استشهاد فلسطينيان برصاص الاحتلال في نابلس وقلقيلية صباح اليوم
تاريخ النشر: 12th, December 2024 GMT
استُشهد شابان، وأصيب ثلاثة آخرون، برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي التي اقتحمت مخيم بلاطة شرق نابلس، ومدينة قلقيلية، صباح اليوم الخميس، وفقًا لما أوردته وكالة الأنباء الفلسطينية"وفا".
الأمم المتحدة تعتمد قرارين لدعم "الأونروا" ووقف إطلاق النار في غزة "الإغاثة الطبية في غزة": أكثر من 70% من السكان بلا مأوى
وأعلنت مصادر طبية، استشهاد المواطن جهاد أبو سليم (27 عاما)، متأثرا بإصابته برصاص الاحتلال في الصدر.
فيما أصيب شاب آخر بالرصاص الحي في الفخذ، ورجل (65 عاما)، وسيدة (60 عاما)، نتيجة اعتداء قوات الاحتلال عليهما بالضرب، ونُقلا إلى المستشفى.
وقد عرقلت قوات الاحتلال عمل الطواقم الطبية ومنعت مركبات الإسعاف من الوصول إلى الإصابات.
وفي مدينة قلقيلية، استُشهد الشاب محمد عبد الكريم خالد براهمة (25 عاما)، بعد إطلاق جنود الاحتلال الرصاص الحي صوب مركبته، واحتجزت جثمانه.
فيما اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، 14 مواطنا شرق رام الله، أغلبيتهم من مخيم الجلزون شمالا.
وذكرت مصادر محلية، أن قوات الاحتلال شنت حملة مداهمة واسعة لمنازل المواطنين في مخيم الجلزون واعتقلت 12 مواطنا وهم: وليد دلايشة، ومحمد علي برفيليا، وعمرو دلايشة، وماهر دلايشة، وإبراهيم نخلة، وأسامة نخلة، ومصطفى نخلة، وريان نخلة، ورامي التايه، وأحمد شتات، والشقيقان ثائر وقسام صمادعة، واستولت على مركبة تعود لأحد المواطنين.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: شابان قوات الاحتلال الإسرائيلي الاحتلال الإسرائيلي رصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي نابلس قلقيلية مخيم بلاطة شرق نابلس قوات الاحتلال
إقرأ أيضاً:
قوات الاحتلال تجبر العائلات الفلسطينية على النزوح من مخيم الفارعة بالضفة الغربية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أجبرت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، العائلات الفلسطينية على النزوح من مخيم الفارعة جنوبي طوباس بالضفة الغربية، وفقا لما أفادت به قناة "القاهرة الإخبارية".
ومنذ صباح اليوم، عزز الاحتلال وجوده العسكري بإرسال تعزيزات إضافية من حاجز الحمرا باتجاه المخيم.
وفي اليوم السابق، أجبر الاحتلال عشرات العائلات على إخلاء منازلها والنزوح تحت تهديد السلاح.
ولا يزال الاحتلال يواصل تدمير البنية التحتية وممتلكات المواطنين في المخيم، بالتزامن مع مداهمات مستمرة للمنازل، وإجراء تحقيقات ميدانية مع السكان.
ومنذ صباح أمس وحتى الآن، اعتقل الاحتلال ثمانية شبان من المخيم بعد مداهمة منازلهم والعبث بمحتوياتها.
وفي هذا السياق، استنكر محافظ طوباس والأغوار الشمالية، أحمد الأسعد، إجبار الاحتلال للعائلات الفلسطينية على النزوح.
كما فتحت عدة مدارس في طوباس أبوابها لاستقبال وإيواء النازحين من المخيم.
منذ صباح اليوم، عزز الاحتلال وجوده العسكري بإرسال تعزيزات إضافية من حاجز الحمرا باتجاه المخيم.
وفي اليوم السابق، أجبر الاحتلال عشرات العائلات على إخلاء منازلها والنزوح تحت تهديد السلاح.
ولا يزال الاحتلال يواصل تدمير البنية التحتية وممتلكات المواطنين في المخيم، بالتزامن مع مداهمات مستمرة للمنازل، وإجراء تحقيقات ميدانية مع السكان.
ومنذ صباح أمس وحتى الآن، اعتقل الاحتلال ثمانية شبان من المخيم بعد مداهمة منازلهم والعبث بمحتوياتها.
وفي هذا السياق، استنكر محافظ طوباس والأغوار الشمالية، أحمد الأسعد، إجبار الاحتلال للعائلات الفلسطينية على النزوح.
كما فتحت عدة مدارس في طوباس أبوابها لاستقبال وإيواء النازحين من المخيم.