بالفيديو .. الاسد المخلوع: الفساد والجبن وراء هروب الفارين
تاريخ النشر: 12th, December 2024 GMT
سرايا - رصد - قال الأسد المخلوع في تصريح سابق له:"من يفر؟ إما إنسان قدم له المال فهو فاسد ومرتشي فخرج لأسبابه، أو شخص جبان هُدد من قبل إرهابيين أو جهة أخرى، أو لم يكن لديه أمل بمستقبل مشرق فخاف من هذا المستقبل وهرب."
تالياً الفيديو عبر موقعنا:
بالفيديو.. الاسد المخلوع: الفساد والجبن وراء هروب الفارين #سرايا #سوريا #عاجل #صيدنايا https://t.
تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
طباعة المشاهدات: 1314
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 12-12-2024 12:32 AM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الرد على تعليق
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | تحديث الرمز أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2024
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
الدروز والأكراد والساحل.. من وراء الفتنة في سوريا؟
وركزت الحلقة الجديدة من برنامج "بانوراما الجزيرة نت" على قراءة خلفيات هذه الاضطرابات، وناقشت الدور الإسرائيلي في إذكاء التوترات، إلى جانب ما تمثله تحركات بعض المكونات كالدروز والأكراد من تحديات إضافية للحكومة السورية.
وأحدث هذه التوترات اندلع في ضواحي العاصمة دمشق، وتحديدا في صحنايا وجرمانا، حيث سقط العشرات من القوات الحكومية في مواجهات دامية أشعل فتيلها تسجيل صوتي منسوب إلى أحد أبناء الطائفة الدرزية وتضمّن إساءة للنبي محمد صلى الله عليه وسلم.
اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4إسرائيل تقصف محيط القصر الرئاسي بدمشق وتوجه رسالة تهديدlist 2 of 4الأمن السوري ينتشر بجرمانا وبيان أميركي بشأن أحداث العنفlist 3 of 4كاتس يحذر الشرع بعد قصف محيط القصر الرئاسي بدمشقlist 4 of 4الرئاسة السورية: القصف الإسرائيلي قرب القصر الرئاسي تصعيد خطيرend of listووفق شهادة شهود عيان نقلها مراسل الجزيرة نت، فقد بدأت الأحداث بمناوشات سرعان ما تطورت إلى اشتباكات مسلحة، قبل أن يتم التوصل إلى اتفاق مبدئي لوقف إطلاق النار وتشكيل لجنة مشتركة تهدف إلى تهدئة الأوضاع وإيجاد حلول للأزمة.
وأكد محافظ ريف دمشق عامر الشيخ أن العملية الأمنية انتهت بتحييد ما وصفها بـ"المجموعة الخارجة عن القانون"، مشددا على ضرورة حصر السلاح بيد الدولة للحفاظ على السلم الأهلي ومنع تجدد الفوضى الأمنية.
بنود التهدئةوتضمّن اتفاق التهدئة بنودا عدة، منها ضمان إعادة الحقوق إلى أصحابها، وجبر الضرر، ومحاسبة المتورطين، إلى جانب الدعوة لوقف التجييش الطائفي والمناطقي، وتأمين حرية الحركة والعبور في المناطق المتضررة.
إعلانبدوره، دعا المفتي العام لسوريا الشيخ أسامة الرفاعي إلى التوحد ضد الفتنة التي "يشعلها أعداء الأمة"، محذرا من الانزلاق إلى مستنقع قد يدفع الجميع ثمنه، حيث لا رابح في فتنة تفتك بالجميع.
لكن الموقف ازداد تعقيدا بعد أن دخلت إسرائيل على خط الأزمة، إذ أعلنت حكومة بنيامين نتنياهو -في بيان مشترك مع وزير دفاعه– أنها تتحرك انطلاقا من "التزامها تجاه الدروز في إسرائيل"، متذرعة بحمايتهم في سوريا.
في المقابل، أكدت الحكومة السورية رفضها أي شكل من أشكال التدخل الخارجي في شؤونها الداخلية، مشددة على أن سيادة البلاد ليست موضع نقاش، وأن الدولة ملتزمة بحماية جميع مكونات الشعب السوري دون تمييز.
ووجّه مبعوث الأمم المتحدة إلى سوريا غير بيدرسون دعوة فورية لوقف الهجمات الإسرائيلية، مؤكدا أن التصعيد في هذا التوقيت يهدد الاستقرار الهش بالمنطقة ويقوض جهود الحل السياسي.
أجندة إسرائيليةوبحسب محللين، فإن الادعاء الإسرائيلي بحماية الدروز ليس سوى غطاء لأجندة أعمق تستهدف إعادة رسم الخارطة السورية، بما يخدم المصالح الأمنية والسياسية لتل أبيب في المنطقة.
ورأى الخبير في الشأن الإسرائيلي مهند مصطفى أن إسرائيل تستغل الزعيم الروحي للطائفة الدرزية موفق طريف أداة ضمن إستراتيجيتها تجاه دمشق، مؤكدا أن الأمر يتجاوز البعد الطائفي إلى ترتيبات إقليمية أوسع.
وفي هذا السياق، حذر الزعيم الدرزي اللبناني وليد جنبلاط من الانسياق وراء المشروع الإسرائيلي، معتبرا أن تل أبيب تسعى إلى تفكيك النسيج الدرزي وتهجيره واستغلاله في صراعها مع سوريا.
وسلطت الجزيرة نت الضوء على الكلمة التي ألقاها وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني أمام مجلس الأمن، والتي ندد فيها بالقصف الإسرائيلي المتكرر، مشيرا إلى أن "سوريا الجديدة" لن تكون مصدرا لعدم الاستقرار في الإقليم.
وفي موقف لافت، قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إن إسرائيل تحاول تصدير نار الحرب من فلسطين ولبنان إلى سوريا، مستغلة مناخ الانفتاح السياسي بعد التغييرات في دمشق، مؤكدا أن أنقرة لن تسمح بفرض أمر واقع جديد في المنطقة.
إعلان الساحل والشرقوبموازاة ذلك، يشهد الساحل السوري تحركات مثيرة للجدل عقب إعلان رامي مخلوف رجل الأعمال المعروف وابن خال الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد تشكيل فصيل مسلح بقيادة العميد سهيل الحسن المتهم بارتكاب مجازر خلال سنوات الثورة.
وتثير هذه التحركات مخاوف من عسكرة إضافية للمشهد في مناطق يفترض أنها مؤيدة للنظام، مما يشير إلى تصدعات داخل البنية الموالية ويعيد إلى الأذهان تجارب المليشيات الموازية التي نشطت في المراحل السابقة.
أما في الشرق فقد أثارت وثيقة صادرة عن مؤتمر سياسي كردي عقد في القامشلي جدلا واسعا بعد مطالبتها بتطبيق نظام لا مركزي، وهو ما قوبل برفض قاطع من الرئاسة السورية التي اعتبرته مقدمة لتقسيم البلاد وإنشاء كيانات منفصلة.
وأكدت دمشق أن أي محاولات لفرض واقع فدرالي أو إدارة ذاتية تتعارض مع وحدة سوريا، مشددة على أن الحوار مع الأكراد لن ينجح إلا في ظل الالتزام بوحدة الأراضي والسيادة الوطنية.
ورأى الكاتب والباحث الفلسطيني سعيد الحاج أن القرارات النهائية بشأن هذه الملفات لا تزال رهينة الحوار المرتقب بين الإدارة السورية والأطراف الكردية، مشيرا إلى أن المشهد سيزداد وضوحا في الأسابيع المقبلة.
2/5/2025