عمر بكري لاعب ڤالميرا الليتواني يوقع لفريق لاڤيينا
تاريخ النشر: 17th, August 2023 GMT
نجحت لجنة الكرة بنادى لاڤيينا برئاسة مستر محمود الاسيوطي فى الحصول على توقيع عمر بكرى لاعب وسط مهاجم قادماً من نادى ڨالميرا بطل بالدورى الممتاز اللتوانى
جدير بالذكر أن بكرى مواليد 2001 وكان من ناشيئ النادى الأهلى قبل أن ينتقل لنادى ڤالميرا
جاء التعاقد مع اللاعب بعد اصرار الجهاز الفني بقيادة الكابتن احمد عيد على ضم اللاعب بصفة نهائية لصفوف الفريق بعدما أشاد بإمكانياتة البدنية والمهارية
وقع عمر بكرى علي عقود انضمامه لفريق لافيينا اف سي لمدة ثلاث مواسم فى حضور الكابتن وائل حبيب المدير الرياضى للنادى .
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
بكرى عن أطفال غزة: من لايموت بالقصف يموت جوعا
علق الإعلامي مصطفى بكري على معاناة أطفال غزة المستمرة منذ بدء العدوان الصهيوني على القطاع في السابع من أكتوبر من العام الماضي، مؤكدا أن هؤلاء الأطفال كانوا في يوم من الأيام يجلسون مطمئنين في أحضان أسرهم داخل منازلهم، آمنين من برد الشتاء.
وأضاف بكري مصطفى بكري خلال تقديمه برنامج 'حقائق وأسرار'، الذي يُعرض على قناة صدى البلد، أن الواقع الذي يعيشه الأطفال الآن واقع مروع، حيث يُقتلون بأبشع الطرق على يد جنود الاحتلال الصهيوني.
أمين تنظيم الجيل: دعوة دول الثماني لوقف إطلاق النار في غزة تنقذ المنطقة من الصراعاتباحث: نحن في اللحظة الأقرب لتوقيع اتفاق هدنة في غزةالهيئة الدولية لدعم الشعب الفلسطيني تثمن الجهود المصرية لوقف العدوان على غزةطائرات الاحتلال تلقي قنابل على جباليا شمال غزةمصادر طبية فلسطينية: 56 شهيدا في غارات للاحتلال على غزة منذ فجر اليومالموت جوعا
وتابع مصطفى بكري: ومن ينجو منهم، يواجه مصيرًا آخر من الموت جوعًا، في وقت لا يحرك فيه المجتمع الدولي ساكنًا، وكأن العالم بأسره يشاهد المذبحة ولا يهتم.
وأكد أن الوضع يختلف تمامًا عندما يتعلق الأمر بموت طفل من الطرف الآخر، حيث تندلع العواطف السياسية والإعلامية في لحظة.
وتساءل مصطفى بكري قائلاً: 'أين أنتم يا عرب مما يحدث؟ أين الأمم المتحدة التي تكتفي بالإدانة دون اتخاذ أي خطوات حقيقية لوقف هذه المذابح المستمرة؟ هل أطفال فلسطين لا يستحقون الحياة؟ هل هم مجرمون أو خونة يستحقون الموت؟ هل جاءوا ليحتلوا ما ليس لهم فاستحقوا هذا المصير؟'
وأشار مصطفى بكري إلى أنه لا يجد إجابات واضحة لهذه الأسئلة، ولكنه على يقين بأن النصر قريب، وأن فلسطين ستعود حرة، وسيعود أطفال غزة للعب في شوارعها بأمان دون خوف من بطش الاحتلال.