*فجرا كان علي السفر الى شندي كمحطة أولى –*
*في الميناء البري للدامر اقلقتني معلومة أن مكتب التأمين لا يبدأ مراجعة السفريات إلا بعد الساعة السابعة ونصف صباحا ولما اكتمل عدد ركاب طرحة التاكسي قبل ذلك الموعد سافرنا دون مراجعة!!*
*على اللجنة الأمنية بالدامر وضع مكتب التأمين -خيمة-عند مدخل موقف الوصول والمغادرة*
*التأمين على طريق التحدى كبير جدا ومطمئن جدا ولم يبق أمام شباب الحراسة إلا تفتيش النوايا وليتهم فعلوا!!*
*المسافة المحفوظة بين ارتكازات القوات على طول الطريق -جيش-مقاومة-مشتركة-مخابرات تصبغ لون الأرض بالكاكي!*
*شندى من الخارج لم تعد كما كانت ولن تعود وهذا يعظم من مسؤولية المدير التنفيذي الشاب المعتمد على المحلية خالد عبد الغفار*
*رغم التغيير الذي طرأ على وجه شندي ولكنها من الداخل لا تزال محافظة على روح المدينة!!*
*في أي مدينة يقلقني عمل الكموسنجية والسماسرة وباعة الرصيد وهى من الأعمال التى اتمنى أن تصنف غير قانونية!!*
*السلطات الأمنية في شندى وكل مدينة سودانية عليها أن تضع الكماسرة والسماسرة وباعة الرصيد في دائرة الإشتباه -!!*
*بكري المدنى*
إنضم لقناة النيلين على واتساب.
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
وزير الداخلية السوداني يعد بإجراءات صارمة بشأن الوجود الأجنبي
مراجعة التشريعات والقوانين الخاصة بالهجرة هي أبرز ما وعد به وزير الداخلية، حيث كشف عن إعداد مسودة بالتعاون مع وزارة العدل ومجلس الوزراء لإجازة التعديلات المطلوبة.
بورتسودان – تاق برس
أكد وزير الداخلية السوداني، خليل باشا سايرين، التزام وزارته بإحكام السيطرة على الوجود الأجنبي في البلاد ومراجعة الهوية الوطنية، مشيراً إلى الأضرار التي لحقت بالسودان نتيجة التساهل في تطبيق القوانين واللوائح المتعلقة بالأجانب خلال الفترات الماضية.
وأوضح سايرين، خلال حديثه في التنوير الأسبوعي الذي نظمته وزارة الثقافة والإعلام عبر وكالة السودان للأنباء في بورتسودان اليوم الأربعاء، أن عدداً من الأجانب شاركوا في الحرب ضد الدولة السودانية، ما دفع الوزارة إلى تنظيم ورشة متخصصة خلصت إلى توصيات عملية قيد التنفيذ.
وأعلن تشكيل لجنة مختصة لوضع هذه التوصيات ضمن مصفوفة تنفذها الوزارة على أرض الواقع.
وأشار وزير الداخلية إلى مراجعة التشريعات والقوانين الخاصة بالهجرة، حيث أعدت مسودة بالتعاون مع وزارة العدل ومجلس الوزراء لإجازة التعديلات المطلوبة.
كما كشف عن إنشاء النيابة العامة نيابة متخصصة في مخالفات الهجرة والأجانب، إلى جانب تشكيل لجان ولائية لحصر الأجانب في ولايات ذات كثافة سكانية عالية من الأجانب، مثل الخرطوم، نهر النيل، الشمالية، القضارف، كسلا، والبحر الأحمر.
وشدد سايرين على تعزيز مكاتب تسجيل الأجانب في الولايات لضمان حماية مقدرات الوطن وممتلكات المواطنين، مؤكداً أن الإجراءات الجديدة تهدف إلى معالجة القصور السابق وتحقيق الأمن والاستقرار في البلاد.
الوجود الاجنبيوزارة الداخلية السودانيةوزير الداخلية السوداني