اعلام العدو: هجوم بطائرات دون طيار مصدره اليمن
تاريخ النشر: 12th, December 2024 GMT
ورجّحت بأنّ الطائرة المسيّرة "أُطلقت من اليمن وسلاح الجو يطاردها كي يعترضها". كما تحدّثت "القناة 12" عن محاولة اعتراض طائرة مسيّرة في "إيلات".
ولم يصدر بيان من القوات المسلحة اليمنية حتى الآن لتبني العملية.
وقال الناطق باسم "جيش" العدو الإسرائيلي إنه تمّ "تفعيل صفارات إنذار من تسلّل طائرة معادية في نتيفوت بالنقب الغربي ومنطقة غلاف غزة"، ولاحقاً نقلت وسائل إعلام عبرية أن "صفارات الإنذار بشأن تسلل مسيّرة في غلاف غزة وعسقلان خاطئة".
ولفتت هيئة البث في كيان العدو، إلى أن محاولة اعتراض مسيّرة في "إيلات" وسلاح الجو يطارد مسيّرة ثانية في عسقلان و"أسدود"
وكانت وسائل إعلام إسرائيلية تحدّثت عن طائرة مسيّرة لم يتمّ اعتراضها بعد، وهي تواصل تحليقها شمالاً ووصلت إلى مستوطنتي "أور هانِر" و"غفعرام" في غلاف غزة.
وذكرت وسائل أخرى أن مطاردة المسيّرة استمرت 30 دقيقة، وأطلق صاروخ اعتراضي في منطقة "ايلات" لاعتراضها.
وأمس الأول 10 ديسمبر أعلن المتحدث العسكري للقوات المسلحة اليمنية أن سلاح الجو المسير نفذ صباح الثلاثاء عمليتين عسكريتين استهدفتا أهدافاً عسكرية في منطقتي يافا وعسقلان بطائرتين مسيرتين، مؤكداً أن العمليتين حققتا أهدافهما بنجاح.
وشددت القوات المسلحة على أن عملياتها الإسنادية للشعب الفلسطيني لن تتوقف حتى تحقيق أهداف المقاومة، المتمثلة في وقف العدوان الإسرائيلي ورفع الحصار عن قطاع غزة.
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
العدو الصهيوني يعمق جراح الفلسطينيين: صوت الطائرات المسيّرة كأداة للضغط النفسي
يمانيون../
مارس العدو الصهيوني الحرب النفسية مختلفة الأشكال ضد المواطنين الفلسطينيين العزل بعد القصف والقتل والدمار المتواصل عليهم.
ونقلت وكالة تسنيم الدولية للأنباء عن المواطنة الفلسطينية نهلة عودة قولها: “إن صوت الطائرة جداً مزعج خاصة أنها تعاني من مرض برأسها.. مشيرة إلى أن صوت طائرة الاستطلاع يعتبر مصدر قلق وخوف خاصة للأطفال.
وأضافت: إن الأصوات المزعجة يستخدمها العدو الصهيوني كضغط نفسي ضدهم.
وتابعت: “إن صوت طائرات الاستطلاع الصهيونية يسميها الفلسطينيون بالزنانة بسبب صوتها الصاخب لا تكاد تفارق آذانهم فالصوت يلازمهم في كل لحظة وحتى اثناء النوم ويشكل مصدر قلق وخوف خاصة للأطفال.
وقال الطفل سراج عطية: “إن صوت طائرة الاستطلاع “الزنانة” مزعج جداً ولا يستطيعون التحمل.. مؤكداً أنه لا يستطيع النوم ولا الجلوس من صوتها.
وأضاف: إنها تُلقي عليهم الصواريخ فلذلك يهربون من بيت لبيت أو من مكان لأخر بسبب نيرانها.
وتختلف أنواع الطائرات والمسيرات بأجواء غزة وقد رصدت بعض الطائرات التي تلاحق الفلسطينيين فمنها يراقب وأخرى تطلق النار مثل الكواد كابتر وجميعها تعمل لقتل الفلسطينيين أينما تواجدوا.
«فنون الأداء» يكرم المخرج الراحل عبد الرحمن الشافعي