ودع البرازيلي نيمار اليوم الخميس، زملاءه في باريس سان جيرمان، الذي لعب له لستة مواسم، بالأحضان، وترك قميصه رقم 10 لعثمان ديمبيلي.
ونشر النادي مقطع فيديو على الشبكات الاجتماعية في بدايته "كان ذلك وداعاً حاراً لنيمار في المدينة الرياضية لباريس سان جيرمان".
وأعلن النادي أن الدولي الفرنسي ديمبيلي، القادم من برشلونة، سيرث القميص رقم 10، الذي ارتداه من قبل راي، ورونالدينيو وإبراهيموفيتش ونيمار.
????????????????????, @neymarjr ! ❤️????
Un au revoir chaleureux ce matin au Campus PSG entre les Parisiens et Neymar Jr !
✨ #ObrigadoNey pic.twitter.com/LflaYq9lH0
ويرتدي كيليان مبابي القميص رقم 10 في المنتخب، ولكنه ارتدى رقم 7 في عدة مواسم في سان جيرمان.
وقال ديمبيلي: "أعرف ما يمثله هذا الرقم، سأرتديه بفخر، رقم 10 ساحر".
وأظهر الفيديو نيمار وهو يعانق زملائه من بينهم مبابي.
وانضم نيمار لسان جيرمان في 2017 في أغلى صفقة في التاريخ (22 مليون يورو) قادماً من برشلونة.
ورحل بعدها بسبعة أعوام دون تحقيق الفوز بدوري الأبطال الذي تم التعاقد معه من أجله.
وانضم نيمار للهلال السعودي مقابل 80 مليون يورو، وسيحصل على أحد أعلى الأجور في عالم الرياضة بحوالي 100 مليون يورو سنوياً (أي أكثر من ثلاثة أضعاف ما يتقاضاه في سان جيرمان).
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني نيمار جونيور نيمار باريس سان جيرمان سان جیرمان
إقرأ أيضاً:
أوروبا تخصص 120 مليون يورو للمساعدات الإنسانية في غزة
رحب الاتحاد الأوروبي بجهود التوصل لإعلان وقف إطلاق النار في قطاع غزة، حسب ما أفادت قناة القاهرة الإخبارية في نبأ عاجل.
وأكد الاتحاد الأوروبي التزامه بتوفير الدعم الإنساني الطارئ للفلسطينيين في الضفة وغزة، حيث يتم بتخصيص 120 مليون يورو للمساعدات الإنسانية في غزة.
وفي وقت سابق من مساء الأربعاء، أعلن رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثان في مؤتمر صحفي، نجاح الوسطاء (مصر وقطر والولايات المتحدة) في التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، على أن يبدأ تنفيذه الأحد المقبل.
ومع ذلك، تتواصل حرب الإبادة الإسرائيلية على القطاع لليوم 468، والتي خلفت 157 ألف شهيد وجريح فلسطيني، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.