بالفيديو .. سرايا تبث مشاهد مروعة من مجزرة التضامن السورية
تاريخ النشر: 11th, December 2024 GMT
سرايا - رصد - أظهرت مقاطع الفيديو التي تم تسريبها لاحقًا تفاصيل مروعة عن عمليات الإعدام في مجزرة التضامن عام 2013 خلال الحرب الأهلية في سوريا.
ويوضح مقطع الفيديو التالي كيفية إعدام الضحايا وهم معصوبي الأعين ومقيدين، ويتم القاءهم في حفرة جماعية ثم إطلاق النار عليهم واحدًا تلو الآخر. بعد ذلك، تم حرق الجثث في الحفرة.
تالياً الفيديو عبر موقعنا:
تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
طباعة المشاهدات: 1186
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 11-12-2024 06:43 PM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الرد على تعليق
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | تحديث الرمز أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2024
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
اعترافات ضابط في نظام الأسد عذّب جثثاً: “أنا مريض نفسي” ..فيديو
وكالات
في إطار الحملة العسكرية والأمنية المستمرة منذ إسقاط نظام الرئيس السابق بشار الأسد في ديسمبر الماضي، ألقت إدارة الأمن الداخلي السوري أمس الثلاثاء القبض على أحد عناصر الفرقة 25 سابقاً.
وأوضحت السلطات أن عملية إلقاء القبض على محمد جودت شحادة تمت في قرية عين البيضا التابعة لمحافظة اللاذقية.
كما أكدت أنه كان من عناصر الفرقة 25 سابقاً، وأحد المشاركين في ارتكاب المجازر بحق الشعب السوري في عدة محافظات، وله العديد من الصور التي توثق تمثيله بجثامين المدنيين، وفقاً لوكالة الأنباء السورية الرسمية “سانا”. فيما أوضح شحادة في حديثه لقناة العربية أنه التقط صورًا مع سهيل الحسن لأنه شخص مشهور، في إشارة إلى قائد “قوات النمر” التي عُرفت أيام الحكم السابق بعمليات بطش كثيرة.
كما لم ينكر تصوير فيديوهات وُجدت على هاتفه وهو يعتدي على جثث المعتقلين، بل بررها بأنه “مريض نفسي”.
يشار إلى أن الرئيس السوري، أحمد الشرع، دعا فلول النظام السابق إلى تسليم أنفسهم وأسلحتهم قبل فوات الأوان، مشيرًا إلى أن هذه الفلول سعت لاختبار سوريا الجديدة التي يجهلونها، في إشارة منه إلى الهجمات التي نفذتها قوات محسوبة على نظام الأسد ضد الأمن العام في الساحل السوري أوائل شهر مارس/آذار الماضي، والتي خلفت مئات القتلى.