بالأسماء: وصول عدد من الأسرى المفرج عنهم إلى مستشفى غزة الأوروبي
تاريخ النشر: 12th, December 2024 GMT
وصل عدد من الأسرى الذين تم الإفراج عنهم من سجون الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، إلى مستشفى غزة الأوروبي في خانيونس، جنوبي قطاع غزة.
ووصل الأسرى المفرج عنهم إلى المستشفى لتلقي العلاج بعد معاناتهم من أوضاع صحية صعبة نتيجة للتعذيب والإهمال الطبي في السجون.
ووفق مكتب إعلام الأسرى، فإن أسماء الأسرى المفرج عنهم من قطاع غزة هم:
1- محمد زهير زقول
2- محمد القيشاوي
3- ابراهيم معروف
4- قصي المصري
5- محمود نصر
6- احمد الدريملي
7- محمود غالية
8- محمد احمد غبن
9- حمزة معروف
10- ابراهيم الترامسي
11- علي الرضيع
12- أحمد الدربي
13- قصي بسام رمضان
14-امجد شحادة
15- زاهر صبح
16- هشام عبد الله
17- محمود غالية
18- ابراهيم معروف
19- محمد البرعي
20- محمد طلال ابو عون
21- اسامة الكحلوت
22- وسام عوض
23- عز الدين الغندور
المصدر: وكالة سوا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
بين التصريحات والمواقف.. ماذا قدم الاتحاد الأوروبي لفلسطين؟
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عرض برنامج "مطروح للنقاش"، الذي تقدمه الإعلامية مارينا المصري، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، تقريرا بعنوان "بين التصريحات والمواقف.. ماذا قدم الاتحاد الأوروبي لفلسطين؟".
في ظل استمرار التصعيد العسكري من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة والضفة الغربية، ومع الدعم السياسي والعسكري المتواصل من واشنطن لتل أبيب، يقف الاتحاد الأوروبي في الضفة المقابلة، مؤكداً موقفه الداعم للحقوق الفلسطينية، ورافضاً للسياسات الإسرائيلية التي تهدد فرص السلام في المنطقة.
انعقاد أول اجتماع بين الاتحاد الأوروبي والسلطة الفلسطينية
وشكّل انعقاد أول اجتماع من نوعه في إطار الحوار السياسي رفيع المستوى بين الاتحاد الأوروبي والسلطة الفلسطينية خطوة مهمة في المسار الأوروبي نحو دعم حل الدولتين.
وناقش الاجتماع تطورات الأوضاع في غزة والضفة، ضمن جهود أوروبية متواصلة لاستئناف مفاوضات وقف إطلاق النار، والمطالبة برفع الحصار الإسرائيلي المفروض على قطاع غزة، وتمكين إدخال المساعدات الإنسانية للمدنيين.
وأكدت دول الاتحاد الأوروبي خلال الاجتماع رفضها القاطع لأي خطط تهدف إلى تهجير سكان قطاع غزة، في إشارة إلى تصريحات سابقة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
وشدد مسؤولون أوروبيون على أن غزة يجب أن تكون جزءاً لا يتجزأ من الدولة الفلسطينية المستقبلية، في أي تسوية سياسية قادمة.
في المقابل، ومع مضي إسرائيل في خططها لتوسيع الاستيطان في الضفة الغربية، تتصاعد نداءات الاتحاد الأوروبي المطالبة بوقف هذه السياسات، التي يعتبرها مخالفة للقانون الدولي ومهددة لحل الدولتين، وتقوّض جهود السلام والاستقرار في المنطقة.
وتطرح هذه التحركات الأوروبية تساؤلات حول مدى تأثيرها الفعلي كورقة ضغط على إسرائيل لوقف التصعيد، في وقت تتعاظم فيه الدعوات الدولية لإنهاء الحرب، والعودة إلى مسار تفاوضي يضمن الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني.