إسرائيل تشن غاراتها على دمشق
تاريخ النشر: 12th, December 2024 GMT
شنت إسرائيل غارات على دمشق، الخميس، وحلق الطيران الحربي الإسرائيلي فوق العاصمة السورية على ارتفاع منخفض.
كما ذكر "تلفزيون سوريا" أن غارات إسرائيلية استهدفت محيط دمشق، وسط تحليق للطيران الحربي في سماء العاصمة.
وقال سكان في أحياء دمشق الغربية إنهم سمعوا انفجارين قويين، يعتقد أنهما في مطار المزة العسكري.
وأضاف السكان أنهم سمعوا أصوات طائرات حربية تحلق في أجواء ريف دمشق الجنوبي الغربي.
منشآت بحثية تابعة للجيش السوريوشنت إسرائيل مئات الغارات التي استهدفت مواقع عسكرية ومنشآت بحثية تابعة للجيش السوري، في أغلب المحافظات السورية.
ومنذ سقوط نظام الأسد مع وصول الفصائل المسلحة إلى دمشق، أدت الغارات الإسرائيلية إلى تدمير أغلب قدرات الجيش السوري.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إسرائيل غارتين دمشق الطيران الحربي الإسرائيلي العاصمة السورية
إقرأ أيضاً:
غارات أمريكية “عنيفة” على صنعاء وصعدة
يمن مونيتور/ صنعاء/ خاص
شنت الطائرات الحربية الأمريكية سلسلة غارات عنيفة على مواقع في العاصمة اليمنية صنعاء ومحافظة صعدة، الواقعتين تحت سيطرة الحوثيين.
وقال سكان محليون، إنهم سعموا أربعة انفجارات متتالية في مواقع متفرقة من العاصمة صنعاء قبل قليل، وسط تحليق مكثف ومنخفض للطيران الحربي”.
وفي وقت سابق، قال إعلام الحوثيين، إن الطيران الأمريكي، استهدف ب 4 غارات مساء الثلاثاء، محافظة صعدة في عدوان جديد على اليمن، وفق إعلام حوثي.
ولم تتوفر على الفور معلومات بشأن المواقع المستهدفة أو وجود خسائر بشرية وحجم الأضرار المادية.
وفي وقت سابق الثلاثاء، ذكر إعلام الحوثين أن الطيران الأمريكي شن “6 غارات على مديرية برط العنان” بمحافظة الجوف (شمال).
وكانت العاصمة صنعاء، قد تعرضت فجر الثلاثاء، لسلسة غارات أمريكية، بينها غارتان على مديرية بني حشيش.
يأتي هذا غداة غارات جوية أمريكية استهدفت منازل مواطنين بمنطقة ثقبان في مديرية بني الحارث بصنعاء، ما أدى لمقتل 12 مدنيا، بينهم أطفال ونساء، وإصابة 4 آخرين، وفق الحوثيين.
والاثنين استهدفت غارات أمريكية مركزا لإيواء مهاجرين أفارقة غير نظاميين بصعدة، ما أدى إلى مقتل 65 مهاجرا وإصابة 47 بحصيلة غير نهائية، وفق الوزارة.
وفي 15 مارس استأنفت الولايات المتحدة هجماتها ضد اليمن، عقب أوامر أصدرها الرئيس دونالد ترامب للجيش الأمريكي بشن “هجوم كبير” ضد جماعة الحوثي، قبل أن يهدد بـ”القضاء عليها تماما”.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا