تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

عقد الدكتور أسامة عبدالله، وكيل وزارة الصحة بالمنوفية، اجتماعاً مع أعضاء المكتب الفني بقيادة الدكتورة سوزان السعدني لمناقشة ما تم إنجازه من لجنة المعايشة في مدينة السادات.

تم خلال الاجتماع استعراض التوصيات بضرورة متابعة التدريب في الأقسام المختلفة على السجلات الطبية وكيفية التدوين فيها، وكذلك توفير النواقص من الأدوية والمستلزمات الطبية.

وأكد الدكتور أسامة عبدالله، على أهمية هذه المتابعة لضمان تقديم خدمات طبية متميزة للمرضى، حيث يسهم تدريب الأطقم الطبية على التدوين الدقيق في السجلات الطبية في تحسين جودة الرعاية الصحية وتوثيق الحالات بشكل صحيح.

 كما يساعد توفير الأدوية والمستلزمات الطبية على تلبية احتياجات المرضى بشكل فعال وسريع، مما يعزز من مستوى الرضا لدى المواطنين ويضمن استمرارية تقديم الخدمات الصحية دون انقطاع.

في ختام الاجتماع، قدم وكيل الوزارة الشكر للجميع  على جهودهم المبذولة، ودعا إلى مواصلة العمل بجدية للارتقاء بالمنظومة الصحية في المحافظة وتحقيق أفضل مستويات الرعاية الصحية للمواطنين.

 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الخدمات الصحية الرعاية الصحية المستلزمات الطبية المنظومة الصحية المنوفية

إقرأ أيضاً:

الصحة: 70 % من الأطفال والبالغين المصابين بالصرع يمكن علاجهم باستخدام الأدوية

قالت وزارة الصحة والسكان ، إن هناك 70 % ؜ من الأطفال والبالغين المصابين بالصرع ، يمكن علاجهم باستخدام الأدوية ، حال الاكتشاف المبكر للمرض .

اليوم العالمي للصرع يُحتفل به في 10 فبراير من كل عام، ويهدف إلى زيادة الوعي حول مرض الصرع وتعزيز الفهم والدعم للمصابين به، ويركز هذا اليوم على تقديم المعلومات الدقيقة عن المرض، والحد من الوصمة المرتبطة به، وتشجيع البحث العلمي في هذا المجال.

في اليوم العالمي للصرع.. هيئة الدواء تكشف 7 خطوات للتعامل مع مصاب "النوبة"اليوم العالمي للصرع.. فرصة لزيادة الوعي بمرض يهدد الملايين

وعرضت قناة القاهرة الإخبارية، تقريرا تليفزيونيا بعنوان: «اليوم العالمي للصرع.. فرصة لزيادة الوعي بالمرض الذي يهدد الملايين».

وأفاد التقرير: «داء الصراع مرض مزمن يعد أحد أكثر الاضطرابات العصبية شيوعا، حيث ينتج عن نشاط كهربائي غير طبيعي في الدماغ، مما يؤدي إلى نوبات متفاوتة الشدة والتأثير، يصيب المرض جميع الفئات العمرية إلا أنه أكثر انتشارات بين الأطفال وكبار السن».

وأضاف: «رغم التقدم الطبي ما يزال الصراع محاطات بالمفاهيم الخاطئة، مما يجعل التوعية به ضرورة مجتمعية وطبية، يحتفي العالم باليوم العالمي للصراع سنويا في 10 من فبراير بهدف تعزيز الوعي حول المرض، ويتخذ هذا اليوم اللون البنفسجي رمزا له، حيث تُنظم حملات توعوية للتعريف بالصرع وأحدث أساليب علاجه إلى جانب التأكيد على أهمية دعم المرضى نفسيا ومجتمعيا».

وتابع: «ورغم توفر العلاجات التي تساعد على السيطرة على النوبات مايزال بعض المرضى يعانون من صعوبات في التعليم والعمل بسبب قلة الوعي المجتمعي، ومع التطور التكنولوجي أصبح الذكاء الاصطناعي والأجهزة الطبية المتقفدمة أدوات فعالة في تحسين تشخيص المرض وعلاجه، وتظل التوعية بداء الصراع ضرورة مجتمعية لضمان حياة كريمة للمصابين وتعزيز فهم المرض بعيدا عن المفاهيم الخاطئة». 

مقالات مشابهة

  • قرعة علانية لإختيار أعضاء البعثة الطبية للحج
  • الصحة: 70 % من الأطفال والبالغين المصابين بالصرع يمكن علاجهم باستخدام الأدوية
  • وكيل صحة المنوفية يتفقد جاهزية المخازن وتوافر الأدوية
  • نقيب الاطباء: فريق مصري توجه إلى غزة لتقديم الرعاية الصحية لسكان القطاع
  • عبدالغفار يبحث إنشاء خريطة للخدمات الصحية السكانية بمشاركة البنك الدولي
  • وزير الصحة يناقش مع البنك الدولي إنشاء خريطة للخدمات الصحية السكانية
  • قاض يمنع ماسك من الوصول إلى البيانات المالية للأمريكيين
  • 2000 مريض يستفيدون من خدمات القافلة الطبية بـ «العاشر من رمضان»
  • وكيل «صحة مطروح»: مؤتمر بالطو أبيض محطة فارقة في مسار جهود التصدي لختان الإناث
  • "العلوم الصحية" تتساءل: لماذا نتحمل المسؤولية الطبية بينما يتم حرماننا من الكادر؟