"العربية للطيران" تستأنف رحلاتها بين الشارقة وبيروت
تاريخ النشر: 11th, December 2024 GMT
أعلنت شركة "العربية للطيران" الإماراتية، الأربعاء، عن استئناف رحلاتها الجوية المباشرة بين الشارقة والعاصمة اللبنانية بيروت.
وقالت الشركة إنه ابتداءً من 18 ديسمبر، ستشغل "العربية للطيران" رحلات يومية مباشرة بين مطار الشارقة الدولي ومطار رفيق الحريري الدولي في بيروت.
وقالت الشركة إنه يمكن للعملاء حاليا حجز رحلاتهم إلى بيروت عبر زيارة الموقع الإلكتروني لشركة "العربية للطيران" أو التواصل مع مركز خدمة العملاء أو عبر وكلاء السفر.
وفي نوفمبر الماضي، أعلنت "طيران الإمارات" إلغاء الرحلات من العاصمة اللبنانية بيروت وإليها حتى 31 ديسمبر 2024، كما أنه لن يتم فيه قبول المسافرين الذين يمرون عبر دبي للسفر إلى بيروت (الوجهة النهائية)، في نقطة انطلاقهم.
ودعا البيان، المتعاملين المتأثرين بإلغاء الرحلات، الاتصال بوكلاء الحجز، للحصول على خيارات سفر بديلة، أو الاتصال بالشركة في حال حجزوا مباشرة من "طيران الإمارات".
كما طلبت الشركة من المتعاملين آنذاك التأكد من صحة تفاصيل الاتصال الخاصة بهم من خلال "إدارة الحجز" لتلقي التحديثات، بحسب بيان الشركة.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات مطار الشارقة الدولي بيروت طيران الإمارات شركات الشركات طيران العربية للطيران شركة العربية للطيران مطار الشارقة الدولي بيروت طيران الإمارات أخبار الشركات العربیة للطیران
إقرأ أيضاً:
مصفاة بانياس لتكرير النفط في سوريا تستأنف العمل
استأنفت مصفاة بانياس لتكرير النفط في سوريا العمل بعد توقف دام لأكثر من 4 أشهر، بسبب نفاد المخزون الخام.
وأفاد مراسل الجزيرة بأن المصفاة كانت تعتمد على واردات الخام الإيراني الذي توقف مع سقوط نظام بشار الأسد.
وأشار إلى أن نحو مليوني برميل من النفط الخام الإيراني كانت تصل إلى هذه المصفاة شهريا.
وأضاف مراسل الجزيرة -نقلا عن وزير الطاقة محمد البشير- أن المصفاة باشرت عملها بعد استيراد نحو 350 ألف طن متري من النفط الخام مؤخرا من خلال عقود أبرمتها وزارة الطاقة مع شركات عالمية.
وقال مدير مصفاة بانياس إن المصفاة ستعمل بطاقة إنتاجية تصل إلى 100 ألف برميل يوميا، مما سينعكس إيجابا على تلبية احتياجات السوق المحلية.
وقال مراسل الجزيرة أدهم أبو الحسام إن مصفاة بانياس لها دور أساسي في تلبية السوق المحلية، وإن العمل بالمصفاة عاد بعد تأهيل البنية التحتية وإجراء عمليات التعمير رغم الصعوبات المرتبطة بالعقوبات الدولية، إضافة إلى الصعوبة في تأمين قطع الغيار.