تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قام فريق Google Play بالمشاركة على مدونة Android Developers Blog الأحداث التي تم إنجازها خلال هذا العام، بالإضافة إلى أهدافهم للفترة القادمة من Google Play، مؤكدين أنه أصبح من السهل على المستخدمين الحصول على التطبيقات والاستمتاع بها فقط، بل تحول إلى مركز يمكنك من خلاله اكتشاف أشياء جديدة.

ووفقا لما نشره موقع "Phone arena"، عندما بدأ Google Play لأول مرة، كان امكانياته بسيطه جداً، وهو عبارة عن  تصفح التطبيقات وقراءة المراجعات وتنزيلها، ولكن أصبح الآن، أكثر حداثه و ديناميكية، فمن السهل الوصول من خلاله والاتصال بالمطورين والعثور على المحتوى المناسب لك، وحتى الحصول على توصيات مخصصة.

وهناك بعض الأساليب التي قامت بها Google Play هذا العام لتحديث المنصة، كما أهمها سام برايت، نائب الرئيس والمدير العام لنظام Google Play، Developer Ecosystem:

• تسهيل إطلاق المطورين للتطبيقات الحديثة : تمت إضافة أدوات مستحدثه لتسهيل علي المطورين اكتشاف المشكلات في وقت قريب والتأكد من جودة تطبيقاتهم.

• العثور على التطبيقات أصبح بسيط :  العثور على التطبيقات ذات الصلة بالمستخدم، بصرف النظر عن الجهاز المستخدم.

• المزيد من وسائل الدفع: يمكنك الآن استخدام مجموعة متعددة من طرق الدفع.

• تحسين الأمان: تفحص Google Play Protect مليارات التطبيقات يوميا للمساعدة في الحفاظ على أمان جهازك.

• دعم المطورين: لدى Google Play برامج لمساعدة المطورين الجدد على البدء، بما في ذلك فرص التمويل والتدريب.

 ويبحثون دائما في المستقبل لجعل Google Play أكثر تفاعلية وشخصية، وتتمثل إحدى هذه الخطط في تسهيل دفع الأشخاص مقابل التطبيقات والمحتوى، وتظهِر التحسينات التي ظهرت على Google Play على مدار العام أن الفريق ملتزم بجعل المنصة الأفضل دائما.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: التطبيقات الخطط المستقبلية المطورين عام 2024 طرق الدفع مجموعة متنوعة فاعلية Google Play

إقرأ أيضاً:

بعيدا عن مصر والأردن| ثلاث دول أخرى فكر فيها ترامب لتهجير سكان غزة.. تعرف عليها

شهدت الأيام الأخيرة موجة من التعليقات والانتقادات حول رؤية الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، بشأن تهجير سكان غزة، خاصة بعد تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، الذي أيّد الفكرة خلال مقابلة مع قناة "فوكس نيوز". 

وقال نتنياهو إن "لا خطأ في فكرة ترامب بتهجير الفلسطينيين من غزة"، في إشارة واضحة إلى دعمه للمقترح المثير للجدل، رغم الإدانات الدولية الواسعة.

وفي هذا السياق، كشفت وسائل إعلام إسرائيلية عن ثلاث مناطق محتملة تفكر إدارة ترامب في نقل سكان قطاع غزة إليها، وهي أرض الصومال، بونتلاند، والمغرب.

وأوضحت القناة 12 الإسرائيلية أن هذه المواقع جرى اختيارها ضمن خطط أميركية مسبقة، وليست مجرد تصريحات عابرة من الرئيس الأميركي.

البيت الأبيض: خطة تاريخية وليست احتلالاً

وفي محاولة لتوضيح الموقف الرسمي للإدارة الأميركية، خرجت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت، مؤكدة أن خطة ترامب لا تهدف إلى احتلال غزة أو نشر قوات أميركية فيها، بل تسعى إلى إعادة إعمار القطاع ونقل سكانه "بشكل مؤقت".

وقالت ليفيت: "الرئيس ترامب لم يتعهد بإرسال قوات برية إلى غزة، كما أن الولايات المتحدة لن تتحمل تكاليف إعادة البناء، بل ستعمل مع شركائنا في المنطقة لتنفيذ هذه المهمة".

وأشارت إلى أن المقترح يهدف إلى تحقيق "سلام دائم في الشرق الأوسط"، متوقعة أن توافق كل من الأردن ومصر على استقبال السكان الفلسطينيين مؤقتاً.

وزير الخارجية: عرض سخي وفريد من نوعه

من جانبه، أيد وزير الخارجية الأميركي، ماركو روبيو، خطة ترامب، قائلاً إن الهدف منها هو "إخراج الفلسطينيين مؤقتاً من غزة ريثما تجري إعادة إعمار القطاع". 

وأضاف: "إنها مبادرة فريدة من نوعها وسخية للغاية"، على حد وصفه، رغم موجة الانتقادات التي طالت المقترح من أطراف عديدة داخل الولايات المتحدة وخارجها.

انقسام في صفوف الجمهوريين

وداخل الحزب الجمهوري، أثارت خطة ترامب ردود فعل متباينة، حيث دعم بعض المسؤولين الفكرة، بينما انتقدها آخرون بشدة.

رئيس مجلس النواب الأميركي، مايك جونسون، أبدى تأييده للمقترح، قائلاً إن الجمهوريين في مجلس النواب سيدعمون ترامب في هذه المبادرة. 

في المقابل، سخر السيناتور الجمهوري راند بول من الفكرة، قائلاً عبر منصة "إكس": "اعتقدت أننا صوتنا لأميركا أولاً! لا مصلحة لنا في خوض احتلال آخر قد يدمر ثرواتنا ويسفك دماء جنودنا".

أما السيناتور كريس فان هولن، فذهب إلى أبعد من ذلك، ووصف المقترح بأنه "تطهير عرقي باسم آخر"، خلال مقابلة تلفزيونية علي قناة "إم.إس.إن.بي.سي".

وفي سياق متصل، عبرت السيناتور ليزا موركوفسكي عن قلقها من أي مقترح يتضمن إرسال قوات أميركية إلى منطقة تعاني من اضطرابات، معتبرة أن ذلك سيكون "أمراً مخيفاً للغاية".

من جانبه، وصف مايكل ستيل، الرئيس السابق للجنة الوطنية للحزب الجمهوري، الخطة بأنها غير قابلة للتنفيذ، مشككاً في جدواها وعواقبها المحتملة.

حتى أن السيناتور ليندسي غراهام، المعروف بولائه لترامب، اعتبر أن الاقتراح "إشكالي"، وحذر من إرسال قوات أميركية إلى غزة، مشيراً إلى أن الناخبين الأميركيين يرفضون ذلك.

غموض داخل الإدارة الأميركية

ومن المفارقات التي كشفتها التقارير الصحفية أن العديد من مساعدي ترامب لم يكونوا على علم مسبق بخطته لتهجير سكان غزة، حيث علموا بها أثناء المؤتمر الصحفي الذي جمعه برئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو.

وأشارت مصادر مقربة من ترامب إلى أن الرئيس لم يطرح هذه الفكرة خلال اجتماعاته مع الجمهوريين، وهو ما أكده أحد كبار مساعديه لشبكة "سي إن إن" قائلاً: "لم يذكر الرئيس كلمة واحدة حول هذا الأمر خلال الاجتماعات الخاصة".

في الوقت نفسه، لم يكن واضحاً ما إذا كان نتنياهو على دراية مسبقة بتصريحات ترامب، إلا أن الابتسامة التي ظهرت على وجهه خلال المؤتمر الصحفي أوحت بأنه كان مسروراً بما سمعه.

هل تصبح خطة ترامب واقعاً؟

وبين التأييد والتحفظ والرفض، لا تزال خطة ترامب حول غزة تثير الجدل داخل الولايات المتحدة وخارجها. 

وبينما يرى بعض الجمهوريين أنها قد تحقق أهدافاً استراتيجية، يعتبرها آخرون مغامرة غير محسوبة قد تؤدي إلى تداعيات خطيرة.

أما على الصعيد الدولي، فإن أي خطوة في هذا الاتجاه ستواجه بلا شك معارضة شديدة، سواء من الفلسطينيين أو من الدول العربية والمجتمع الدولي. ومع اقتراب الانتخابات الأميركية، يبقى السؤال: هل سيمضي ترامب قدماً في تنفيذ خطته، أم أنها ستظل مجرد تصريحات إعلامية؟

مقالات مشابهة

  • مفاجآت في أسعار الذهب اليوم .. تعرف عليها
  • هدية جديدة من نقابة الأطباء لأعضائها.. تعرف عليها
  • إجراءات حاسمة بالمنيا للحد من حوادث الطرق.. تعرف عليها
  • بعيدا عن مصر والأردن| ثلاث دول أخرى فكر فيها ترامب لتهجير سكان غزة.. تعرف عليها
  • الأهلى يحقق متحصلات بالقنوات البديلة نصف تريليون جنيه
  • “استدامة” يوقّع مذكرة تفاهم لاستكشاف وتطوير التطبيقات المبتكرة خلال مؤتمر “ليب25”
  • 3 فوائد غير متوقعة لتناول الزبادي قبل النوم.. تعرف عليها
  • الحكمة من الصوم في شعبان .. تعرف عليها
  • عبادات شهر شعبان وأهم المناسبات الدينية فيه .. تعرف عليها
  • مفاجآت في أسعار الذهب اليوم.. تعرف عليها