إعلام سوري: وصول وفد تركي يضم وزير الخارجية ورئيس جهاز المخابرات إلى العاصمة السورية دمشق
تاريخ النشر: 12th, December 2024 GMT
أفاد إعلام سوري، بوصول وفد تركي يضم وزير الخارجية ورئيس جهاز المخابرات إلى العاصمة السورية دمشق.
وأعلن الجيش السوري أن تنظيمات إرهابية مسلحة، شنت هجوما كبيرا على قرى آمنة وبلدات في ريفي حلب وإدلب الجنوبي.
وذكرت وزارة الدفاع السورية، أن القوات المسلحة السورية ردت على الهجوم الإرهابي في محافظتي حلب وإدلب وكبدت المسلحين خسائر فادحة في المعدات والعناصر البشرية.
ونوهت صحيفة الوطن السورية نقلا عن مصادر عسكرية، بأن الجيش السوري هاجم خطوط إمداد المسلحين غرب مدينة حلب وهاجم تجمعات الإرهابيين في إدلب.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
لأول مرة.. الرئيس السوري في زيارة رسمية للإمارات
دمشق - أعلنت وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا) أن الرئيس الانتقالي السوري أحمد الشرع يتوجّه الأحد 13 ابريل 2025، لأول مرة إلى دولة الإمارات العربية المتحدة التي سبق أن عبرت عن قلقها حيال القيادة الجديدة في دمشق.
وأفادت "سانا" بأن الشرع "ووزير الخارجية السيد أسعد الشيباني يتوجهان إلى دولة الإمارات العربية المتحدة لبحث العديد من القضايا المشتركة بين الدولتين".
وقال الشيباني في منشور على "إكس" أرفقه بصورة له مع الشرع على متن الطائرة "في طريقنا إلى دولة الإمارات العربية المتحدة، نحمل تطلعات شعبنا وآماله، ونسعى إلى تعزيز علاقات الأخوة والتعاون مع أشقائنا، بما يخدم مصالح شعبينا ويعزز الروابط التاريخية بين بلدينا".
ستكون هذه الزيارة الرسمية الأولى التي يقوم بها الشرع للإمارات منذ تولى السلطة عقب إطاحة فصائل معارضة بقيادة هيئة تحرير الشام الإسلامية التي تزعمها، حكم بشار الأسد يوم الثامن من كانون الأول/ديسمبر، علما بأنها زيارة الشيباني الرسمية الثانية للدولة الخليجية.
وفي كانون الثاني/يناير، جرى اتصال هاتفي بين الشرع والرئيس الإماراتي الشيخ محمد بن زايد آل نهيان بحثا خلاله سبل تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين.
وأعلنت الخارجية السورية في السادس من نيسان/أبريل أن الشرع سيتوجه هذا الأسبوع إلى تركيا والإمارات من دون أن تحدد موعدا للزيارة.
وبينما زار تركيا الجمعة، فإن أي تأكيد لم يصدر عن الجانب الإماراتي لموعد الزيارة.
وبناء على سياستها القائمة على عدم التسامح مع الإسلام السياسي، تراقب أبوظبي بريبة القيادة الجديدة في دمشق في ظل تخوفها من نفوذ تركيا، الحليف الأبرز للسلطات السورية الجديدة، بحسب محللين.