كلاس: حضارة السلام والتألق الانفتاحي قيم تتظهر بنجاح السعودية بتنظيم مونديال 2034
تاريخ النشر: 11th, December 2024 GMT
كتب وزير الشباب والرياضة جورج كلاس على الصفحة الرسمية للوزارة على "فيسبوك"، تحت عنوان "السعودية تتألق وتستكمل اختراع المستقبل": "ثلاثية قيم، مرتكزاتها: حضارة السلام والتألق الانفتاحي والتصميم على البقاء في القمة، تتظهر اليوم اكثر في نجاح المملكة العربية السعودية بإستضافة وتنظيم بطولة كأس العالم في كرة القدم للعام 2034.
فمني شخصياً ومن وزارة الشباب والرياضة اللبنانية واللبنانيين جميعا، كل التهاني القلبية لوزير الرياضة السعودي سمو الأمير عبد العزيز بن تركي الفيصل آل سعود، و للشعب السعودي الشقيق على هذا الإنجاز الرياضي والحضاري الكبير الذي تحقق من خلال جهوده الكبيرة والمبنية على النتائج المباشرة لرؤية عشرين- ثلاثين التي اطلقها سمو ولي العهد الملكي الأمير محمد بن سلمان، الذي يولي شؤون الشباب اهتماما ملكياً ويرعاهم بحكمة وروية وثقة ويشجعهم لبناء الجسور بين الحضارات، بما يبشر بمستقبل انساني ارقى واكثر تفاعلاً.
وليس أبدع من ان تكون استضافة المملكة لكأس العالم بعد عشر سنوات، هي هدية السعودية للأجيال ..!".
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
تنفيذ تجربة مُحاكاة إخلاء مبنى مديرية الشباب والرياضة في الجيزة
كتب-عمرو صالح:
نفذت مديرية الشباب والرياضة بالجيزة، من خلال لجنة إدارة الأزمات والكوارث بالمديرية تجربة مٌحاكاة لإخلاء مبنى المديرية، في إطار استعدادات مُواجهة الأزمات والكوارث.
يأتي ذلك في إطار توجيهات المهندس عادل النجار، مُحافظ الجيزة، لإحياء ومراكز ومدن ومديريات المحافظة باتخاذ كل إجراءات الأمن والسلامة في حاله الطوارئ والأزمات، من خلال عمل سيناريوهات، تٌمثل مٌحاكاة على أرض الواقع لأزمات وكوارث محتملة الحدوث.
وأشار الدكتور محمود الصبروط، مدير مديرية الشباب والرياضة إلى أن مُحاكاة إخلاء مبنى المديرية يأتي ضمن الإجراءات الاستباقية التي تنفذها المديرية لتدريب العاملين على كيفية التصرف السليم، والمُنظم لإخلاء المبنى في حالة الطوارئ حفاظاً على سلامتهم، ورفع درجة الوعي والاستعداد لمُواجهة الأزمات والكوارث.
وأوضح الصبروط أن إجراء تجربة المُحاكاة تمت في تمام الساعة الحادية عشر والنصف ظهراً، حيث جرى إخلاء جميع العاملين والزائرين بالمبنى، وجرى إعطاء التعليمات على عدد من العاملين بضرورة الالتزام بالضوابط أثناء الإخلاء حفاظاً على سلامتهم، ونقل الصُورة والخبرة كاملة إلى ذويهم تحسبا ًلأي طارئ وتمنى لهم السلامة.