أدنوك للتوزيع تُطلق منصة عارف لدعم علاقات المستثمرين
تاريخ النشر: 12th, December 2024 GMT
أعلنت أدنوك للتوزيع، اليوم، إطلاق منصة "عارف" روبوت المحادثة المدعوم بالذكاء الاصطناعي والمُخصصة لدعم علاقات المستثمرين، وذلك على هامش مشاركتها في فعاليات أسبوع أبوظبي المالي. وتجسّد منصة "عارف" التزام الشركة بتسخير التكنولوجيا المتقدمة لتعزيز التواصل مع المستثمرين وتعزيز مبدأ الشفافية.
ويعكس اسم "عارف" ، جوهر هذا الابتكار كأداة معرفية متقدمة ، متيحا للمستثمرين الحاليين والمحتملين الوصول إلى معلومات دقيقة حول الأداء المالي والتشغيلي ومستجدات الشركة واستراتيجيتها بطريقة تفاعلية مٌبسطة ، إلى جانب تقديم دعم الاستفسارات باللغتين الإنجليزية والعربية، مما يضمن الوصول الفوري للبيانات على مدار الساعة لقاعدة المستثمرين على مختلف فئاتهم.
وقال المهندس بدر سعيد اللمكي، الرئيس التنفيذي لأدنوك للتوزيع، إن إطلاق منصة "عارف" يؤكد التزام الشركة بالابتكار في جميع مجالات أعمالها حيث ستوفر للمستثمرين الحاليين والمحتملين، أداة قوية تمنحهم رؤى تفصيلية حول نمو الشركة وتُمكنهم من اتخاذ قرارات استثمارية أكثر دقة وذلك من خلال تسخير آليات الذكاء الاصطناعي لتعزيز التزام الشركة بمبدأ الشفافية.وتتميز منصة "عارف" بقدرتها على توفير معلومات فعّالة لاستفسارات المستثمرين بشكل يتجاوز إمكانيات روبوت المحادثة التقليدي الذي يعتمد على قواعد البيانات.
فالمنصة قادرة على تحليل البيانات وحساب النِسب المالية المُخصصة بشكل سريع من خلال دمج مقاييس الأداء، وتحليل مؤشرات النمو، وتقديم تحديثات فورية حول استراتيجية الشركة ونجاحاتها الاستثمارية ومبادرات الاستدامة.وتستند مُخرجات منصة "عارف" إلى البيانات المُعتمدة والموثوقة للشركة، مما يضمن توفير المعلومات بشكل دقيق، وذلك التزاماً بتحقيق أعلى معايير الموثوقية والمسؤولية تجاه المستثمرين.
في الوقت التي تُركّز فيه منصة "عارف" حالياً على علاقات المستثمرين، ستشهد المنصة في المستقبل تحديثات جديدة تهدف إلى تعزيز وظائفها وتوسيع نطاق خدماتها لتصبح واجهة شاملة وسهلة الاستخدام تُلبي مجموعة واسعة من الاستفسارات المتعلقة بالشركة تشمل قطاعات التجزئة، والأعمال بين الشركات، وأصحاب المصلحة الآخرين.
أخبار ذات صلة
يأتي هذا التطور تماشياً مع استراتيجية أدنوك للتوزيع التي تهدف إلى تعزيز تجارب العملاء ضمن مختلف جوانب سلسلة القيمة.وتُعد منصة "عارف" واحدة من أكثر من 20 مبادرة مدعومة بالذكاء الاصطناعي التي تتبناها "أدنوك للتوزيع"، التزاماً منها بتوظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا الرقمية المتقدمة والابتكار في مختلف قطاعات أعمالها.
وتُسهم هذه التطورات في تعزيز تجربة العملاء، ودفع نمو الشركة والكفاءة التشغيلية، إضافة إلى دعم جهود الاستدامة والحد من الانبعاثات الكربونية، كما تعزز مكانة أدنوك للتوزيع الرائدة على مستوى الدولة في قطاع توزيع الوقود وتشغيل متاجر التجزئة وتوفير حلول التنقل المستدام، في الوقت التي تعمل فيه الشركة على إضافة قيمة مجزية لمساهميها على المدى الطويل.
المصدر: وام
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: أدنوك الذكاء الاصطناعي أدنوک للتوزیع
إقرأ أيضاً:
فارق العمر صادم.. معلومات عن سارة الأردنية بعد أنباء خطبتها لـ حسام حبيب
تصدرت البلوجر سارة الأردنية، مؤشرات البحث “تريند” على محرك “جوجل”، بعد انتشار أنباء حول خطبتها للفنان حسام حبيب، خلال الفترة الماضية، ولم يتم تأكيدها رسميا حتى الآن.
وتساءل عدد كبير من جمهور حسام حبيب، عن هوية سارة الأردنية، في ظل معلومات أولية تداولها بعض من جمهورها، وهي:
عمرها 25 عاما، فهي مواليد عام 2000، وتصغر حسام حبيب بـ 20 عاما. تعمل عارضة أزياء وبلوجر على مواقع التواصل الاجتماعي. تقسم في العاصمة الأردنية عمان. أول لقاء جمعها بـ حسام حبيب كان قبل نحو عامين، في إحدى المناسبات التي ظهرت فيها المنتجة سارة الطباخ.أثار الفنان حسام حبيب حالة من الجدل الواسع بعد الإعلان بشكل شبه رسمى عن ارتباطه بالفتاة الأردنية عارضة الأزياء سارة، ما أثار حالة من الجدل، خاصة أنه بالبحث والتدقيق وجد أن حسام حبيب كان على علاقة بخطيبته سارة قبل أن يتزوج من الفنانة شيرين عبد الوهاب وجمع بينهما عدد من الصور فى مناسبات مختلفة.
رد حسام حبيبفي أول رد له على ما تم تداوله مؤخرًا بشأن خطوبته، نفى الفنان حسام حبيب تمامًا ما تردد، مؤكدًا أنه لم يصل الأمر إلى الخطوبة.
وقال في تصريحاته لـ ET بالعربي: "الموضوع ما وصلش خالص للخطوبة نهائيًا، هما سبقوا الأحداث وخلّوا الموضوع يتعقّد بدل ما يحصل فيه خير، يعني اللي حصل ده، مش عارف أقولهم إيه بصراحة. وأصلاً الحاجة اللي بيتكلموا عنها عمرها ما وصلت لربع اللي بيتقال، ومش عارف الناس عايزين إيه مني بجد، على طول الناس بتخربلي حياتي".
وتابع: "إن كان في حاجة، هما كده بوّظوها، لأن أهل البنت ليهم عاداتهم وتقاليدهم، وناس محترمين جدًا جدًا، زيّ ما إحنا زمان كان لينا عاداتنا وتقاليدنا، وكنا بنحترم يعني إيه بنت، مش عارف إيه".
وأضاف: "يعني مش عارف الناس بقت بتتكلم في أي حاجة لمجرد التريند وتحقيق المشاهدات بس، وييجوا يقولوا: حسام هو اللي بيدوّر على اللقطة.. فين اللقطة اللي بدوّر عليها؟ إنتو اللي بتدوروا ورايا أهو".
وأكمل: "ابعدوا عن حياتي بقى، أنا مش عارف إيه ده! إمتى هتسيبوا الناس في حالها؟ عمرنا ما اتكلمنا عن مين خَطَب ومين اتجوز، ولو حصل، بيتكلموا بعد الأحداث، دلوقتي بيتكلموا عن بنت وليها عائلة كبيرة، وبقى كل همنا التريند والفيديو ده يجيب كام؟".