إحتل طبق الرشتة الجزائرية المرتبة الرابعة عالميا في تصنيف موقع “TasteAtlas” لأفضل الأطباق في 50 دولة في العالم.

واحتل طبق “LECHONA” من دولة كولومبيا المرتبة الأولى عالميا، والمرتبة الثانية عادت لطبق “PIZZA NAPOLETANA” من إيطاليا، والمرتبة الثالثة لطبق “PICANHA” من البرازيل. لتحتل الرشتة الجزائرية المرتبة الرابعة عالميا.

والشخشوخة في المرتبة 20 من بين 50 طبق عالمي

ويعتبر طبق الرشتة من أشهر الأطباق الشعبية في الجزائر، حيث يقدم طبق الرشتة في المناسبات كاحتفالات الأعياد الدينية. أو في الأعراس والمناسبات الاحتفالية، ويوم الجمعة خاصة في الجزائر العاصمة.

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

المائدة الرمضانية في درعا… تنوع يجمع بين الأصالة والنكهة

درعا-سانا

تتميز المائدة الرمضانية في محافظة درعا بتنوع أطباقها التقليدية التي تتوارثها الأجيال، وتعكس نكهة وأصالة وتميز المطبخ الشعبي الحوراني.

ومن بين هذه الأطباق يحظى المنسف الحوراني باللبن والجميد والفريكة وفطائر الكشك والمكمورة بمكانة خاصة، حيث تعدّ من الأطعمة التي يقبل عليها الأهالي خلال الشهر الفضيل، لما توفره من قيمة غذائية عالية ونكهة مميزة.

وعن تحضير المنسف الحوراني، تحدثت الحاجة لطيفة العلي: إن المنسف باللبن والجميد يحظى بشعبية واسعة خلال الشهر الفضيل، حيث يُطهى لحم الضأن باللبن والجميد، ويُقدَّم فوق الأرز مع الكبة والمكسرات وخبز الشراك “المشروح”، ويتميز بقيمته الغذائية العالية، ما يجعله مناسباً للصائمين.

وبينت السيدة فاطمة السليم أن الفريكة تعد من الأطباق الأساسية في درعا خلال رمضان، وهي عبارة عن حبوب القمح الأخضر التي يتم حصدها قبل نضجها الكامل، ثم تُشوى على النار وتُطحن بشكل خشن، وتُطهى مع اللحم أو الدجاج، وتُقدّم عادةً إلى جانب اللبن أو السلطة، ما يجعلها وجبة متكاملة تلائم أجواء الصيام.

أما فطائر الكشك فتعد من الآكلات التقليدية التي تحضر بعجينة رقيقة محشوة بمزيج من الكشك المصنوع من لبن مجفف ممزوج بالبرغل الناعم بحسب سعدة الحسن التي أضافت: يتم خبزها في التنور أو الفرن، وتتميز بطعمها الحامض اللذيذ الذي ينعش الصائم بعد يوم طويل.

وقالت سميرة عبد الرحمن: إن طبق المكمورة من الآكلات الريفية الشهيرة في درعا، وهي وجبة مشبعة تعتمد على العجين والبصل والدجاج، وتُخبز في الفرن حتى تصبح ذهبية اللون، موضحة أن المكمورة من الأطباق الشهية التي تحضر بكثرة في التجمعات العائلية خلال رمضان.

ولا تخلو المائدة الرمضانية في درعا من الحلويات التقليدية التي تقدم بعد الإفطار، مثل القطايف، والكنافة وغيرها، حيث تضيف هذه الحلويات لمسة خاصة للمائدة.

مقالات مشابهة

  • السودان في الصدارة .. توقعات “بارتفاع مذهل” للنازحين عالميا
  • ساعة لربك وساعة لبطنك في رمضان.. كيف تعكس موائد الإفطار تنوع وثراء المطبخ العربي؟
  • العراقيون في المرتبة الثالثة بشراء العقارات من تركيا
  • المائدة الرمضانية في درعا… تنوع يجمع بين الأصالة والنكهة
  • من أهم ما يحتاجه الإنسان “نعمة الهداية”.. {الَّذِي خَلَقَنِي فَهُوَ يَهْدِينِ * وَالَّذِي هُوَ يُطْعِمُنِي وَيَسْقِينِ}[الشعراء:78-79].
  • أطباق رمضان.. رسائل مودة بين الجيران
  • جدة.. تنافس شبابي عبر "الفود ترك" لتقديم أشهى المأكولات الرمضانية
  • «كونفيت البط».. ملك الأطباق في رمضان
  • جامعة عجمان ضمن أفضل 100 جامعة عالمياً في علم البيانات والذكاء الاصطناعي
  • المغرب يحقق قفزة مهمة في “مؤشر حرية الاستثمار 2025” ويصعد إلى المرتبة 21 عالمياً