انطلقت اليوم منافسات مزاينة مدينة زايد، المحطة الثالثة من مهرجان الظفرة بدورته الـ 18، التي تنظمها هيئة أبوظبي للتراث وتستمر حتى 19 ديسمبر الحالي في مدينة زايد بمنطقة الظفرة.

وبدأت قوافل الإبل منذ ساعات الصباح الباكر بالتوافد إلى موقع المزاينة للمشاركة في المنافسات لسن المفاريد، إذ تعكس مزاينات الإبل شغف أبناء دولة الإمارات وأبناء دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، وعلاقتهم بالإبل وتربيتها والعناية بها، وتمسكهم بعاداتهم الأصيلة وتقاليدهم العريقة.

ودخلت الإبل المشاركة إلى شبوك المبيت في المزاينة ضمن 8 أشواط مفاريد لفئتي المحليات والمجاهيم، وذلك استعداداً لعرضها على لجان التشبيه والتسنين والفرز واللجنة الطبية ولجنة التحكيم، وسيتم إعلان نتائجها عصر غد الجمعة وتتويج الفائزين بالمراكز الأولى في منصة مزاينة الإبل في مدينة زايد.

وخصصت اللجنة المنظمة للمزاينة 775 جائزة للفائزين بقيمة تتجاوز 12 مليون درهم، موزعة على 85 شوطاً، منها 38 شوطاً للإبل المحليات، و35 شوطاً للإبل المجاهيم، و6 أشواط للإبل المهجنات الأصايل، و6 أشواط للإبل الوضح، ضمن 6 فئات عمرية “مفاريد، وحقايق،و لقايا، وإيذاع، وثنايا، وحول”.وام


المصدر: جريدة الوطن

كلمات دلالية: مدینة زاید

إقرأ أيضاً:

"أكل أول" تجربة ثقافية ومذاقية في قطر خلال رمضان

يعتبر مهرجان 'أكل أول' في نسخته الثانية تجربة استثنائية لزواره خلال رمضان، حيث يقدم لهم رحلة عبر نكهات الماضي، يجمع بين الأصالة والابتكار، ليزيد المشهد السياحي والترفيهي في قطر تألقاً طوال شهر رمضان المبارك، ويأخذ المهرجان زواره في أجواء فريدة.

وتستمر فعاليات الدورة الثانية من مهرجان "أكل أول" حتى نهاية الشهر المبارك في ميناء الدوحة القديم، والذي أصبح وجهة سياحية وترفيهية رئيسية.

وتتنوع النكهات مع تنوع  المطاعم والمقاهي المحلية الشهيرة، التي تشارك في المهرجان مثل "طباخ الوالدة"، و"خيمة السمبوسة"، و"ريكس"، و"باباي"، و"مطعم الزرقا"، و"فلافل الصديق"، و"حلويات البحصلي"، و"كافتيريا فلسطين"، و"ستيرلنغ"، و"عمر الخيام"، و"شجاع"، و"هرجيسه"، و"ممتاز"، و"صيدا"، و"كباب الطيب"، و"مطعم الشباب"، و"مطابخ اليازي"، مما يتيح للزوار فرصة استكشاف تنوع المطبخ القطري.

ويستفيد مهرجان "أكل أول" من الطفرة القوية التي شهدها قطاع الضيافة في قطر سواء من حيث البنية التحتية الممتازة ممثلة في الفنادق والمطاعم ومنشآت الترفيه والمقاصد السياحية التراثية التي أصبحت نقطة جذب قوية للسياح، إلى جانب افتتاح العديد من المشاريع السياحية الجديدة، بما في ذلك حديقة مريال المائية، التي تعد الأكبر من نوعها في قطر، ومنتجع هابيتاس رأس بروق الواقع داخل محمية الريم الطبيعية، وهي منطقة مدرجة ضمن قائمة اليونسكو للمحميات الحيوية.

مقالات مشابهة

  • "أكل أول" تجربة ثقافية ومذاقية في قطر خلال رمضان
  • ضربة ثالثة ضد {هاري ترومان}
  • برعاية منصور بن زايد.. منافسات قوية في البطولة الرمضانية للخيل العربية بالظفرة
  • الإطاحة بمواطن لارتكابه مخالفة رعي في محمية الملك عبدالعزيز الملكية
  • انطلاق ملتقى زايد الإنساني في دورته الـ 25 بأبوظبي
  • حضور جماهيري لافت في مواجهات ربع نهائي كأس منصور بن زايد
  • منافسات الشطرنج تضيف الحماسة لأجواء مهرجان “رمضان زمان” في أملج
  • انطلاق مهرجان الخير للتسوق في درعا بتخفيضات واسعة وعروض مميزة
  • دوري «الأولى» يتوقف 20 يوماً في «أيام الفيفا»
  • انطلاق ملتقى زايد الإنساني في دورته الـ 25