في تصنيف تايمز.. جامعة دمياط تحتل المركز 12 ضمن أفضل 238 جامعة عربية
تاريخ النشر: 12th, December 2024 GMT
واصلت جامعة دمياط ظهورها للمرة الرابعة في تصنيف تايمز للجامعات العربية محققة الترتيب 121 - 140 عربيا من إجمالي 238 جامعة عربية أدرجها التصنيف والترتيب 12 محليا.
ووجه الدكتور حمدان ربيع رئيس الجامعة ، في بيان ، الشكر لفريق وحدة التصنيفات بالجامعة برئاسة السيدة الأستاذ الدكتور أمانى الديسطي مدير وحدة التصنيفات لما يتم بذله من جهد كبير في هذا الملف.
جدير بالذكر أن تصنيف تايمز البريطاني للجامعات العربية تم إطلاقه منذ 3 سنوات معتمدا في تقييمه للجامعات العربية على المحاور الخمس لتصنيف تايمز لجامعات العالمWorld University Ranking ؛ هذه المحاور هي البحث العلمي ( جوده الأبحاث و تأثيرها وحجمها ) ، جودة البيئة التعليمية ، التأثير المجتمعي المحلى والإقليمي ، التعاون الدولى ، التطبيق في الصناعة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جامعة دمياط المزيد
إقرأ أيضاً:
واشنطن تايمز: الولايات المتحدة تستعد لحرب محتملة مع الصين بحلول 2027
رأت صحيفة "واشنطن تايمز" الأمريكية أن تصريحات قائد القيادة الأمريكية في المحيطين الهندي والهادئ، الأدميرال سام بابارو، كشفت عن استعدادات مكثفة للقوات العسكرية الأمريكية لمواجهة محتملة مع الصين بحلول عام 2027.
وأشارت التصريحات إلى أن جهود القوات العسكرية الأمريكية تشمل تعزيز القدرات العسكرية وزيادة جاهزية القوات ونشر أسلحة ذاتية التشغيل وروبوتات مسلحة للاستخدام الجوي والبحري، كجزء من "مشروع 33" الذي سمي نسبة لرئيسة العمليات البحرية الـ 33، الأدميرال ليزا فرانشيت.
ويركز المشروع على تطوير الأنظمة غير المأهولة، من طائرات مسيرة وروبوتات مسلحة، للاستخدام في الجو والبحر ، ويعد الهدف الرئيسي هو زيادة قوة القتال بأسرع وقت ممكن، تحسبًا لأي صراع مع الصين.
ووفقًا للأدميرال بابارو، فإن هذه الأنظمة توفر قدرة أكبر على المناورة والهجوم من محاور متعددة، مع صعوبة اكتشافها والتصدي لها، وأضاف أن القوات البحرية تعمل على تحسين العمليات المشتركة مع فروع القوات المسلحة الأخرى، بما في ذلك القوات الجوية والبرية، وكذلك تعزيز التعاون مع الحلفاء في المنطقة.
ومع تزايد التوترات في المحيط الهادئ، يشدد المشروع على تطوير أسلحة متقدمة قادرة على مواجهة التهديدات الصينية والروسية والكورية الشمالية، وتعمل البحرية على دمج أسراب الطائرات والروبوتات المسيرة لتحقيق أهداف تكتيكية وإستراتيجية.
وأشار الأدميرال روب جوتشر إلى أهمية المركبات غير المأهولة تحت الماء، التي تعزز عمليات الغواصات وتساعد في جمع المعلومات الاستخباراتية والمسح البحري.
وإلى جانب تطوير التكنولوجيا، تركز القوات الأمريكية على تحسين البنية التحتية للصيانة في مواقع رئيسية مثل غوام واليابان ، كما يتم تكثيف التدريبات العسكرية المشتركة مع الحلفاء، مثل الفلبين، لزيادة التنسيق والاستعداد لأي نزاع محتمل.
ويأتي هذا في وقت تعمل فيه الصين على تحسين قدراتها العسكرية ، وطلب الرئيس الصيني شي جين بينج من الجيش الاستعداد لاستخدام القوة لضم تايوان بحلول عام 2027 ، وزادت الصين من التدريبات العسكرية والمناورات، ما دفع الولايات المتحدة إلى الرد بخططها لتعزيز الردع في المنطقة.
وأوضح الأدميرال بابارو أن مشروع 33 يهدف إلى تحقيق الاستقرار في المحيط الهندي والهادئ من خلال تعزيز قوة الردع ، وأضاف : "لا مجال للمناورات أو الرسائل الرمزية ، يجب أن تكون جاهزيتنا حقيقية لتأمين استقرار المنطقة وحماية مصالحنا وحلفائنا".
ومع تصاعد التوترات، تبقى الأسئلة قائمة حول كيفية تطور هذه المواجهة المحتملة ومدى استعداد الطرفين للتعامل مع التحديات القادمة.