اجتماع برئاسة الصيفي يناقش استئناف دورات “طوفان الأقصى” والتعبئة العامة
تاريخ النشر: 11th, December 2024 GMT
الثورة نت/
ترأس وكيل وزارة الداخلية لقطاع الموارد البشرية والمالية اللواء علي سالم الصيفي، ومعه الوكيل المساعد العميد علي شرف المنصور اجتماعاً ضم مدراء العموم بالقطاع، لمناقشة استئناف الدورات العسكرية المفتوحة “طوفان الأقصى” والتعبئة العامة.
وخلال الاجتماع استمع اللواء الصيفي من مدراء العموم ومديري مستشفيي الشرطة العام والنموذجي إلى جوانب من الاستعدادات وما تم تجهيزه لاستمرار عقد دورات طوفان الأقصى المفتوحة ودورات التعبئة العامة.
وحسب مركز الإعلام الأمني، شدد اللواء الصيفي على أهمية وضع خطة للطوارئ وتجهيز كافة الاحتياجات لمواجهة أي تطورات في ظل المعركة المباشرة التي تخوضها بلدنا مع ثلاثي الشر أمريكا وبريطانيا وإسرائيل.
وأشار اللواء الصيفي إلى أهمية الالتزام بساعات الدوام الرسمي، والاستعداد والحس الأمني والجهوزية العالية لمواجهة مختلف الظروف.
وأشاد بجهود مختلف الإدارات، وبتفاعل منتسبي القطاعات كافة مع مختلف الأنشطة وبرامج التوعية والتدريب والانضباط الوظيفي.
وشدد وكيل قطاع الموارد البشرية والمالية على استشعار الجميع للمسؤولية الإلهية وحشد الجهود للتعبئة.
وأشار إلى حرص القيادة الثورية الحكيمة على مضاعفة الجهود واستشعار المسؤولية خلال المرحلة الاستثنائية التي تمر بها الأمة في معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس” تنفيذًا لتوجيهات قائد الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي يحفظه الله، لنصرة المظلومين والمستضعفين في غزة.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
مسير شعبي لدفعة من خريجي طوفان الأقصى بمديرية الزيدية بالحديدة
الوحدة نيوز/ نفذت دفعة من خريجي دورات ” طوفان الأقصى” بمديرية الزيدية بمحافظة الحديدة، اليوم، مسيرا راجلا، بمناسبة اختتام الدورة العسكرية التي شاركوا فيها.
انطلق المسير من مدرسة الفاتح الى الخط العام،بمشاركة 85 متخرجا من طلاب ثانوية الفاتح، في إطار تعزيز أنشطة التعبئة العامة لإسناد ونصرة فلسطين.
وهتف الخريجون بشعارات الاعتزاز بالموقف اليمني المتعاظم في نصرة مظلومية الفلسطينيين، وما وصلت إليه القوات المسلحة اليمنية في التصدي لسفن ومدمرات العدو وتأدية الواجب الديني والأخلاقي والإنساني المتمثل في إسناد المجاهدين في قطاع غزة.
وأكدوا استمرار التحاقهم بالدورات العسكرية استعدادًا للجهاد لنصرة وإسناد الشعب الفلسطيني، الذي يتعرض لأبشع عمليات التطهير العرقي والابادة الجماعية، في ظل صمت وتواطؤ دولي وتخاذل عربي وإسلامي.