نادي الصقور السعودي يحتفي بإعلان استضافة المملكة لمونديال 2034 في أكبر تجمعٍ للصقارين في العالم
تاريخ النشر: 12th, December 2024 GMT
المناطق_واس
احتفى نادي الصقور السعودي بإعلان الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) استضافة المملكة العربية السعودية لكأس العالم 2034، واكتست أجواء مهرجان الملك عبدالعزيز للصقور 2024؛ الذي ينظمه نادي الصقور السعودي حتى 19 ديسمبر الحالي بمقر النادي بمَلهم (شمال مدينة الرياض)، بأجواء هذه الاحتفالية الوطنية الكبيرة.
ووزع نادي الصقور السعودي على الزوار والمشاركين شالات تحمل شعار الاستضافة بألوانه الزاهية وعبارة (معًا ننمو) إلى جانب شعار نادي الصقور السعودي وشعار الاتحاد السعودي لكرة القدم.
أخبار قد تهمك جمهورية ساوتومي وبرنسيب الديموقراطية تؤكد دعمها لاستضافة المملكة لمعرض إكسبو 2030 في مدينة الرياض واستضافة كأس العالم 2034 12 أكتوبر 2023 - 2:19 مساءًوأوضح الرئيس التنفيذي لنادي الصقور السعودي طلال الشميسي, أن احتفالية النادي باستضافة المملكة لكأس العالم 2034 في أكبر تجمع للصقارين في العالم (مهرجان الملك عبدالعزيز للصقور 2024)، تأتي في إطار مواكبة النادي ومشاركته في كل الأحداث الوطنية، مشيرًا إلى أن هذه المناسبات تعتبر احتفالية وطن .
يذكر أن احتفالية نادي الصقور السعودي صادفت انطلاق منافسات الدوليين بمهرجان الملك عبدالعزيز للصقور، مما أتاح الفرصة للصقارين الدوليين من جميع أنحاء العالم المشاركة في هذه الاحتفالية.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: كأس العالم 2034 نادی الصقور السعودی
إقرأ أيضاً:
خبير في التكنولوجيا: قمة باريس للذكاء الاصطناعي تجمع قادة العالم لصياغة المستقبل
قال إياد بركات، مستشار التحول الرقمي والذكاء الاصطناعي من لندن، أن قمة باريس للذكاء الاصطناعي التي تُعقد في هذا التوقيت مهم للغاية، حيث تأتي في لحظة حاسمة في ظل الوضع السياسي الراهن في الولايات المتحدة الأمريكية والمنافسة الشرسة مع الصين، خصوصًا في مجال الذكاء الاصطناعي.
أجندة عالمية على طاولة القمةوأضاف خلال مداخلة هاتفية عبر قناة القاهرة الإخبارية، أنّ قمة باريس للذكاء الاصطناعي جاءت أولا لتضع الأجندة العالمية على الطاولة بين عملاقين في هذا المجال، وهما الصين وأمريكا، فضلا عن وضع فرنسا والاتحاد الأوروبي والهند أيضا في مكان يمكنهم التحدث عن ما يريدونه في هذا المجال، إلى جانب الحفاظ على حقوق الدولتين.
فرص كبيرة للهندوتابع: «الهند تواجه تحديات كبيرة في هذا المجال، لكن لديها فرص كبيرة لتكون في وضع ريادي في مجال الذكاء الاصطناعي، وكذلك الاتحاد الأوروبي وفرنسا»، لافتا إلى أن القمة تستطيع وضع هيكل عام لرسم مستقبل الذكاء الاصطناعي.
قواعد لإدارة المنافسة بين الصين وأمريكاوواصل: «هناك منافسة منفلتة بين الصين والولايات المتحدة في مجال الذكاء الاصطناعي، بالتالي هذه القمة يمكنها أن تضع قواعد أولية لكيفية إدارة هذا النقاش والمنافسة، إذ أنه لا بد من وجود مراقبة مجتمعية ودولية لما يحدث، وصوت عالمي موحد يطالب بحقوق الأفراد والدول التي تحتاج إلى المساعدة في المجال التقني».