لبنان ٢٤:
2025-02-11@21:10:50 GMT
فيديو لإبنة نصرالله.. كلامٌ مؤثر جداً!
تاريخ النشر: 11th, December 2024 GMT
تناقل ناشطون عبر موقع التواصل الإجتماعيّ مقطع فيديو يحملُ تسجيلاً صوتياً للسيدة زينب نصرالله، ابنة الأمين العام لـ"حزب الله" الشهيد السيد حسن نصرالله. وفي تصريحٍ لها عبر إذاعة "النور"، قالت زينب نصرالله إنَّها "وجدت فقدان والدها في عيون الناس"، مشيرة إلى أن "خسارة نصرالله هو خسارة ليس لها ولعائلتها فقط، بل هي خسارة لكل البيئة"، وقال: "يا ريت بيرجع.
كريمة الشهيد السيد حسن نصرالله زينب حسن نصرالله في مقابلة مع اذاعة النور بُثت قبل قليل: ودعت والدي، كان نائمًا بسكينة، مسحت شيبته وحدثته، ولم أتمنى له إلاّ الشهادة. pic.twitter.com/tDdTqGxwWX
— Israa Alfass ???? إسراء الفاس (@Israa_Alfass) December 11, 2024المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
كلام لافت عن القوات.. هذا ما قاله قبلان
أعلن المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان، اليوم الأحد، إلى اننا في "حالة ارتياح لوجود القوات اللبنانية في هذه الحكومة".وقال في بيان: "أما وقد تشكلت الحكومة اللبنانية وهذا ما كنا نعوّل عليه بشدة، فالعين الآن على قدرة ونشاط رئيس الحكومة نواف سلام للنهوض بالإدارة الرشيدة للحكومة الأولى بعهد الرئيس جوزاف عون، والمطلوب التأسيس لوطنية العمل الحكومي، وبهذا المجال فإنّ ما نرتضيه لأنفسنا نرتضيه للأخوة المسيحيين، ونحن لسنا مع الإقصاء والعزل لأي فريق لبناني، ويجب الإستماع لصوت المعارضة والأقليات، ونحن بحالة ارتياح لوجود القوات اللبنانية في هذه الحكومة، وما نريده وحدة العائلة الوطنية ووصل ما انقطع والتأكيد على مشاريع حكومية تسع كل لبنان، ولا بد من التأسيس لإصلاحات اقتصادية وانتخابية واستعادة عافية لبنان ومكافحة الفساد والإضطهاد السياسي وتأمين ميثاقية التنمية الوطنية والقيام بما للجنوب اللبناني من واجب وحقوق تليق بالتاريخ الطويل للجنوب الفادي".
وتابع: "لا يمكن عزل لبنان عما يحيط به من مخاطر سيادية ووجودية، ويجب أن نتذكر دوماً أن إسرائيل لعنة تاريخية ومصدر أزمات هذه المنطقة، وفلسطين بفلسطين وليس بالسعودية، ونتنياهو جزار مطوّق بالخزي والعار، وترامب شخصية استعراضية، وإسرائيل التي خاضت حرب غزة ولبنان بكل ترسانة الأطلسي وشراكته تعيش الآن على وقع الصدمة التاريخية لأنّ غزة ما زالت غزة ولبنان ما زال لبنان، وللتاريخ أقول: لبنان شريك السعودية بالتصدي للوقاحة الإسرائيلية، ولبنان بطبيعة مصالحه وثقافته شريك العرب والعالم الإسلامي، وما بين يدي الرئيس نواف سلام فرصة تاريخية قوية لتأكيد الشراكة العربية والإسلامية للبنان".