وزير “البيئة” يرفع التهنئة للقيادة بمناسبة فوز المملكة رسميًا باستضافة كأس العالم 2034م
تاريخ النشر: 11th, December 2024 GMT
رفع معالي وزير البيئة والمياه والزراعة المهندس عبدالرحمن بن عبدالمحسن الفضلي، التهنئة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء- حفظهما الله – وللشعب السعودي الكريم، بمناسبة فوز المملكة رسميًا باستضافة بطولة كأس العالم 2034م.
وبهذه المناسبة قال معاليه: إن استضافة المملكة لبطولة كأس العالم 2034م، محل فخر لجميع السعوديين، وخطوة مهمة تنسجم مع مستهدفات رؤية السعودية 2030 لترسيخ مكانة المملكة الرائدة كمركز عالمي للرياضة، وفرصة مميزة لتعريف العالم بثقافة البلاد وعادات الشعب السعودي وحسن الضيافة والكرم.
وأضاف المهندس الفضلي، أن كبرى الأحداث الرياضية ليست قدرات وإمكانات فقط، بل تواصل فعال ومنظومة عمل تبدأ بالدعم الحكومي الكبير، وتضافر الجهود الوطنية والعمل الجاد، وهي منظومة اكتملت في الملف السعودي الذي توج بالإعلان الرسمي للاستضافة، مؤكدًا جاهزية قطاعات البيئة والمياه والزراعة لاستقبال هذا الحدث الرياضي العالمي بكفاءة عالية، وبما يضمن تجربة رياضية في بيئة صحية وآمنة وخدمات متوفرة لجميع الزوار والمشاركين والجماهير.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
وزير التعليم يهنئ القيادة بمناسبة فوز المملكة بالجائزة الكبرى لمعرض جنيف الدولي للاختراعات
هنّأ معالي وزير التعليم الأستاذ يوسف بن عبدالله البنيان القيادة الرشيدة -حفظها الله- بمناسبة تحقيق المبتكر السعودي الدكتور سعد العنزي من جامعة المجمعة الجائزة الكبرى لمعرض جنيف الدولي للاختراعات في دورته الـ50 لعام 2025، فيما نال طلبة المملكة من الجامعات والتعليم العام 6 جوائز دولية و124 ميدالية عالمية خلال مشاركتهم في المعرض.
وأكد معاليه أن هذا المنجز يعكس ما توليه القيادة من رعاية للتعليم والمواهب الوطنية، ويمثل حصادًا لإستراتيجية تنمية القدرات البشرية، ودليلًا على جودة التعليم في المملكة، وكفاءة شراكاته مع القطاعات الداعمة للابتكار.
وأوضح البنيان أن مشاركة الطلبة بهذا التميز في محفل دولي مرموق تعكس قدراتهم الإبداعية في مختلف التخصصات، وتعزز حضور المملكة في مشهد الابتكار العالمي.
وقدم معاليه شكره وتهنئته لطلاب وطالبات المملكة وأسرهم ومعلميهم على النتائج المشرّفة التي حققوها خلال مشاركتهم في معرض جنيف الدولي للاختراعات، التي قدموا خلالها وباسم الوطن مجموعة من الابتكارات في مختلف المجالات العلمية والتقنية، مشيدًا بمنظومة التعليم والتدريب، والجامعات، والمؤسسات التعليمية، والمدارس،على دورها في اكتشاف المواهب الوطنية وتنميتها، وتعزيز البيئة الحاضنة للإبداع والابتكار.