بالصور .. الأسد يقضي وقته في الشقق الفارهة في موسكو (تفاصيل)
تاريخ النشر: 11th, December 2024 GMT
سرايا - بعد حصوله على حق اللجوء من روسيا، من المرجح أن ينتقل بشار الأسد، الرئيس السوري إلى منطقة في مدينة موسكو، حيث تمتلك عائلته الممتدة شققًا فارهة.
وأضافت صحف بريطانية: أنه عندما وصلت مارينا، سيدة الأعمال الناجحة، إلى منطقة الأعمال الفاخرة في العاصمة الروسية، موسكو لتفقد شقة، فوجئت عندما علمت أن أحد جيرانها الجدد قد يكون «الديكتاتور السوري».
وتابعت: «لا تزال خططهم الدقيقة غير واضحة، ولكن من المرجح أن يقضي الأسد بعض وقته على الأقل بين ا«لأبراج البراقة» في مدينة موسكو، وهي منطقة أعمال تقع في غرب العاصمة الروسية، حيث تمتلك عائلته الممتدة ما يصل إلى 20 شقة، وفقا لـ«التايمز».
ولم يظهر بشار الأسد (59 عاما) وزوجته البريطانية المولد أسماء (49 عاما) وأولادهما منذ أن سيطرت الفصائل المسلحة بقيادة هيئة تحرير الشام، على دمشق في نهاية الأسبوع، فيما قال الكرملين، الاثنين، إنهم حصلوا على حق اللجوء في روسيا من الرئيس بوتن «لأسباب إنسانية».
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 11-12-2024 09:20 PM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2024
سياسة الخصوصية
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية السوري يبدأ زيارة رسمية للعراق
استقبل وزير الخارجية العراقي فؤاد حسين الجمعة نظيره السوري أسعد الشيباني، في زيارة رسمية تهدف لمناقشة العلاقات الثنائية بين البلدين.
وقالت وكالة الأنباء العراقية إن الشيباني وصل اليوم إلى العاصمة بغداد في زيارة رسمية.
وبينت أن حسين استقبل الشيباني في مقر وزارة الخارجية، دون ذكر مزيد من التفاصيل حول فحوى اللقاء.
ويعتبر العراق من الدول العربية القليلة التي حافظت على علاقة مع نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد بعد قمعه للاحتجاجات الشعبية التي بدأت عام 2011.
وفي 6 ديسمبر/كانون الأول الماضي، استضافت بغداد وزيري خارجية إيران عباس عراقجي والنظام المخلوع بسام صباغ، قبل يومين من سقوط رأس النظام بشار الأسد وفراره إلى روسيا، في اجتماع بحث التطورات الأمنية في سوريا آنذاك.
لكن مع سقوط نظام الأسد في 8 ديسمبر/كانون الأول الماضي ورغم حذر أولي، قال رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني في تصريحات صحفية: ننسق مع سوريا بشأن تأمين الحدود وعودة اللاجئين ومستعدون لتقديم الدعم، ولا نريد لسوريا أن تكون محطة للصراعات الأجنبية.
فيما أكد الوزير حسين، في 14 فبراير/شباط الماضي، أن العراق ليست لديه تحفظات أو شروط للتعامل مع القيادة السورية الجديدة، "بل مجموعة من الآراء المتعلقة برؤيتنا حول مستقبل سوريا ولكن بالنتيجة القرار والإرادة للشعب السوري نفسه".
إعلان