وجه ناصر تركي، عضو اللجنة العليا للحج والعمرة، «تحذيرا هاما لجاج موسم 2025 وكذا، المعتمرين».

وأكد عضو اللجنة العليا للحج والعمرة، «أن ضوابط الحج السياحي 2025 تضمنت تلافي تكرار وقوع السلبيات التي شهدها موسم الحج الماضي».

وحذر تركي المغادرين لأداء فريضة الحج 2025، من عدم وجود الباركود التعريفي لدى حجاج العام القادم، حيث لن يتم السماح لأي من حجاج العام القادم مغادرة أي منفذ في البلاد إلا بوجود الباركود التعريفي.

وشدد في بيان له قائلا «أهم تلك الضوابط هو تتبع ومحاكمة الكيانات غير الشرعية التي ضحت بالمواطنين البسطاء وتسببت في الأحداث السلبية خلال موسم الحج الماضي»، مشيراً إلى «استمرار التنسيق مع وزارة السياحة والآثار ووزارة الداخلية ممثلة في الأجهزة الأمنية المختصة لرصد هذه الكيانات بشكل مستمر، حيث يتم ضبط عدد كبير من مكاتب السماسرة غير المرخص لها بتنظيم رحلات الحج والعمرة».

وأشار ناصر تركي، إلى أن «مصر لديها بوابة للعمرة وأخرى للحج، وهو ما يفرض رقابة شديدة على خروج المواطن أثناء موسم الحج»، مضيفا: «يتم وضع ترتيبات مشددة لضمان عدم التحايل على المنظومة وأداء الفريضة بتأشيرة الحج فقط»

ضرورة وجود التزام لضمان أمن وسلامة الحجاج

وتابع نائب رئيس اتحاد الغرف السياحية، وعضو اللجنة العليا للحج والعمرة، أن «الأحداث التي وقعت خلال موسم الحج الماضي سببها تأشيرات الزيارة التي لا تتطلب التسجيل في بوابة الحج والعمرة، بالإضافة إلى الوسطاء وسماسرة الحج الذين قاموا بإيهام بعض المواطنين بأداء فريضة الحج بأسعار رخيصة».

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الحج والعمرة الاقتصاد اليوم الاقتصاد الآن ضوابط الحج السياحي أزمة حجاج 2024 الحج لعام 2025 ناصر تركي عضو اللجنة العليا للحج والعمرة اللجنة العلیا للحج والعمرة موسم الحج

إقرأ أيضاً:

مطران القدس يدعو للحج إلى الأراضي المقدسة في السنة اليوبيلية

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

وجّه  المطران يعقوب أفرام سمعان، مطران القدس والأراضي المقدسة والاردن  لطائفة السريان الكاثوليك، دعوة مؤثرة إلى المؤمنين والحجاج من كل أنحاء العالم لزيارة الأراضي المقدسة خلال السنة اليوبيلية 2025، التي أعلنها قداسة البابا فرنسيس عامًا مميزًا ومقدسًا تحت شعار “العودة إلى الله”.

في كلمته، شدّد المطران على أهمية هذا العام باعتباره فرصة فريدة للصلاة، والتأمل، وطلب الرحمة، والتوبة، وعيش المحبة والأخوة الإنسانية. وأكد أن الفاتيكان حدد ثلاثة مواقع رئيسية في الأراضي المقدسة لتكون محطات للحج، والتضرع، وطلب الغفران الكامل، وهي:
 كنيسة القيامة في القدس، حيث انتصر النور على الظلمة بقيامة السيد المسيح.
كنيسة المهد في بيت لحم، حيث وُلدت البشارة بالخلاص.
 كنيسة البشارة في الناصرة، حيث تجسد الرجاء في رسالة العذراء مريم.

 

وأشار  إلى أن الأراضي المقدسة تمر بظروف صعبة منذ سنوات، مما أدى إلى تراجع أعداد الحجاج والزوار بشكل ملحوظ. لكنه أعرب عن أمله في أن تكون هذه السنة لحظة تاريخية مميزة، وفرصة للسلام، والازدهار الروحي، وتجديد الإيمان.

وختم  بالدعاء قائلاً:
“لتكن هذه السنة اليوبيلية زمن نعمة ورحمة، ولتعد القلوب إلى الله بالصلاة، وليشهد العالم على جمال الإيمان المتجذر في هذه الأرض المقدسة. ولعل حجّكم هذا العام يكون خطوة نحو تحقيق السلام الذي يحتاجه العالم اليوم أكثر من أي وقت مضى.”

 

 

مقالات مشابهة

  • بلدية «غات» تصدر تحذيراً بشأن الأحوال الجوية
  • محافظ اللاذقية وعضو اللجنة العليا للسلم الأهلي يقدمون العزاء للسيدة أم أيمن ريحان ويؤكدون استمرار الجهود لتعزيز الاستقرار
  • مطران القدس يدعو للحج إلى الأراضي المقدسة في السنة اليوبيلية
  • وزارة الحج والعمرة تعلن عن وظائف شاغرة
  • ديوان المحاسبة يبحث استعدادات هيئة الحج والعمرة لموسم 2025
  • رئيس جامعة المنوفية يعقد اجتماع مجلس الدراسات العليا الشهري "أون لاين"
  • اللجنة العليا للأمن الداخلي تستعرض مؤشرات الأداء وتعزيز الجاهزية
  • لقاء رمضاني للجنة العليا للأخوة الإنسانية
  • الاجتماع الأول للجنة العليا لمهرجان «الفضاءات المسرحية المتعددة».. صور
  • اللجنة العليا لاستبدال العملة: إطلاق خدمة الدفع بالموبايل