إسرائيل تبلغ واشنطن بتوافر فرصة لابرام اتفاق لاستعادة الرهائن من غزة
تاريخ النشر: 11th, December 2024 GMT
سرايا - قال وزير دفاع الاحتلال الإسرائيلي يسرائيل كاتس لنظيره الأميركي لويد أوستن الأربعاء إن ثمة "فرصة حاليا" للتوصل إلى اتفاق لإطلاق سراح الرهائن المتبقين ممن تم احتجازهم في تشرين الأول/أكتوبر 2023.
وقال كاتس لأوستن خلال مكالمة هاتفية "ثمة فرصة حاليًا للتوصل إلى اتفاق جديد". وأضاف وفق بيان صادر عن مكتبه "نأمل في إطلاق سراح جميع الرهائن، بمن فيهم المواطنون الأميركيون".
تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
طباعة المشاهدات: 1424
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 11-12-2024 08:35 PM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الرد على تعليق
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | تحديث الرمز أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2024
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
كاتس: هناك فرصة للتوصل لاتفاق حول المحتجزين في غزة بمن فيهم الأمريكيون
قال مكتب وزير الحرب الإسرائيلي، يسرائيل كاتس إن الفرصة مهيأة لإطلاق سراح المحتجزين في قطاع غزة، بمن فيهم الأمريكيون.
وأضاف بيان للمكتب أن كاتس أبلغ نظيره الأمريكي، لويد أوستن خلال اتصال هاتفي الأربعاء أن هناك فرصة الآن للتوصل إلى اتفاق لإطلاق سراح "جميع الرهائن المحتجزين" في قطاع غزة، بما يشمل مواطنين أمريكيين.
وأضاف مكتب كاتس في بيان: "أطلع الوزير كاتس وزير الدفاع أوستن على تطورات مفاوضات إطلاق سراح الرهائن، وقال إن هناك الآن فرصة للتوصل إلى اتفاق جديد سيسمح بإعادة جميع الرهائن، بما في ذلك من يحملون الجنسية الأمريكية".
والخميس الماضي، ادعى وزير الخارجية الإسرائيلي غدعون ساعر أن "تل أبيب" أمام فرصة للتوصل إلى اتفاق لتبادل أسرى مع "حماس" يفضي إلى وقف إطلاق نار في غزة.
وتحدث سياسيون إسرائيليون، في اليوم نفسه، عن وجود "اتصالات جادة ومتقدمة" في إطار "مقترح جديد تقدمت به مصر" إلى إسرائيل و"حماس"، وفق هيئة البث فيما لم يصدر إعلان رسمي من القاهرة أو من "حماس".
وأكدت "حماس" مرارا جاهزيتها لإبرام اتفاق، بل ووافقت بالفعل في آيار/ مايو الماضي على مقترح طرحه الرئيس الأمريكي جو بايدن، لكن نتنياهو تراجع عنه بإصراره على استمرار الحرب وعدم سحب الجيش من غزة.
وتتهم المعارضة وعائلات الأسرى الإسرائيليين نتنياهو بعرقلة التوصل إلى اتفاق، في محاولة للحفاظ على منصبه وحكومته، إذ يهدد وزراء متطرفون، بينهم وزيرا الأمن القومي إيتمار بن غفير والمالية بتسلئيل سموتريتش، بالانسحاب من الحكومة وإسقاطها في حال القبول بإنهاء الحرب.