البرلمان العربي يرحب بقرار فنزويلا رفع مستوى تمثيلها الدبلوماسي بفلسطين إلى سفارة
تاريخ النشر: 17th, August 2023 GMT
رحب البرلمان العربي بقرار جمهورية فنزويلا البوليفارية، رفع مستوى تمثيلها الدبلوماسي لدى دولة فلسطين من مكتب تمثيل إلى مستوى سفارة، مؤكداً على موقف فنزويلا الداعم والثابت لدولة فلسطين ولحقوق الشعب الفلسطيني على المستويات كافة.
واعتبر البرلمان العربي هذا القرار، ترجمة لاعتراف فنزويلا بدولة فلسطين عام 2009م، واستمرار الدعم والمساندة للشعب الفلسطيني وقضيته العادلة، ومساهمة في إقامة دولة فلسطين وعاصمتها مدينة القدس، خاصة في ظل الهجمة الشرسة التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني من انتهاكات واعتداءات لسلطة الاحتلال ومستوطنيه.
وأكد البرلمان العربي أن هذه الخطوة تعطي مؤشرات مهمة على توجهات وتغيرات دول العالم ومواقف المجتمع الدولي نحو إنهاء الاحتلال وإقامة الدولة الفلسطينية.
ودعا البرلمان دول العالم المختلفة إلى اتخاذ خطوات مماثلة دعماً ووقوفاً بجانب حقوق الشعب الفلسطيني العادلة والمشروعة، بما فيها حقه في إقامة دولته المستقلة وعاصمتها مدينة القدس.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إقامة الدولة الفلسطينية البرلمان العربي المجتمع الدولي الشعب الفلسطيني
إقرأ أيضاً:
تظاهرة في السويد تضامنا مع الشعب الفلسطيني ورفضاً لمخططات التهجير
الجديد برس|
رفض المئات في العاصمة السويدية ستوكهولم، أي خطط أو مقترحات لتهجير الشعب الفلسطيني قسراً من قطاع غزة.
وشارك المئات في تظاهرة بمنطقة أودن بلان في ستوكهولم، مرددين هتافات منددة بدعوات التهجير القسري.
وحمل المتظاهرون لافتات كتبت عليها عبارات مثل “لا للتهجير القسري ولا للإبادة الجماعية”، و”المدارس والمستشفيات تتعرض للقصف”.
وطالب المشاركون في الفعالية بفرض حظر على “إسرائيل” بسبب الإبادة الجماعية التي ترتكبها بحق الشعب الفلسطيني.
ومنذ 25 يناير الماضي، يروّج الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، لمخطط تهجير فلسطينيي غزة إلى دول مجاورة مثل مصر والأردن، وهو ما رفضه البلدان، وانضمت إليهما دول عربية أخرى ومنظمات إقليمية ودولية.
وتعمل مصر على بلورة خطة عربية شاملة لإعادة إعمار غزة دون تهجير الفلسطينيين منها، خشية تصفية القضية الفلسطينية عبر التهجير.
وارتكب جيش الاحتلال الإسرائيلي بدعم أمريكي، بين 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 و19 يناير/ كانون الثاني 2025، إبادة جماعية بغزة، خلّفت أكثر من 160 ألف قتيل وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود، وسط دمار هائل.