سر تصدر محمد فؤاد للتريند.. تفاصيل
تاريخ النشر: 12th, December 2024 GMT
تصدر اسم الفنان محمد فؤاد تريند "جوجل" ومواقع التواصل الاجتماعي، بأكثر من ألفي عملية بحث، خلال الساعات القليلة الماضية، وذلك بعدما أعلن إنهاء الخلاف والتصالح مع طبيب مستشفى عين شمس التخصصي، الذي نشب أثناء تلقي شقيق فؤاد العلاج داخل المستشفى، خلال الفترة الماضية.
محمد فؤاد آخر أعمال الفنان محمد فؤاد
يذكر أن آخر أعمال الفنان محمد فؤاد كانت أغنية "من أول يوم"، والأغنية من كلمات أمير طعيمة، وألحان كريم عبدالوهاب، ولقد لاقت رواجًا كبيرًا على منصات التواصل الاجتماعي عند طرحها عبر موقع الفيديوهات الشهير “يوتيوب”.
كلمات أغنية "من أول يوم" لمحمد فؤاد
من أول يوم جيت الدنيا
وأنا عيني عليك ثانية بثانية
أنا جنبك دايمًا أنا سندك
هافضل سندك ضهر بيحميك
ولما كبرت شويه شويه
أنا كنت بشيلك في عينيا
ده أنا من قبل ما يوم تحتاجني
أو تندهلي وأنا مستنيك
من أول يوم من أول لحظة أنا كنت معاك
من أول يوم وأنا دايمًا حاسس أيه جواك
من أول يوم من أول لحظة أنا كنت معاك
من أول يوم وأنا دايمًا حاسس أيه جواك
من أول يوم وأنا دايمًا فاكرك مش بنساك
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اجتماعي الفنان محمد فؤاد تريند جوجل طبيب مستشفى عين شمس التخصصي آخر اعمال الفنان محمد فؤاد من أول یوم محمد فؤاد دایم ا
إقرأ أيضاً:
الأهرام تصدر مجلدًا يخلد مقالات الفنان سليمان جميل ويثمن دوره الثقافي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
وجهت السفيرة سيريناد سليمان جميل، سفيرة مصر لدى جمهورية أرمينيا، الشكر لمركز التنظيم وتكنولوجيا المعلومات في مؤسسة الأهرام برئاسة الكاتب الصحفي أشرف بدر، وذلك على إصدار مجلد يضم مقالات العمود الأسبوعي لوالدها، الفنان سليمان جميل، التي كانت تنشر في مؤسسة الأهرام منذ عام 1958 وحتى نهاية الثمانينات.
جاء هذا المجلد تخليدًا لدور والدها كناقد فني، ساهم بشكل كبير في إثراء الحياة الفنية والثقافية في مصر.
وفي كلمة وجهتها السفيرة سيريناد، عبرت عن تقديرها العميق للجهود التي تم بذلها لإصدار هذا المجلد، مشيرة إلى أن والدها كان رمزًا من رواد الحركة الثقافية والفنية في مصر، في العصر الذهبي للثقافة والفنون. وقالت: "تحية عطرة وحب عميق لوالدي الحبيب، الموسيقار الفنان القدير، المفكر رائد من رواد الحركة الثقافية والفنية في وطننا الحبيب مصر."
وتحدثت سيريناد عن القيم التي غرسها والدها في حياتها، حيث قالت: "علمتني يا أبي الحبيب القيم الرفيعة في الحياة، حب الله، حب الوطن، وحب الناس. علمت جيلًا عظيمًا من فنانين مصر القيم الحقيقية للفنون والرسالة النبيلة التي يحملها الفن في الارتقاء بالنفس وتهذيب الإحساس ونقاء الروح."
كما أشارت إلى أن والدها كان دائمًا عاشقًا لله، معبرًا عن ذلك في موسيقاه وألحانه الصوفية التي ارتبطت بجذور مصر الثقافية والموسيقية. وأضافت: "كنت تستلهم إبداعك من موسيقى الأذان، وأطلقت على مؤلفاتك الأخيرة لآلة البيانو اسم 'صلوات'، حيث كنت تتعبد بالموسيقى وتجد في ألحانك تسبيحًا لله."
وتابعت سيريناد: "لقد علمت أجيالًا التذوق الفني، والمعنى الحقيقي للتأثير الدرامي للموسيقى باستخدام الآلات الموسيقية الشعبية المصرية. وقدمت محاضرات في جامعات العالم للتعريف بالعمق التاريخي لهذه الآلات وجذورها الفرعونية."
وفي ختام كلمتها، أكدت السفيرة سيريناد أن كلمات والدها وألحانه ستظل تنير طريقها في الحياة، قائلة: "سوف تظل كلماتك ونغماتك تنير لي طريقي في الحياة، ولكل من يسعى إلى الارتقاء بنفسه والسمو في إحساسه من خلال الفن الراقي."