لقاء علمي بين معهدي بحوث أمراض النبات والقطن
تاريخ النشر: 12th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عقد مركز البحوث الزراعية، لقاء علميا تحت عنوان تحديات وحلول عاجلة لرفع تصنيف معاهد مركز البحوث الزراعية، معهد بحوث أمراض النباتات ومعهد بحوث القطن كنموذج.
حيث ألقى المحاضرة الدكتور كامل أحمد عبد السلام، رئيس بحوث بمعهد بحوث أمراض النباتات تناولت المحاضرة العناصر الأساسية لكيفية توحيد انتماء الباحثين لمركز البحوث الزراعية في قواعد البيانات الدولية مثل سكوبس، وكذا قواعد البيانات المستخدمة في تصنيف المعاهد والمراكز البحثية وكيفية تعامل الباحثين معها، إضافة إلى طريقة تسجيل الباحثين على المعرفات الرقمية الشهيرة، وذلك في إطار سلسلة من المحاضرات سوف يتم تنظيمها.
جاء ذلك في إطار اللقاءات العلمية الأسبوعية لمعهد بحوث أمراض النباتات وفي إطار توجيهات، وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، علاء فاروق وتحت رعاية الدكتور عادل عبد العظيم، رئيس مركز البحوث الزراعيه وبإشراف الدكتور محسن أبو رحاب مدير معهد بحوث أمراض النباتات والدكتور عبد الناصر رضوان مدير معهد بحوث القطن.
حضر اللقاء العلمي الدكتور وليد يحيى، وكيل معهد بحوث القطن والدكتور عبير سمير وكيل معهد القطن وعدد من باحثي معهد بحوث أمراض النباتات وباحثي معهد بحوث القطن.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: معهد بحوث القطن معهد بحوث امراض النباتات معهد بحوث أمراض النباتات معهد بحوث القطن
إقرأ أيضاً:
لقاء في عدن يناقش دور القطاع الخاص في الخطة الوطنية للشباب
شمسان بوست / عدن
ناقش لقاء عُقد، اليوم الأربعاء، في العاصمة عدن، دور ومساهمة القطاع الخاص في دعم الشباب في إطار خطة العمل الوطنية للشباب.
وخلال اللقاء الذي يأتي ضمن اللقاءات التشاورية التي ينفذها قطاع الشباب في وزارة الشباب والرياضة بالشراكة مع منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسيف) وصندوق الأمم المتحدة للسكان (UNFPA)، وشارك فيه ممثلون عن القطاع الخاص ورجال الأعمال، أكد وكيل الوزارة لقطاع الشباب الدكتور منير لُمع، أن القطاع الخاص ورجال الاعمال يعتبرون العصب الأمن والاستقرار وبقعة الضوء التي تضيء طريق الوطن..لافتاً إلى أهمية دور القطاع الخاص في البناء والتنمية المستدامة والقضاء على أهم آفة تعاني منها الشعوب وهي البطالة”.
وقال لُمع “القطاع الخاص حينما يسدل بعطائه واحتوائه واهتمامه بفئة الشباب يكون قد ساهم مساهمة حقيقية وفعلية وبناءة في إنقاذ حياة الناس”..مشيراً إلى أن الرهان على القطاع الخاص كبير للمشاركة في الرؤى والأهداف والمناشط والبرامج وامكانية الدعم المتاح والعملية التنموية.
بدورها أوضحت مستشارة منظمة اليونيسيف، أن الخطة أخذت بعين الاعتبار كل المهتمين والمرتبطين بالشباب سوا كان جهات حكومية أو القطاع الخاص أو المرأة في إطار الشراكة للخروج بمخرجات تساعد الشباب في التأهيل والتدريب وبناء القدرات والتمكين والبحث عن الحلول والمعالجات لمشاكل الشباب بشكل عام وتحديد الأولويات التي تساعد هذه الفئة الهامة في المجتمع.