موسم الأفاعي.. حسام فاروق يكشف هجومًا ممنهجًا لإعلام الإخوان على مصر (فيديو)
تاريخ النشر: 17th, August 2023 GMT
كشف الإعلامي الدكتور حسام فاروق، سر الهجوم الشرس من إعلام الإخوان الإرهابية خلال الفترة الماضية على الدولة المصرية بشكل كبير.
مصطفى بكري: سنعبر الأزمة الاقتصادية كما انتهى الإرهاب (فيديو) لمواجهة الشائعات.. مصطفى بكري يطالب الدولة بـ100 فيلم (فيديو)وقال في مداخلة هاتفية لبرنامج "حقائق وأسرار" مع الإعلامي مصطفى بكري، والمذاع عبر فضائية "صدى البلد"، إن الوقت الحالي هو موسم خروج الأفاعي والغربان، وهو ما توصف به حملات إعلام الإخوان الإرهابية والإعلام الغربي الممنهجة على مصر خلال الفترة الماضية.
وأضاف أن إعلام الإخوان الإرهابية والإعلام الغربي يتحركون بتقارير مدفوعة ضد مصر، ولفت إلى تقرير "فورن بوليسي" الأمريكية المغلوط عن مصر، والتي رفضت نشر رد وزارة الخارجية المصرية في خرق صريح لقواعد المهنة على مستوى العالم.
وأوضح أن نفس المجلة قامت بنشر مقال آخر ضد الدولة المصرية لأحد أذرع إعلام الإخوان الإرهابية في الصحافة العالمية، والمليء بالمغالطات والأرقام التي لا سند لها على الإطلاق.
الدعم الغربي للإخوانوأشار إلى أن إعلام الإخوان الإرهابية يتم إعادة تدويره على مدار العام في العاصمة الإنجليزية لندن، مشيرًا إلى أن العديد من المواقع الإخبارية المطلقة من هناك مدججة بعناصر الإخوان لمهاجمة مصر.
ولفت إلى أن عناصر الإخوان الهاربين تنشر لهم مقالات في أكبر الصحف الأجنبية على مدار الفترة الماضية، بخلاف المواقع الإخوانية البحتة، مؤكدًا أن انتشارهم في أكبر الصحف الأجنبية ليس مصادفة على الإطلاق.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: إعلام الإخوان وزارة الخارجية وزارة الخارجية المصرية مصطفى بكري الإخوان حقائق وأسرار صدى البلد الخارجية المصرية الأزمة الاقتصادية الإخوان الإرهابية الإعلامي مصطفى بكري برنامج حقائق وأسرار
إقرأ أيضاً:
أحمد الفيشاوي يكشف كواليس انتمائه للجماعات السلفية والإخوان ويعتذر
متابعة بتجــرد: خلال حواره مع الإعلامية أميرة بدر في برنامج “أسرار” المذاع عبر قناة النهار، كشف الفنان أحمد الفيشاوي كواليس فترة اعتناقه الفكر السلفي، والفترة التي انتمى فيها لجماعة التبليغ والدعوة، وجماعة الإخوان المسلمين.
قال الفيشاوي: “قبل دخولي جماعة الإخوان كنت في جماعة التبليغ والدعوة، وكنت سلفي ودول أكثر تزمتًا بكتير”.
وردًا على سؤال ما هي المواقف التي يتذكرها من فترة انتمائه للجماعات السلفية، قال: “كان عمري 17 سنة، وكنت بلبس جلابية قصيرة وأطلق اللحية، وأدخل على أبويا وأمي أقول لهم التمثيل حرام وكفر، وكنت متزمت جدًا، أي حد مش بيصلي كافر، ولو فطر يوم كافر، وكلنا داخلين النار ما عدا السلفيين”.
تابع: “أبويا وأمي للأسف أكتر ناس ضايقتهم، وبعتذر لهم لحد النهاردة، والحمد لله استوعبوا إني كنت مش بعقلي”.
أشار أحمد الفيشاوي الى أن عمه أيضًا كان منضمًا الى إحدى الجماعات بقوله: “عمي كان في جماعة التكفير والهجرة بس تاب من زمان، اللي كانوا بينزلوا بالرشاشات يضربوا نوادي الفيديو، ويضربوا الناس بالجنازير في الشارع، ووحيد حامد كتب عنهم في دم الغزال، وعمي كان بيعمل كده عن اقتناع وشايف إنه رايح الجنة”.
تابع إن البعض يعتقد أنه كان لا يفارق الداعية عمرو خالد في مرحلة معينة قبل سنوات، لكن هذا غير صحيح، أضاف: “مع إني قابلت عمرو خالد مرتين في حياتي، مرة تحت بيته ومرة في جامع الحصري في 6 أكتوبر، وكان في 7 آلاف واحد غيري، لكن الناس فاكرة إننا مش بنسيب بعض، وعملوا لنا قصة نجاح وكفاح”.
وردًا على سؤال لماذا صرح بأنه لا يحب معرفة عمرو خالد، قال الفيشاوي: “علشان هو من جماعة الإخوان المسلمين بس مكانش بيقول، علشان الناس متخافش منه وتبعد عنه، وأنا مشوفتش منه حاجة وحشة”.
تابع: “كانوا بيستغلوا اسم ربنا واسم الرسول علشان يوصلوا لأغراض لهم، ومفيش حد عايز يعرفهم أعتقد وأنا أولهم”.
ووصف أحمد الفيشاوي الأوضاع في حال استمرار الإخوان في الحكم بقوله: “البلد كانت هتفلس، وكنا للأسف هنبقى زي سوريا والسودان، وكان هيمنعوا السياحة والسينما والتليفزيون والخروجات وكل حاجة، كل سنة يشيل حاجة ويقول حرام”.
وأشار أحمد الفيشاوي الى سبب سعي الإخوان الى استقطابه قائلا: “أي حد ممكن الناس تتفاعل معاه وتحبه مكسب لهم، ممثل أو لعيب كورة أو نجمة سينما وما الى ذلك”.
main 2025-03-08Bitajarod