خليل البلوشي: أنا واثق أن المملكة المغربية ستقدم نسخة استثنائية من كأس العالم
تاريخ النشر: 12th, December 2024 GMT
زنقة 20 | متابعة
هنأ المعلق الرياضي العماني الشهير خليل البلوشي المغرب ملكا وشعبا، بشرف تنظيم كأس العالم 2030 بمعية إسبانيا والبرتغال.
وكتب البلوشي على حسابه بموقع X : “تهانينا للمملكة المغربية الفوز باستضافة كأس العالم 2030”.
تهانينا للمملكة المغربية الفوز باستضافة كأس العالم ???????? ❤️2030
بداية حقبة جديدة لكرة القدم المغربية والعربية ونقطة تحول للرياضة المغربية وانجاز تاريخي كبير لأسود الأطلس ???????? ❤️
كلنا ثقة بالأسرة الرياضية بالمغرل والقيادة بالمغرب الشقيق على تقديم نسخة استثنائية ومميزة كما عودتنا
كل… pic.
— خليل البلوشي (@khalilalbalush1) December 11, 2024
و أضاف البلوشي معلق بي إن سبورتس : “بداية حقبة جديدة لكرة القدم المغربية والعربية ونقطة تحول للرياضة المغربية وانجاز تاريخي كبير لأسود الأطلس”.
البلوشي زاد قائلاً : “كلنا ثقة بالأسرة الرياضية بالمغرل والقيادة بالمغرب الشقيق على تقديم نسخة استثنائية ومميزة كما عودتنا.. كل الأمنيات للمغرب بالتقدم والإزدهار وتنظيم بطولة استثنائية يتحدث عنها الجميع بحول الله”.
المصدر: زنقة 20
كلمات دلالية: کأس العالم
إقرأ أيضاً:
الحريري عشية ذكرى اندلاع الحرب الأهلية اللبنانية: كلنا مدعوون لأخذ الدرس من تلك الحرب
لبنان – أكد رئيس الحكومة اللبنانية الأسبق سعد الحريري عشية ذكرى اندلاع الحرب الأهلية في لبنان في 13 أبريل 1975، إن الجميع مدعو لأخذ الدرس من تلك الحرب والخروج من عقلية الميليشيا.
وأشار الحريري في بيان، إلى أن “الذكرى الخمسين على اندلاع الحرب الأهليّة المشؤومة تحل ولا يزال بلدنا يعاني من حروب عبثية وأزمات مفتوحة واعتداءات إسرائيلية يومية”.
وشدد على “أننا اليوم كلنا مدعوون لأخذ الدرس من تلك الحرب التي دمرت بلدنا وأودت بحياة خيرة شبابنا، بأن نخرج من عقلية الميليشيا إلى رحاب الدولة التي تتسع للجميع بشرط احترام دستورها والالتزام بقوانينها والحفاظ على مؤسساتها والدفاع عن استقلالها”.
وختم قائلا: “العبرة الأهم من أوجاع ومآسي الحرب الأهلية، أن ننزل من بوسطة المصالح الفردية والطائفية، ونركب بوسطة الشرعية نحو دولة عادلة وقادرة”.
واندلعت شرارة الحرب الأهلية اللبنانية في 13 أبريل 1975، عندما تعرضت حافلة تقل فلسطينيين لإطلاق نار في منطقة عين الرمانة شرق بيروت، فيما عرف لاحقًا بـ”حادثة بوسطة عين الرمانة”.
وأسفر الهجوم عن مقتل عدد من ركاب الحافلة، ليتحول الحادث سريعا إلى نقطة اللاعودة في سياق من التوترات السياسية والطائفية والاجتماعية المتصاعدة، ويدخل لبنان في واحدة من أكثر الحروب دموية وتعقيدًا في تاريخه الحديث.
واستمرت الحرب ما يقرب من خمسة عشر عاما (1975–1990)، حيث انقسمت البلاد إلى خطوط تماس طائفية وجغرافية، وشهدت بيروت نفسها انقساما حادا بين شرقية وغربية.
كما تعرضت مناطق لبنانية عدة لمجازر وتهجير، وظهرت ميليشيات مسلحة على أساس طائفي، من أبرزها الكتائب اللبنانية، وحركة أمل، والحزب التقدمي الاشتراكي، وحزب الله، والقوات اللبنانية، إضافة إلى فصائل فلسطينية عديدة.
وشهدت الحرب تدخلات متعددة، أبرزها الاجتياح السوري للبنان عام 1976، والاجتياح الإسرائيلي عام 1982 الذي بلغ العاصمة بيروت، وأدى إلى خروج منظمة التحرير الفلسطينية من لبنان.
كما اغتيل عدد من الشخصيات السياسية والإعلامية، وكان من أبرز الأحداث اغتيال رئيس الوزراء الأسبق رشيد كرامي، وبشير الجميل الرئيس المنتخب الذي لم يتسلم مهامه.
وانتهت الحرب رسميا بتوقيع اتفاق الطائف في عام 1989، الذي أعاد توزيع السلطات بين الطوائف وأرسى أسس التسوية السياسية، تلاه دخول الجيش السوري إلى معظم مناطق لبنان بغطاء عربي ودولي، حيث بقي حتى عام 2005.
المصدر: RT