علق الإعلامى تامر أمين على ظهور الفنانة ياسمين صبرى فى مهرجان البحر الأحمر السينمائى والذى لفت انظار الجميع. 

وقال تامر أمين خلال برنامج “آخر النهار”، المذاع عبر قناة “النهار”، أن أشطر ما فى ياسمين صبرى بعيدا عن الفن أنها مبدعة فى تسويق نفسها كعلامة تجارية “براند” حتى أنها سبقت كل فنانات جيلها، معقبا:" كل الشركات بتجرى وراها وتتسابق للتعاقد معها".

وأضاف تامر أمين قائلا:" هقول سر مخلينى مبسوط بياسمين بخلاف ذكائها فى التسويق لنفسها كعلامة تجارية عمرها ما لجأت للرخص والابتذال ولا لبست فستان فاضح، ولا لبست حاجة من غير بطانة ولا ابرزت مفاتنها بشكل فاضح".

المصري يكسب.. مروة صبري: ياسمين صبري أحلى مليون مرة من جورجينافستان مجسم .. ياسمين صبري تبرز أنوثتها بهذه الإطلالةإطلالات جريئة..تألق ياسمين صبري وإلهام شاهين ويسرا بمهرجان البحر الأحمركاجوال لافت.. ياسمين صبري تثير الجدل في أحدث ظهورفيلم الأرض السوداء 


كانت ياسمين صبري قد صورت عدد من مشاهد فيلمها الجديد الأرض السودا مع الفنان كريم عبد العزيز فى القاهرة، بعد عودتها من تركيا، وصور فريق العمل بعض المشاهد فى منطقة المنصورية ثم قاموا بالتنقل لأكثر من لوكيشن داخلي.

تصدر الثنائي المميز كريم عبد العزيز وياسمين صبري تريند جوجل مؤخرًا، وذلك بعد احتفالهما ببدء تصوير فيلمهما الجديد "الأرض السوداء" في تركيا الفيلم، الذي يخرجه بيتر ميمي، يعد من الأعمال المرتقبة بشغف من قبل الجمهور، حيث يجمع بين الأكشن والإثارة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: اخبار التوك شو صدى البلد تامر أمين ياسمين صبرى المزيد یاسمین صبری تامر أمین

إقرأ أيضاً:

عبدالله علي صبري: لماذا يهودا والسامرة، وليس الضفة الغربية؟

 

تداولت وسائل إعلامية خلال الأيام الماضية، أخبارا متناقضة بشأن موقف الإدارة الأمريكية الجديدة من الضفة الغربية في فلسطين المحتلة، فبينما رجحت مصادر أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بصدد اعتماد تسمية ” يهودا والسامرة ” بدل ” الضفة الغربية ” في المراسلات الخارجية، زعمت مصادر مرتبطة بالسلطة الفلسطينية أن رئيسها محمود عباس تلقى تطمينا شفهيا بهذا الخصوص من الرئيس الأمريكي الجديد.

ويطرح السؤال نفسه، ما الذي يجعل الصهاينة يرفضون مسمى الضفة الغربية، ويجتهدون في إقرار تسميتها بـ ” يهودا والسامرة “؟.

لا جرم أن المسألة ليست مرتبطة بالشكل أو بالمسمى ذاته، ولكن غاية المشروع الصهيوني هي السيطرة على المزيد من الأراضي الفلسطينية تحت مزاعم دينية كما هو معروف.

فالضفة الغربية في نظر المتطرفين الصهاينة هي أرض الميعاد، وهي لا تقل قداسة عن القدس وما يسمونه بالهيكل، وهذا ما أكدت عليه المبادئ التوجيهية للحكومة اليهودية الحالية، التي تدعي أن للشعب اليهودي حقا حصريا لا جدال فيه في جميع أنحاء أرض “إسرائيل”، بما يشمل الجليل والنقب، والجولان، ويهودا والسامرة.

ومنذ مشاركتهم في الحكومة يعمل ساسة اليمين المتطرف على المزيد من الاستيطان في الضفة الغربية، من منطلق أن المجيء الثاني للمسيح عليه السلام لن يتحقق إلا بسيطرة اليهود على كل يهودا والسامرة، ولن يكون ذلك متاحا إلا بتهجير كل الفلسطينيين من الضفة الغربية.

المسيحية الصهيونية هي الأخرى مسكونة بمسؤولية دعم هذا المشروع الاستيطاني الخبيث، ولذا لا غرابة أن نجد في الصهاينة الأمريكيين من هو متحمس للمخطط اليهودي أكثر من اليهود أنفسهم، وآخر هؤلاء مايك هاكابي، والذي أكد في أول تصريح له بعد أن أعلن ترامب ترشيحه سفيرا لأمريكا لدى إسرائيل، استعداد واشنطن لدعم الحكومة الإسرائيلية إذا حاولت ضم الضفة الغربية، وأعاد للأذهان الخطوات التي أقدم عليها ترامب في فترة ولايته السابقة، وكانت كلها تصب في مصلحة المشروع التوسعي للكيان الصهيوني، ومنها الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل، ونقل مقر السفارة الأمريكية من تل أبيب إلى القدس، والاعتراف بالجولان المحتلة كجزء من الدولة اليهودية.

وكان لافتا أن هابي استخدم في تصريحاته مصطلح يهودا والسامرة في حديثه عن الضفة الغربية.!

وزير المالية في حكومة نتنياهو سموتريش، وبعد إعلان فوز ترامب في الانتخابات الرئاسية الأمريكية الأخيرة، كان قد صرح أيضا أن العام 2025، سيكون عام ضم الضفة الغربية واحتلاها من جديد، بينما قال الوزير بن غفير أن هذا هو قت السيادة في يهودا والسامرة.

وهكذا تتلاقى المشاريع اليهودية مع السياسة الأمريكية الصهيونية في فلسطين المحتلة، ما يقود إلى مزيد من التساؤلات حول الأوهام العربية التي تعمل الرياض على تسويقها لدى الرأي العام العربي والدولي، تحت عنوان الدولة الفلسطينية، أو ” حل الدولتين “، فما الذي سيتبقى من أرض لهذه الدولة، ما دامت إسرائيل ماضية في ضم الضفة الغربية ومستوطناتها، والعمل على تفريغ سكانها الفلسطينيين منها؟.

وكيف يمكن المواءمة بين هذه الوعود الأمريكية لربيبتها إسرائيل، وبين ما يناقضها من تطمينات تقوم ذات الإدارة بتوزيعها على العرب والفلسطينيين، وهي التي كانت طوال أكثر من سبعين عاما إلى صف اليهود ودولة الكيان الغاصب على حساب العرب وحقوق الشعب الفلسطيني؟.

وما هي أوراق وأدوات الضغط التي بيد العرب، يمكنهم أن يستخدموها مستقبلا، وقد ظهروا على هذا النحو المهين من العجز والخذلان لغزة وهي تذبح من الوريد إلى الوريد ؟.

 

6-1-2025

مقالات مشابهة

  • مفتي الجمهورية: الشريعة الإسلامية سبقت كل الشرائع في تحقيق المساواة بين الرجل والمرأة
  • المفتي: الشريعة الإسلامية سبقت كل الشرائع في تحقيق المساواة بين الرجل والمرأة
  • جورجينا بوصُلة ذوق ياسمين صبري (تفاصيل)
  • أسرع من المنشطات.. شوربة لعلاج تأخر الإنجاب
  • طلب عاجل من تامر أمين لنقيب الممثلين أشرف زكي: ربنا ما يجعل حد مزنوق (ما القصة؟)
  • لليوم الثالث.. كليب "فعلا مابيتنسيش" لـ تامر حسني ورامي صبري الأول على يوتيوب
  • أنباء عن عودة ياسمين صبري وأحمد أبو هشيمة .. صور
  • «بتمسك التعبان تلفه على إيديها».. شقيق ياسمين عبد العزيز يكشف مفاجأة عنها
  • عبدالله علي صبري: لماذا يهودا والسامرة، وليس الضفة الغربية؟
  • شقيق ياسمين عبد العزيز يكشف مواقف طريفة من طفولتها