جمعية الكشافة تحتفي بإعلان استضافة المملكة لمونديال 2034
تاريخ النشر: 12th, December 2024 GMT
احتفت أمانة جمعية الكشافة العربية السعودية بمقرها في الرياض، اليوم بمناسبة فوز المملكة باستضافة كأس العالم 2034.
وجرى خلال الحفل تبادل التهاني بين الأمين العام ومنسوبي الأمانة من المفوضين الكشفيين، وأعضاء نادي الجمعية الذين تزينوا خلال الاحتفاء بشالات تحمل شعار (معًا ننمو).
وأوضحت جمعية الكشافة أن الفوز بالاستضافة سيدعم جسور التواصل بين أبناء المملكة وشعوب العالم، كما سيكون فرصة للتعرف على المملكة وما تشهده من نمو وما تزخر به من أرث ثقافي وتاريخي كبير
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: استضافة كأس العالم 2034 الرياض اليوم الكشافة العربية السعودية العربية السعودية جسور التواصل تبادل التهاني جمعية الكشافة
إقرأ أيضاً:
هل تتأثر المملكة بالمزيد من المنخفضات الخماسينية.. ماذا تقول المؤشرات؟
#سواليف
تأثرت المملكة خلال الفترة الماضية وحتى إعداد هذا التقرير بسلسلة من المنخفضات الجوية الخماسينية، والتي كانت ذات نشاط أعلى من المعتاد، تحديدًا مقارنة مع الموسم السابق، وترافقت هذه المنخفضات بتقلبات جوية وحرارية كبيرة، وكانت السمة الأبرز هي الأجواء المغبرة.
هل تتأثر المملكة بالمزيد من المنخفضات الخماسينية.. ماذا تقول المؤشرات؟
ومع بدء شهر مايو/أيار، يتساءل الكثير من الأشخاص: هل ستتأثر المملكة بالمزيد من المنخفضات الجوية الخماسينية؟ وفي إجابة على هذا التساؤل، قال المختصون الجويون في مركز طقس العرب إن موسم نشاط المنخفضات الخماسينية يستمر خلال العشرة أيام الأولى من شهر أيار، إلا أنها في بعض الأعوام استمرت إلى ما بعد ذلك التاريخ، ما يعني أن فرص تعرض المملكة لمزيد من المنخفضات الجوية الخماسينية ممكنة خلال هذا الشهر.
وأما عن الشق الآخر من السؤال، فتشير الخرائط الحاسوبية في مركز طقس العرب إلى عدم وجود مؤشرات لتأثر المملكة بمنخفضات جوية خماسينية خلال الـ 5 إلى 7 أيام القادمة، أي حتى 7/أيار/2025، فيما لا تتضح المؤشرات لما بعد ذلك، لأن التوقعات الجوية تبدأ بالدخول في الفترة بعيدة المدى.
مقالات ذات صلةلماذا تنشط المنخفضات الجوية الخماسينية في فصل الربيع وتغيب خلال بقية فصول السنة؟
وتنشط المنخفضات الجوية الخماسينية في فصل الربيع تحديدًا نتيجة تركز أشعة الشمس على القارة الإفريقية وارتفاع درجة حرارة اليابسة. وتُعزز هذه المنخفضات بتيارات هوائية عليا نشطة تُعرف بالتيار النفاث، ما يساعد في تحرك المنخفضات الجوية الخماسينية شرقًا نحو بلاد الشام والعراق. كما تسهم طبيعة التربة الجافة والمكشوفة في شمال إفريقيا وشبه جزيرة سيناء بدفع كميات كبيرة من الغبار في الجو عند مرور هذه المنخفضات، مكوّنة عواصف رملية كثيفة.
وتُعتبر هذه الظروف خاصة بفصل الربيع، حيث لا تتوفر في الصيف بسبب سيطرة المرتفعات الجوية شبه المدارية، ولا في الشتاء الذي تهيمن فيه الكتل الباردة دون وجود حرارة كافية لتشكل هذه الأنظمة الخماسينية.
والله أعلم.