لزيادة السلع.. كيفية إضافة المواليد على بطاقة التموين 2023
تاريخ النشر: 17th, August 2023 GMT
يبحث عدد كبير من المواطنين عن كيفية إضافة وتعديل المواليد على بطاقة التموين لعام 2023، للاستفادة من الدعم المقدم من وزارة التموين وزيادة السلع التموينية، لدعم الأسر الأكثر احتياجا، لضمان وصول الدعم الكافي للمستحقين، لمواجهة حالة الغلاء بالأسواق.
يمكن إضافة فرد آخر في البطاقة التموينية شرط أن تكون من الأسر الأولى بالرعاية أن تكون البطاقة مسجلا بها 3 أفراد فقط.خطوات إضافة المواليد الجدد من بوابة مصر الرقمية
من خلال اتباع الطرق التاليه:-
التسجيل على موقع بوابة مصر الرقمية.تسجيل سجل حساب جديد.كتابة الرقم القومي لصاحب بطاقة التموين.كتابة الاسم الأول للأم.الضغط على خدمات التموين.شروط إضافة المواليد على بطاقة التموينالشروط تتضمن الاتي:-
انخفاض المعاش الشهري عن 2500 جنيه إضافة مواليد العمالة غير المنتظمة المرأة المعيلة الأرملةأصحاب معاشات التضامن الاجتماعيالاضافة بحد أقصى فردينالدخل الشهري أقل من 3 آلاف جنيه
من خلال اتباع الطرق التاليه:-
التسجيل على موقع بوابة مصر الرقمية.تسجيل سجل حساب جديد.كتابة الرقم القومي لصاحب بطاقة التموين.كتابة الاسم الأول للأم.الضغط على خدمات التموين.إضافة المواليد على بطاقة التموينالدخول علي موقع التموين إدخال رقم البطاقة التموينية.اضغط على فتح حساب جديد. اختر خدمات التموين.قم بكتابة الاسم الأول للأم. إضافة أفراد أسرتي غير المقيدين في بطاقة التموين.كتابة اسم المولود طفل- طفلة إدخال الرقم القومي الخاص الموجود بشهادة الميلاد كتابة صلة قرابة المولود اختيار الصفة ضم الأبناء اضغط على إضافةشروط إضافة المواليد على بطاقة التموين 2023الشروط تتضمن الاتي:-
انخفاض المعاش الشهري عن 2500 جنيه إضافة مواليد العمالة غير المنتظمة المرأة المعيلة الأرملةأصحاب معاشات التضامن الاجتماعيالاضافة بحد أقصى فردينالدخل الشهري أقل من 3 آلاف جنيهالمصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إضافة المواليد على بطاقات التموين إضافة المواليد على بطاقة التموين إضافة المواليد الجدد إضافة الموالید على بطاقة التموین إضافة الموالید الجدد على الرقم القومی بوابة مصر
إقرأ أيضاً:
دراسة: الأمهات الجدد يحتجن لساعتين من التمارين أسبوعيا
نصح الباحثون الأمهات الجدد بممارسة ساعتين من التمارين المتوسطة إلى العالية الشدة أسبوعيًا، مثل المشي السريع أو ركوب الدراجة، لتعزيز صحتهن الجسدية والعقلية.
وأشارت الدراسة إلى أن العودة إلى ممارسة التمارين خلال أول 12 أسبوعا بعد الولادة تسهم في تحسين اللياقة البدنية والصحة النفسية وجودة النوم. وبعد مراجعة عدد كبير من الأبحاث السابقة، أوصى الخبراء بشدة بأن تخصص الأمهات 120 دقيقة أسبوعيًا لممارسة التمارين، موزعة على أربعة أيام أو أكثر.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2هل يُلام الآباء على انتقائية أطفالهم للطعام؟ دراسة حديثة تجيبlist 2 of 2حقيقة أم خرافة.. ملعقة من الزبدة ستساعد طفلك على النوم خلال الليل؟end of listوأوضح الباحثون أن هذه التمارين ينبغي أن تجمع بين النشاطات الهوائية (كالكارديو) وتمارين المقاومة، مثل استخدام أجهزة الصالة الرياضية، أو أداء تمارين بسيطة في المنزل مثل السكوات والبلانك ورفع الساقين وتمارين البطن.
وفي إرشادات جديدة نُشرت في المجلة البريطانية للطب الرياضي، شددت الجمعية الكندية لعلم وظائف التمارين على أهمية تدريب عضلات قاع الحوض يوميًا لتقليل خطر الإصابة بسلس البول.
كما أوصت الإرشادات الجديدة الأمهات بمحاولة اتباع روتين نوم صحي، مثل تجنب استخدام الشاشات قبل النوم والحفاظ على بيئة مظلمة وهادئة لدعم الصحة النفسية.
وقالت الدراسة "البدء أو العودة إلى النشاط البدني المعتدل إلى المكثف خلال أول 12 أسبوعًا بعد الولادة، إلى جانب تحسين جودة النوم، يرتبطان بتحسن كبير في الصحة النفسية وتقليل أعراض الاكتئاب والقلق، وتحسين صحة قاع الحوض، وتخفيف آلام الظهر والحوض، وتحسين الوزن والكوليسترول، وتخفيف الشعور بالتعب، دون آثار جانبية سلبية مثل انخفاض كمية الحليب أو التعرض لإصابة".
إعلانوأكد الفريق أن العودة إلى تمارين الجري أو المقاومة آمنة عمومًا بعد التعافي من الولادة، سواء كانت ولادة طبيعية أو قيصرية.
لكن الباحثين أقروا بأن رعاية الرضيع، بما في ذلك الرضاعة والسهر، تؤثر على نمط الحياة اليومي، وقد تجعل من الصعب الالتزام بهذه التوصيات في بعض الأحيان.
مع ذلك، أشاروا إلى أن "أي خطوة ولو بسيطة نحو تحسين النشاط البدني وتقليل الجلوس لفترات طويلة، يمكن أن تعود بفوائد واضحة على صحة الأم الجسدية والنفسية".
من جانبها، علقت جاستين روبرتس، مؤسسة موقع "مامزنت" البريطاني المختص بالأمهات، قائلة "الإرشادات المبنية على أدلة علمية حول التمارين بعد الولادة تأخرت كثيرًا، ومن الجيد أن نرى توصيات تركز على رفاه الأم. لكن من المهم ألا تتحول هذه النصائح إلى عبء إضافي على الأمهات الجدد، خصوصًا وأن الكثير منهن يعانين بالفعل من الإرهاق، وقد لا تتوفر لديهن الوسائل العملية لتطبيق هذه النصائح".
يُذكر أن الدراسة استندت إلى تحليل 574 بحثًا حول تأثير التمارين بعد الولادة، وتأثيرها على إنتاج الحليب، والاكتئاب والقلق وسلس البول، والخوف من الحركة، والإرهاق والإصابة ونمو الطفل وتطوره.