عايزة ونس.. جيهان سيد: انتقلت لدار إقامة كبار الفنانين للشعور بالوحدة
تاريخ النشر: 12th, December 2024 GMT
أعربت الفنانة جيهان سيد، عن سعادتها بالتواجد فى دار إقامة “كبار الفنانين” المخصص لكبار السن من الفنانين التابعين لنقابتي المهن التمثيلية والسينمائية.
وقالت جيهان سيد، في تصريحات لـ"صدى البلد"، إنها انتقلت للإقامة في دار كبار الفنانين؛ بسبب شعورها بالوحدة، حيث كانت تعيش بمفردها وشعرت بأنها بحاجة إلي “الونس”.
وتابعت جيهان سيد أنها تشعر بالراحة والحب داخل دار إقامة الفنانين، خاصة أن هناك اهتماما بهم.
وأكدت الفنانة، أنه داخل الدار تيم الاحتفال بأعياد كل النزلاء، كما يتم إهداؤهم هدايا في مختلف المناسبات مثل رمضان، إضافة إلي السفر بشكل شهري.
وفاء كامل: والدي قاطعني بسبب احترافي الفن.. وفريد الأطرش كان كريمًابالصور| جاد شويري ضيف "حبري سري" اليوموكانت زارت كاميرا “صدى البلد”، دار إقامة كبار الفنانين، والمعني باستضافة الفنانين التابعين إلي نقابات المهن التمثيلية والسينمائية من كبار السن.
تحدث الفنان القدير محمود عبد الغفار، مدير الدار، عن تفاصيل إنشاء الدار والشروط التي يجب أن تتوفر في الشخص الذي يحق له الالتحاق بالدار ، خاصة وأنها مجانية ولا تحمل النزيل أي تكاليف.
دار إقامة الفنانين يقع فى مدينة أكتوبر ويتكون من ثلاثة طوابق، حيث يمكنه استضافة 36 فردا، ويوجد صالة كبيرة للطعام بالإضافة إلى مركز علاج طبيعي وصالة ألعاب رياضية وحمام سباحة ومكتبة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: دار إقامة كبار الفنانين المزيد کبار الفنانین دار إقامة
إقرأ أيضاً:
خبير يطالب الشعب السوري بالوحدة للحفاظ على مؤسسات الدولة المتبقية
قال الدكتور محمد محسن أبو النور، خبير السياسات الدولية، إن الوعي من أكبر المعارك التي خسرها الرأي العام العربي خلال السنوات الآخيرة، إذ إنه لا يمكنه إدراك أو تقدير حجم التبعيات والآثار الناتجة عن أحداث سياسية، مشيرا إلى أن بشار الأسد ارتكب فظائع كبيرة في سوريا والجميع يتفق حول ذلك.
وأضاف «أبو النور»، خلال حواره عبر فضائية القاهرة الإخبارية، أن الدول لها مؤسسات تحمي الشعوب، وبالتالي في حالة سقوط النظام أو الحكومة لا تتشكل خطورة، أما انهيار المؤسسات يُسقط الشعوب ويعرضها للمهانة والمذلة واللجوء للخيام لسنوات طويلة، أي تتعرض لمشكلات لا حصر لها، وتكون مقدرات الشعب في أيدي قوى أخرى ليست وطنية.
وتابع، أن الشعب السوري يمتلك مقدرات ضخمة للغاية، مثل الغاز والنفط وثروات هائلة وموقع جغرافي متميز فضلا عن أماكن سياحية مهمة في الشرق الأوسط، ورغم كل هذا سيظل يعيش وسط المشكلات، فلا يوجد أحد من قادة الرأي في سوريا يتحدث مع هذا الشعب بصراحة ويطلعهم على الأوضاع الجارية، وويقول لهم إن مشكلة الدولة لم تكن في نظام الأسد بل مؤسسات الدولة كالجيش والشرطة والقضاء والحكومة
وأكد خبير السياسات الدولية، أنه يجب على الشعب السوري الآن التوحد للحفاظ على ما تبقى من مؤسسات الدولة.