الثورة نت|

نفذت دفعة من خريجي دورات” طوفان الأقصى” بمديرية الزيدية بمحافظة الحديدة، اليوم، مسيرا راجلا، بمناسبة اختتام الدورة العسكرية التي شاركوا فيها.

انطلق المسير من مدرسة الفاتح الى الخط العام، بمشاركة 85 متخرجا من طلاب ثانوية الفاتح، في إطار تعزيز أنشطة التعبئة العامة لإسناد ونصرة فلسطين.

وهتف الخريجون بشعارات الاعتزاز بالموقف اليمني المتعاظم في نصرة مظلومية الفلسطينيين، وما وصلت إليه القوات المسلحة اليمنية في التصدي لسفن ومدمرات العدو وتأدية الواجب الديني والأخلاقي والإنساني المتمثل في إسناد المجاهدين في قطاع غزة.

وأكدوا استمرار التحاقهم بالدورات العسكرية استعدادًا للجهاد لنصرة وإسناد الشعب الفلسطيني، الذي يتعرض لأبشع عمليات التطهير العرقي والابادة الجماعية، في ظل صمت وتواطؤ دولي وتخاذل عربي وإسلامي.

المصدر: الثورة نت

كلمات دلالية: الحديدة مديرية الزيدية

إقرأ أيضاً:

الولاء والانتماء للوطن ندوة توعوية لخريجي الأزهر بكلية التربية الرياضية بطنطا

أقامت المنظمة العالمية لخريجي الأزهر الشريف فرع الغربية بالتعاون مع كلية التربية الرياضية جامعة طنطا ندوة توعوية وتثقيفية بعنوان الولاء والانتماء للوطن بحضور فضيلة الأستاذ الدكتور سيف رجب قزامل رئيس فرع المنظمة بالغربية والعميد الأسبق لكلية الشريعة والقانون بطنطا وعضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، والأستاذ الدكتور بديعة الطملاوي عميد كلية الدراسات الإسلامية للبنات بالإسكندرية الأسبق نائب رئيس مجلس إدارة المنظمة العالمية لخريجي الأزهر الشريف فرع الغربية بحضور الأستاذ الدكتور هانى سعيد عميد الكلية، والأستاذ الدكتور أماني رفعت البحيرى وكيل الكلية، والأستاذ الدكتور على غلاب، وهاله الجمال مدير إدارة رعاية الشباب بالكلية، والسيد على عام وكيل إدارة رعاية الشباب بالكلية، وسعيد صقر مدير عام سابق بالأزهر الشريف.

رحب الدكتور هانى سعيد بوفد المنظمة العالمية لخريجي الأزهر الشريف والساده علماء المنظمة مثمناً دور الآزهر الشريف في نشر قيم الوسطية والاعتدال والحفاظ على الأمن الفكري وحماية المجتمع من مخاطر العنف والفكر المتطرف ونشر سماحة الدين الحنيف بمايحقق سلامة الأفراد والمجتمعات ومحاربة الظواهر السلبية التي تهدد أمن المجتمع واستقراره.

وأشارت الدكتوره بديعة الطملاوي إلى قال الله تعالى (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ.) وقوله تعالى ﴿ وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ ۚ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَيُطِيعُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ ۚ أُولَٰئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ اللَّهُ ۗ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ﴾

) بمعنى أن الولاء في الإسلام هو حب الله ورسوله والآل والصحابة والمؤمنين ونصرتهم وهو ركن من أركان العقيدة، والولاء أوثق عرى الإيمان وهو من أعمال القلوب وتظهر مقتضياته على اللسان والجوارح. قال صلى الله عليه وسلم «من أحب لله وأبغض لله وأعطى لله ومنع لله فقد استكمل الإيمان» أخرجه أبو داوود.

وقال فضيلة الأستاذ الدكتور سيف رجب قزامل ان الولاء للوطن من أرفع مظاهر الوعي الإسلامي والقومي إذا إن تعاليم ديننا الإسلامي الحنيف تحث الإنسان على حب الوطن، ولعل خير دليل على ذلك ما صح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه وقف يخاطب مكة المكرمة مودعا لها وهي وطنه الذي أُخرج منه فقد روي عن عبد الله بن عباس رضي الله عنهما: أنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لمكة «ما أطيبك من بلد وأحبك إلي ولولا أن قومي أخرجوني منك ما سكنت غيرك» رواه الترمذي.

واختتم حديثه بالرد على استفسارات الطلاب والطالبات حول عدد من أمور الدين والحياة.

مقالات مشابهة

  • أيهما تختار البن الفاتح أم الغامق؟.. الأكثر فائدة ويساعدك على اليقظة أسرع
  • السماح لخريجي الثانوية بالتقديم كمساعدي معلمين في المدارس
  • سخط ورفض شعبي واسع لزيارة الزبيدي للمهرة
  • الولاء والانتماء للوطن ندوة توعوية لخريجي الأزهر بكلية التربية الرياضية بطنطا
  • عضو المنظمة العالمية لخريجي الأزهر: مصر أمة لا تنكسر
  • استنكار شعبي وتحرك قانوني ضد الاعتداء على سوريين بالعراق
  • 500 مشارك في «جري الشارقة الخيري»
  • المحافظ عطيفي يطّلع على مشاريع تنموية وخدمية في مديرية السخنة بالحديدة
  • الرئيس السيسي يوجه وصية لطلبة الأكاديمية العسكرية ودارسي الدورات المدنية
  • 5 سباقات للمياه المفتوحة في «دبي الدولية»