وقت إضافي أم ركلات ترجيح؟.. ماذا يحدث حال انتهاء مباراة الأهلي وباتشوكا المكسيكي بالتعادل؟
تاريخ النشر: 12th, December 2024 GMT
يستعد النادي الأهلي لمواجهة نارية أمام فريق باتشوكا المكسيكي في العاصمة القطرية الدوحة، حيث يلتقي الفريقان يوم السبت المقبل، في تمام السابعة مساءً، ضمن منافسات نصف نهائي كأس إنتركونتيننتال، وذلك على استاد 974.
وفي حال فوز الأهلي على باتشوكا، سيتأهل لملاقاة العملاق الإسباني ريال مدريد في نهائي البطولة، المقرر إقامته يوم 18 ديسمبر الجاري على استاد لوسيل.
تنص لائحة بطولة كأس إنتركونتيننتال (المعروفة أيضًا بكأس القارات) على أنه إذا انتهت مباراة نصف النهائي بين الأهلي وباتشوكا بالتعادل بعد الوقت الأصلي، فسيتم لعب أشواط إضافية. وإذا استمرت النتيجة كما هي، يتم اللجوء إلى ركلات الترجيح لتحديد الفريق المتأهل.
عاجل.. مفاجأة بشأن باتشوكا المكسيكي قبل مواجهة الأهلي الحاسمة في كأس إنتركونتينتال فيفا يخطر الأهلي بـ3 قرارات رسمية قبل مواجهة باتشوكا في كأس إنتركونتيننتال موعد مباراة الأهلي وباتشوكاحضر الجهاز الفني للنادي الأهلي وعدد من لاعبي الفريق، مباراة بوتافوجو البرازيلي ضد باتشوكا المكسيكي في ديربي الأمريكيتين، التي أقيمت مساء أمس على استاد 974 في قطر، وانتهت بفوز باتشوكا بثلاثة أهداف دون رد.
وسيواجه الأهلي باتشوكا في مباراة حاسمة على لقب كأس التحدي يوم السبت المقبل، مع العلم أن الفائز في هذه المباراة سيواجه ريال مدريد في نهائي كأس القارات للأندية يوم 18 ديسمبر.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأهلي باتشوكا المكسيكي باتشوكا كأس إنتركونتيننتال النادى الاهلى إنتركونتيننتال بطولة كأس إنتركونتيننتال بوتافوجو البرازيل ريال مدريد ركلات الترجيح باتشوکا المکسیکی
إقرأ أيضاً:
ليست أقل من كارثة حرب غزة.. ماذا يحدث في الفاشر السودانية؟
قال عثمان الجندي مراسل قناة "القاهرة الإخبارية"، إنّه مع دخول الأزمة السودانية عامها الثالث، تتفاقم الأوضاع الإنسانية في مدن غرب البلاد، لا سيما في مدينة الفاشر، التي باتت تعيش على وقع كارثة مكتملة الأركان.
وأضاف الجندي، في مداخلة هاتفية مع الإعلامية رغدة أبو ليلة، عبر قناة "القاهرة الإخبارية": "في مدينة الفاشر، توقفت معظم الخدمات العامة بعد تدمير المستشفيات العامة والخاصة وانعدام الوقود، ما أدى إلى شلل شبه تام في تشغيل محطات المياه والطواحين التي يعتمد عليها السكان في تأمين الغذاء".
وتابع، أنّ الكهرباء مقطوعة منذ أيام، حتى في العاصمة أم درمان، ما يعكس حجم الأزمة التي لم تعد تقتصر على مناطق الاشتباك المباشر، مشيرًا، إلى أنّ معسكر زمزم، الذي كان يؤوي أكثر من 500 ألف نازح منذ عام 2003، أصبح تحت سيطرة قوات الدعم السريع، في وقت يتزايد فيه النزوح من داخله نحو مدينة الفاشر، لكن المدينة نفسها تعاني أوضاعاً كارثية، حيث لا تتوفر أي خدمات أساسية للنازحين، وسط تردي الأوضاع المعيشية وانتشار المجاعة وانعدام الممرات الآمنة.
وتابع، أنّ وزير الصحة في ولاية شمال دارفور، إبراهيم خاطر، وصف الوضع في معسكر زمزم بـ"الخطير جداً"، مشيراً إلى موجات نزوح ضخمة باتجاه الفاشر، رغم شح الموارد والمخاطر الأمنية، كما توقفت عمليات الإسقاط الجوي للمساعدات الإنسانية بعد تعرض طائرات الإغاثة للقصف، مما عمّق من معاناة المدنيين المحاصرين في المدينة.