شهيد وإصابة 4 آخرين خلال اقتحام العدو مخيم بلاطة وقلقيلية بالضفة
تاريخ النشر: 12th, December 2024 GMT
الثورة نت/وكالات استشهد مواطن فلسطيني، وأصيب اربعة آخرين، اليوم الخميس، خلال اقتحام قوات العدو الإسرائيلي، مخيم بلاطة شرق نابلس وقلقيلية بالضفة الغربية المحتلة. وأعلنت مصادر فلسطينية عن استشهاد المواطن جهاد أبو سليم (27 عاما)، متأثرا بإصابته برصاص العدو في الصدر خلال الاقتحام. واقتحمت قوات العدو مخيم بلاطة شرق نابلس، وسط إطلاق كثيف لقنابل الغاز والرصاص الحي، ما أدى إلى اندلاع مواجهات، أصيب خلالها الشاب ابو سليم بالرصاص الحي، ثم أعلن عن استشهاده.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: قوات العدو
إقرأ أيضاً:
قوات الاحتلال تجبر العائلات الفلسطينية على النزوح من مخيم الفارعة بالضفة الغربية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أجبرت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، العائلات الفلسطينية على النزوح من مخيم الفارعة جنوبي طوباس بالضفة الغربية، وفقا لما أفادت به قناة "القاهرة الإخبارية".
ومنذ صباح اليوم، عزز الاحتلال وجوده العسكري بإرسال تعزيزات إضافية من حاجز الحمرا باتجاه المخيم.
وفي اليوم السابق، أجبر الاحتلال عشرات العائلات على إخلاء منازلها والنزوح تحت تهديد السلاح.
ولا يزال الاحتلال يواصل تدمير البنية التحتية وممتلكات المواطنين في المخيم، بالتزامن مع مداهمات مستمرة للمنازل، وإجراء تحقيقات ميدانية مع السكان.
ومنذ صباح أمس وحتى الآن، اعتقل الاحتلال ثمانية شبان من المخيم بعد مداهمة منازلهم والعبث بمحتوياتها.
وفي هذا السياق، استنكر محافظ طوباس والأغوار الشمالية، أحمد الأسعد، إجبار الاحتلال للعائلات الفلسطينية على النزوح.
كما فتحت عدة مدارس في طوباس أبوابها لاستقبال وإيواء النازحين من المخيم.
منذ صباح اليوم، عزز الاحتلال وجوده العسكري بإرسال تعزيزات إضافية من حاجز الحمرا باتجاه المخيم.
وفي اليوم السابق، أجبر الاحتلال عشرات العائلات على إخلاء منازلها والنزوح تحت تهديد السلاح.
ولا يزال الاحتلال يواصل تدمير البنية التحتية وممتلكات المواطنين في المخيم، بالتزامن مع مداهمات مستمرة للمنازل، وإجراء تحقيقات ميدانية مع السكان.
ومنذ صباح أمس وحتى الآن، اعتقل الاحتلال ثمانية شبان من المخيم بعد مداهمة منازلهم والعبث بمحتوياتها.
وفي هذا السياق، استنكر محافظ طوباس والأغوار الشمالية، أحمد الأسعد، إجبار الاحتلال للعائلات الفلسطينية على النزوح.
كما فتحت عدة مدارس في طوباس أبوابها لاستقبال وإيواء النازحين من المخيم.