الإمارات في المركز الأول عالمياً في 223 مؤشراً دولياً تنموياً.. وبين المراكز الخمسة الأولى في 444 مؤشراً في أهم التقارير الدولية.. هذه هي بلادنا التي حباها الله، سبحانه وتعالى بأفضل رئيس، الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة.
بهذه الكلمات زفَّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، البشائر لشعب الإمارات، من مواطنين ومقيمين، مؤكداً أن بلدهم كانت وستبقى في الطليعة، وستكون، بإذن الله، في أعوامها القادمة أفضل وأجمل وأكثر إنجازاً.أمام نعمة الإمارات ونعمة القيادة، نجد أنفسنا مطالبين بمزيد من التفاني والعطاء، كيف لا وهي تؤمِّن لنا كل ما نحتاجه أو قد نحتاجه، في ظِلِّ ظروف وأوضاع تشهدها المنطقة والعالم من توترات ومستقبل مجهول.
بلادنا برئيسها وتوجيهات حكومتها تتقدم في كل المؤشرات العالمية، تواجه المستقبل بالعلوم والتقنيات الحديثة وبالذكاء الاصطناعي، يحرص قائدها على زيارة العالم واستقبال زعمائه في «دار زايد»، لبناء أفضل شراكات، ولتحقيق منجزات نوعية، يعمل ويشرف عليها فريق عمل من الوزراء وكبار المسؤولين، يَصِلون الليل بالنهار لتبقى بلادنا في المقدمة.
هذا كله نشهده اليوم، وشهدناه بالأمس، وسنشهده غداً بإذن الله، في ظِلِّ تمنياتنا للمنطقة أن تخرج من مخاضها العسير الذي تمر فيه.
2024، هو عام خير على أفضل شعب، كما قال محمد بن راشد.. عام خير بقيادة أفضل رئيس.. عام خير بجهود أفضل وأكبر فريق وطني متفان، وقادمنا أفضل وأجمل وأعظم بإذن الله.
والحمد لله دائماً وأبداً على نعمة الإمارات ونعمة قيادتها وشعبها.. وستبقى سفينة الإمارات مبحرة بتوازن واحترافية في مختلف مجالات التنمية، لتحقيق مستقبل أفضل.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإمارات
إقرأ أيضاً:
الرئاسة الأوكرانية: مبعوث ترامب يزور بلادنا 20 فبراير
أعلنت الرئاسة الأوكرانية مساء اليوم الإثنين، بأن مبعوث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب سيزور أوكرانيا يوم 20 فبراير الجاري، وفقًا لقناة العربية.
أردوغان: تركيا لا تفقد الأمل للتوصل لحل سلمي للنزاع في أوكرانيا مستشار الأمن القومي الأمريكي: الصين والهند مستعدتان لتسوية صراع أوكرانيا
وعلى صعيد آخر، دعا إيتمار بن غفير، وزير الأمن القومي الإسرائيلي المتطرف، اليوم الاثنين، إلى شن هجوم ناري واسع من الجو والبر ووقف كل المساعدات لقطاع غزة، عقب إعلان "القسام" وقف عملية تبادل الأسرى.
وبحسب"روسيا اليوم"، قال بن غفير، الرد الوحيد على بيان حماس يجب أن يكون هجوما ناريا واسعا من الجو والبر ووقف كل أشكال المساعدات لغزة".
ومن جانبه، أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس أنه أصدر تعليماته للجيش الإسرائيلي بالاستعداد على أعلى مستوى لأي سيناريو محتمل في غزة، عقب إعلان وقف عملية تبادل الأسرى.
وكان قد أعلن الناطق باسم "كتائب القسام" أبو عبيدة مساء يوم الاثنين، تأجيل تسليم الأسرى الإسرائيليين الذين كان من المقرر الإفراج عنهم السبت القادم، بسبب الانتهاكات الإسرائيلية المتكررة.
وأشار إلى أن "هذا التأجيل مستمر إلى حين التزام الاحتلال وتعويض استحقاق الأسابيع الماضية وبأثر رجعي، ونؤكد على التزامنا ببنود الاتفاق ما التزم بها الاحتلال".
وتمتنع إسرائيل حتى اللحظة عن إجراء مفاوضات حول المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى، التي كان يجب أن يبدأ يوم الإثنين الماضي.
محور فيلادلفياووفقا للاتفاق، فإنه يتعين على الجيش الإسرائيلي أن يبدأ بسحب قواته في محور فيلادلفيا، في اليوم الـ42 لبدء سريان الاتفاق، الذي يصادف مطلع مارس المقبل، وأن يستمر ذلك ثمانية أيام، وأن يتم الانتقال إلى المرحلة الثانية من الاتفاق، ما يعني وقف الحرب على غزة
أعلن الناطق باسم "كتائب القسام" أبو عبيدة مساء يوم الاثنين، تأجيل تسليم الأسرى الإسرائيليين الذين كان من المقرر الإفراج عنهم السبت القادم، بسبب الانتهاكات الإسرائيلية المتكررة.
وأشار إلى أن "هذا التأجيل مستمر إلى حين التزام الاحتلال وتعويض استحقاق الأسابيع الماضية وبأثر رجعي، ونؤكد على التزامنا ببنود الاتفاق ما التزم بها الاحتلال".
وتمتنع إسرائيل حتى اللحظة عن إجراء مفاوضات حول المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى، التي كان يجب أن تبدأ يوم الإثنين الماضي.
وتوجه إلى قطر يوم أمس الأحد، وفد إسرائيلي متدني المستوى، وأوعز رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، للوفد بألا تتطرق محادثات الوفد في الدوحة إلى المرحلة الثانية من الاتفاق.
ووفقا للاتفاق، فإنه يتعين على الجيش الإسرائيلي أن يبدأ بسحب قواته في محور فيلادلفيا، في اليوم الـ42 لبدء سريان الاتفاق، الذي يصادف مطلع مارس المقبل، وأن يستمر ذلك ثمانية أيام، وأن يتم الانتقال إلى المرحلة الثانية من الاتفاق، ما يعني وقف الحرب على غزة
ووفي إطار آخر، أعلن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، مساء اليوم الإثنين، إننا مصرون على الالتزام باتفاق وقف النار في غزة كما هو مكتوب، لافتًا إلى أننا ننظر إلى أي انتهاك لاتفاق غزة بجدية، وفقًا لقناة العربية.
وأوضح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، خلال كلمته أمام الكنيست الإسرائيلي مساء اليوم الإثنين، إن المعركة لم تنته ولن أتوقف قبل تحقيق كافة أهداف الحرب.
وعلى صعيد آخر، أكدت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، أن حقوق الشعب الفلسطيني والضفة بما فيها القدس وقطاع غزة ليست للبيع أو المساومة أو المقايضة، وأن أية أفكار من هذا القبيل هدفها إطالة أمد الصراع وبقاء بنيامين نتنياهو في سدة الحكم في إسرائيل على حساب الشعب الفلسطيني ومعاناته والمنطقة واستقرارها.