قوات الاحتلال الإسرائيلي تنفذ حملة اعتقالات خلال اقتحامها مخيم الجلزون شمالي رام الله
تاريخ النشر: 12th, December 2024 GMT
أفاد إعلام فلسطيني، بأن قوات الاحتلال الإسرائيلي نفذت حملة اعتقالات خلال اقتحامها مخيم الجلزون شمالي رام الله بالضفة الغربية، وذلك حسبما جاء في نبأ عاجل لـ «القاهرة الإخبارية».
وكانت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اقتحمت بلدة يعبد جنوب جنين بالضفة الغربية المُحتلة.
تفاصيل ما يحدث في الضفة الغربيةوأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية «وفا»، بأن آليات الاحتلال اقتحمت البلدة وانتشرت في شوارعها، وأطلقت الرصاص الحي تجاه الفلسطينيين، وسط اندلاع مواجهات.
واقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، بلدة إذنا غرب الخليل بالضفة الغربية المحتلة، بآلياتها العسكرية، وسط إطلاق لقنابل الصوت والغاز السام، وانتشرت على الطرقات وفي محيط منازل الفلسطينيين في حي «القرنعة»، ونصبت حاجزًا عسكريًا في المنطقة، واحتجزت السيارات وفتشتها، دون الإبلاغ عن اعتقالات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الاحتلال الاحتلال الإسرائيلي وكالة الأنباء الفلسطينية الضفة الغربية قوات الاحتلال الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
العدو يقتحم بلدة بيت فجار وبلدتي عنبتا وكفر اللبد شرق طولكرم
يمانيون../
اقتحمت قوات العدو الصهيوني ، مساء اليوم السبت، بلدة بيت فجار جنوب بيت لحم.
وأفادت مصادر محلية لوكالة الأنباء الفلسطينية (وفا)، بأن قوة من جيش العدو اقتحمت بيت فجار وتمركزت في المنطقة الغربية والمثلث، وفي وسط البلدة، وأطلقت قنابل الصوت تجاه المواطنين وداخل عدد من المحال التجارية، قبل أن تجبر أصحابها على إغلاقها.
كما اقتحمت قوات العدو مساء اليوم السبت، بلدتي عنبتا وكفر اللبد شرق طولكرم.
و ذكرت مصادر محلية، أن مدرعتين للعدو من نوع “ايتان” ترافقهما آلية عسكرية، اقتحمت بلدة كفر اللبد، وجابت شوارعها وأحياءها، قبل أن تتمركز في محيط الكراج، وتنشر فرق المشاة في المنطقة.
و أضافت المصادر المحلية، أن جنود العدو نصبوا حواجز عسكرية في المكان وأوقفوا المركبات المارة وفتشوها ودققوا في هويات ركابها، في الوقت الذي داهموا منزل المواطن جهاد رجب وقاموا بتفتيشه وتخريب محتوياته و تكسير نوافذه، واعتلوا سطحه، دون أن يبلغ عن اعتقالات.
في السياق، اقتحمت المدرعتان، بلدة عنبتا المجاورة، وتمركزتا على طول الشارع الرئيسي ومحيطه، حيث انتشر جنود العدو في الشوارع واعترضوا حركة مرور المركبات، وسط اطلاقهم للرصاص الحي والقنابل الدخانية، دون أن يبلغ عن اصابات أو اعتقالات.
نخاف حتى من التنفس.. سكان من مالي يتحدثون عن فاغنر