بهجت العبيدي يهنئ المملكة العربية السعودية بفوزها بتنظيم كأس العالم 2034
تاريخ النشر: 11th, December 2024 GMT
تقدم الكاتب المصري المقيم في النمسا بهجت العبيدي، مؤسس الاتحاد العالمي للمواطن المصري في الخارج، بأحر التهاني وأطيب التمنيات للمملكة العربية السعودية بمناسبة فوزها الرسمي بحق تنظيم كأس العالم 2034.
وعبر العبيدي عن سعادته الكبيرة بهذا الإنجاز التاريخي، مشيداً بالجهود الكبيرة التي بذلتها المملكة في تقديم ملف تنظيم استثنائي حاز على أعلى تقييم في تاريخ الملفات المقدمة لاستضافة الحدث العالمي.
وقال العبيدي في بيانه: "إن فوز المملكة العربية السعودية بحق تنظيم كأس العالم 2034 ليس مجرد حدث رياضي، بل هو تجسيد لطموحات الأمة ورؤيتها نحو المستقبل. لقد أثبتت السعودية من خلال ملفها المتميز أنها قادرة على تقديم تجربة عالمية تتجاوز التوقعات، وتعكس روح الضيافة العربية."
وأضاف أن هذا النجاح يعكس التقدم الكبير الذي شهدته المملكة في كافة المجالات، بما في ذلك تطوير البنية التحتية والتكنولوجيا، مما يعزز مكانتها على الساحة الدولية. واعتبر العبيدي أن كأس العالم 2034 سيكون فرصة لتعزيز الروابط بين الشعوب وتعزيز التبادل الثقافي والرياضي، مما يسهم في تعزيز السلم والأمن الدوليين.
واختتم العبيدي كلمته بالتأكيد على أن الاتحاد العالمي للمواطن المصري في الخارج يقف كتفاً إلى كتف مع المملكة العربية السعودية في هذه المناسبة السعيدة، متمنياً لها كل النجاح في تنظيم هذا الحدث العظيم الذي سيستقطب أنظار العالم بأسره.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بهجت العبيدي السعودية تنظيم كاس العالم 2034 المملكة العربية السعودية العربیة السعودیة کأس العالم 2034
إقرأ أيضاً:
الجامعة العربية تستنكر التصريحات الإسرائيلية غير المسئولة بشأن السعودية
استنكر أحمد أبو الغيط الأمين العام لجامعة الدول العربية بأشد العبارات تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو حول إقامة دولة فلسطينية في أراضي المملكة العربية السعودية.
وأكد أبو الغيط، في بيان وزعته الجامعة العربية اليوم، أن المنطق الذي تستند إليه إسرائيل هو منطق مرفوض بالاضافة إلى أنها تعكس انفصالا تاما عن الواقع.
وجدد أبو الغيط التأكيد على أن الدولة الفلسطينية لن تقوم سوى على أرض فلسطين التي احتلت عام 1967، وعاصمتها القدس الشرقية، وإقليمها هو الضفة الغربية وقطاع غزة، بلا انفصال بينهما.
وقال إن أي أفكار أخرى لا تعدو أن تكون أضغاث أحلام، أو أوهام لا وجود لها إلا في أذهان من ينطقون بها.