الطفلة أصيبت بعيار ناري طائش في منطقة الرأس 

روى جد الطفلة (8 سنوات) المصابة بعيار ناري طائش خلال احتفالات بنتائج الثانوية العامة "التوجيهي" في جرش، تفاصيل الحادثة.

وقال إنهم هرعوا إلى الشارع بعد أن اعتقدوا أن ما يحدث هو مشاجرة، ليتفاجأوا بإصابة حفيدتهم بعيار ناري طائش.

اقرأ أيضاً : الأمن: القبض على مطلق نار احتفالا بالتوجيهي أصاب طفلة في جرش

وألقت مديرية الأمن العام القبض على شخص أطلق النار احتفالا بنتائج الثانوية العامة مما أدى إلى اصابه طفله في محافظة جرش كما وضبطت السلاح المستخدم.

وقال الناطق الإعلامي باسم مديرية الأمن العام إنه اسعفت للمستشفى في محافظة جرش مساء الأربعاء طفلة تبلغ 8 سنوات من العمر إثر اصابتها بعيار ناري طائش في منطقة الرأس اثناء وجودها داخل منزل ذويها وما زالت الطفلة قيد العلاج بحالة صحية سيئة. 

وأشار إلى أنه فور تلقي البلاغ تحرك فريق تحقيقي للمكان وباشر بجمع المعلومات وحصر المناسبات والاحتفالات في محيط منزل الطفلة، ليتمكنوا وخلال ساعات فقط من تحديد مطلق النار من إحدى احتفالات الثانوية العامة، حيث ألقي القبض عليه وضبط بحوزته السلاح الناري المستخدم.

وأكد أن مديرية الأمن العام تتابع وتحقق بجميع البلاغات والمعلومات الواردة ويد العدالة ستطال كل المتجاوزين على أمن المجتمع وسلامة الأبرياء.

 

 

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: اصابة بعيار ناري رصاصة طائشة جرش الأمن العام

إقرأ أيضاً:

أمل جديد.. دواء يعالج القرود المصابة بإيبولا

يمكن علاج القرود المصابة بفيروس الإيبولا باستخدام حبة دواء، وفق دراسة جديدة نُشرت أمس، ما قد يُمهد الطريق لعلاجات أكثر عملية وبأسعار معقولة للبشر.

وقال توماس جيسبرت، عالم الفيروسات في جامعة تكساس، والذي قاد الدراسة: "نسعى جاهدين لإيجاد حل عملي وسهل الاستخدام، يمكن استخدامه للمساعدة في منع تفشي المرض والسيطرة عليه واحتوائه".

وفي تجربتهم، اختبر جيسبرت وزملاؤه عقار "أوبيلديسيفير" المضاد للفيروسات، وهو الشكل الفموي من عقار "ريمديسيفير" الوريدي، والذي طُوّر أصلاً لعلاج كوفيد-19.

ويحجب  الدواء إنزيماً أساسياً لتكاثر الفيروس.

تجربة الدواء

وبحسب "مديكال إكسبريس"، قام فريق البحث بإصابة قرود المكاك الريسوسية والسينومولجوس بجرعة عالية من متحور ماكونا لفيروس إيبولا.

وبعد يوم من التعرض، تلقت 10 قرود حبة "أوبيلديسيفير" يومياً لمدة 10 أيام، بينما لم تتلق 3 قرود من المجموعة الضابطة أي علاج، ونفقت.

النتائج

ووفّر دواء "أوبيلديسيفير" حمايةً لـ 80% من قرود المكاك السينومولجيوس و100% من قرود المكاك الريسوس، وهما أقرب بيولوجياً إلى البشر.

ولم يقتصر دور الدواء على إزالة الفيروس من دم القرود المُعالَجة، بل حفّز أيضاً استجابةً مناعية، ما ساعدها على تطوير أجسام مضادة مع تجنّب تلف الأعضاء.

وأوضح جيسبرت أنه على الرغم من صغر عدد القرود نسبياً، إلا أن الدراسة كانت قوية إحصائياً لأنها تعرّضت لجرعة عالية جداً من الفيروس؛ حوالي 30 ألف ضعف الجرعة المميتة للبشر.

وقد قلّل هذا من الحاجة إلى قرود إضافية للمقارنة، ما حدّ من نفوق الحيوانات غير الضروري.

وتم التعرف على فيروس الإيبولا لأول مرة عام 1976، ويُعتقد أنه انتقل من الخفافيش، وهو مرض فيروسي قاتل ينتشر عن طريق الاتصال المباشر بسوائل الجسم، مسبباً نزيفاً حاداً وفشلًا في الأعضاء.

ولم يُعتمد لقاح على نطاق واسع إلا عام 2019، وبينما يتوفر علاجان يحسنان الحالة، إلا أنهما يتطلبان تخزيناً بارداً مكلفاً ويصعب إعطاؤهما في بعض مناطق العالم الفقيرة.

مقالات مشابهة

  • مشادّة لحظية.. الأمن العام الأردني يوضّح تفاصيل مشاجرة داخل مسجد بعمان
  • أمل جديد.. دواء يعالج القرود المصابة بإيبولا
  • الكاتب الصحفي صلاح الدين عووضه يروي تفاصيل جديدة عن نجاته من “الوحوش”.. ونجوت!!
  • القبض على مسن لتحرشه بطفلة في نهار رمضان
  • سحلوني ودمروا مصدر رزقي.. سائق مشاجرة الفردوس يروي تفاصيل الحادث
  • الكاتب الصحفي صلاح الدين عووضه يروي تفاصيل مثيرة .. ونجوت من الموت!!
  • منذ بداية 2025.. الأمن الوطني يقبض على 22 متهماً بالترويج لحزب البعث
  • والدي تلقى تهديدات .. نجل السفير السوري المنشق يروي تفاصيل اغتيال والده
  • أمريكا..إصابة شخص بطلق ناري من قبل كلب
  • زائر فلسطيني يروي قصة فقدانه لصديق عزيز اعتاد لقائه في الحرم المكي .. فيديو