"زراعية الظاهرة" تنظم لقاء تعريفيا حول "تقييم الأداء المؤسسي"
تاريخ النشر: 11th, December 2024 GMT
عبري- ناصر العبري
نظمت المديرية العامة للثروة الزراعية وموارد المياه بمحافظة الظاهرة، لقاءً حول تقييم الأداء المؤسسي والتوجه الاستراتيجي لوزارة الثروة الزراعية والسمكية وموارد المياه، بحضور المهندس سالم بن علي العمراني، مدير عام المديرية.
واستهدف اللقاء موظفي المديرية والدوائر التابعة لها، حيث تمت مناقشة تحديات تتعلق بالقطاع الزراعي والمائي في سلطنة عمان.
وقدمت المهندسة خالصة بنت طالب الحضرمي مدير عام التخطيط بوزارة الثروة الزراعية والسمكية وموارد المياه، ورقة عمل بعنوان "تقييم الأداء المؤسسي والتوجه الاستراتيجي"، كما قدم المهندس طلال بن جمعة الرئيسي مدير دائرة التطوير وضمان الجودة بالوزارة ورقة عمل حول "منظومة تقييم الإبداع المؤسسي للوزارة ودور المحافظات في تحقيق تلك المؤشرات".
من جهته، قدم المهندس عبدالله بن سعيد الشبيبي مدير مشروع الاستراتيجية الوطنية للأمن الغذائي، محاضرة عن خطط والرؤى المستقبلية لوزارة الثروة الزراعية والسمكية وموارد المياه الداعمة لتوفر الأمن الغذائي بمختلف القطاعات الزراعية والحيوانية والسمكية وموارد المياه خلال المرحلة القادمة.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
كلمات دلالية: والسمکیة وموارد المیاه
إقرأ أيضاً:
كندا وبنما وغرينلاند.. ما قد لا تعلمه عن أهمية وموارد 3 مناطق يرغب ترامب بضمها لأمريكا
(CNN)-- غالبًا ما تبدو مخططات دونالد ترامب الإمبريالية في غرينلاند وكندا وبنما وكأنها هراء لحوت عقاري يربط بين السياسة الخارجية والتجارية والبحث عن صفقات جديدة.
لكن هناك طريقة في عقليته التوسعية. يتصارع ترامب، بطريقته الفريدة، مع قضايا الأمن القومي التي يتعين على الولايات المتحدة أن تواجهها في عالم جديد يتشكل من صعود الصين، وعدم المساواة في العولمة، وذوبان الجليد القطبي، وعدم استقرار القوى العظمى.
ويجسد موقفه أيضاً مبدأ "أميركا أولاً" المتمثل في استخدام قوة الولايات المتحدة في ملاحقة المصالح الوطنية الضيقة بلا هوادة، حتى من خلال إكراه القوى الحليفة الأصغر حجماً.
وتظهر تأملات ترامب بشأن إنهاء معاهدة قناة بنما بشكل خاص انشغال الإدارة الجديدة بانتهاك القوى الأجنبية لنصف الكرة الغربي. وهذا ليس مصدر قلق جديد، بل كان خيطًا ثابتًا في التاريخ الأمريكي، يعود تاريخه إلى مبدأ مونرو في عشرينيات القرن التاسع عشر عندما كان المستعمرون الأوروبيون يشكلون التهديد. استمرت هذه القضية خلال المخاوف الشيوعية في الحرب الباردة. والمغتصبون اليوم هم الصين وروسيا وإيران.
وفي الوقت نفسه، فإن اعتقاد ترامب بأن الولايات المتحدة يجب أن تكون لها السيادة في مجال نفوذها هو أيضًا تلميح مهم حول كيفية إدارة النقاط الساخنة العالمية الرئيسية، بما في ذلك الحرب في أوكرانيا وربما حتى تايوان.
لكن استعماره الجديد في القرن الحادي والعشرين يشكل مخاطرة كبيرة ويبدو من المؤكد أنه سيصطدم بالقانون الدولي. ومن الممكن أن يؤدي ترامب إلى تعريض قوة أميركا للخطر من خلال تدمير التحالفات التي بنيت على مدى أجيال وتنفير أصدقائها.
أمريكاكنداانتخابات الرئاسة الأمريكيةانفوجرافيكدونالد ترامبنشر الأربعاء، 08 يناير / كانون الثاني 2025تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2024 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.