سرايا - رصد - أظهرت مقاطع الفيديو التي تم تسريبها لاحقًا تفاصيل مروعة عن عمليات الإعدام في مجزرة التضامن عام 2013 خلال الحرب الأهلية في سوريا.


ويوضح مقطع الفيديو التالي كيفية إعدام الضحايا وهم معصوبي الأعين ومقيدين، ويتم القاءهم في حفرة جماعية ثم إطلاق النار عليهم واحدًا تلو الآخر. بعد ذلك، تم حرق الجثث في الحفرة.




تالياً الفيديو عبر موقعنا:





تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا


طباعة المشاهدات: 1186  
1 - ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. 11-12-2024 06:43 PM

سرايا

لا يوجد تعليقات
رد على :
الرد على تعليق
الاسم : *
البريد الالكتروني :
التعليق : *
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :
اضافة
تمثال عثر عليه في مقبرة كليوباترا المزعومة .. فهل يكشف وجهها الحقيقي؟ أميركا .. ما السر وراء قتل رئيس (يونايتد هيلث كير)؟ الصين تتحدى الملياردير إيلون ماسك الوجه الأكثر طلباً في 2024 شاهد كيف رد الأسد حين سُئِلَ سجن صيدنايا وشاهد صور... بالفيديو .. تجهيز مشنقة للمجرم إياد ديوب الذي نكل... محمد البطاينة : ننتظر نتائج فحص DNA لتحديد هوية... بالفيديو .. القاء القبض على المدعو عامر أحد مرتكبي... بالفيديو .. الإعلامي السوري شادي حلوة الموالي... إلغاء حظر التجول في دمشق وريفها الجولاني يكشف مصير المتورطين في التعذيب داخل...أكثر من 100 ألف أخفوا قسرا على يد نظام الأسدغوتيريش: الأمم المتحدة ملتزمة بالانتقال السلس...فرنسا تدعو إسرائيل للانسحاب من المنطقة العازلة في...بالفيديو .. "ولدت وهم ينظرون الي" .....البشير: ورثنا تركة إدارية فاسدة وسنبقى بالحكم حتى مارسشاهد كيف انتقمن سجينات من سجان كان يعذبهن في سجون...مشاهد بعد احراق قبر حافظ الاسد - فيديو أول تعليق من تيم حسن على أوضاع سوريا:أنقذوا معتقلي... حكم قضائي بحق عمر زهران .. في سرقة مجوهرات زوجة... "إياكم وحقن التخسيس" .. فنانة مصرية... زوجها متهم "باغتصاب" طفلة .. بيونسيه لا... الفنان جمال سليمان يعلن عزمه الترشح لرئاسة سورية رسميًا .. الفيفا يعلن استضافة السعودية لكأس العالم 2034 مباراتان في افتتاح دور 16 ببطولة كأس الأردن غدا الاتحاد الدولي يختار قائمة الحكام الأردنيين الدوليين برشلونة يستعيد خدمات أراوخو بعد غياب طويل جوارديولا: لن أقود أي ناد بعد مانشستر سيتي تركي يذهب بجثة صديقته إلى الشرطة .. والتحقيقات تكشف مفاجأة تركيا .. مقص نسي في بطن مريضة لمدة 7 سنوات النفي الرسمي لوجوده، يستمر الطلب على الزئبق الأحمر في العراق نجيب ساويرس: ابن خال بشار الأسد استولى على استثماراتي في سوريا 2024 يقترب من تحطيم الرقم القياسي لأعلى حرارة على الكوكب "مسؤول ايراني": فتحنا خط اتصال مع القيادة الجديدة في سوريا "طالب طب بشري سنة ثانية ووحيد لأمه" .. تفاصيل مؤلمة عن معتقل قَبع في سجون النظام السوري 13 عامًا - فيديو شاهد ردّة فعل سيدة سورية اعتقدت أن أخاها مات قبل 12 سنة في سجون الأسد .. فيديو زوج شجاع يقفز على ظهر دب قطبي هائج لإنقاذ زوجته بعد 14 عاماً .. فيسبوك يعيد لأسرة مصرية ابنهم الغائب

الصفحة الرئيسية الأردن اليوم أخبار سياسية أخبار رياضية أخبار فنية شكاوى وفيات الاردن مناسبات أريد حلا لا مانع من الاقتباس وإعادة النشر شريطة ذكر المصدر(وكالة سرايا الإخبارية) saraynews.com
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2024
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...

المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

إقرأ أيضاً:

سوريا في الطريق الصحيح

قبل أن نصل إلى ما جرى في الساحل السوري، يجب أن نعود بالأحداث السورية إلى بدايتها كي تتضح الصورة كاملة.

ربما يعد إسقاط الشرع ورفاقه لنظام الأسد أهم حدث في هذا العقد، وربما عقود أخرى لسوريا ولمنطقة الشرق الأوسط. أُسقط نظام الأسد الذي جمع أسوأ ما في الأنظمة. قتل وهجّر ملايين من أبناء الشعب السوري. انزوى الأسد في قصره، وأخذ يجمع في سنواته الأخيرة الأموال التي هرب بها إلى موسكو في ليلة مظلمة. لم تعد هناك دولة بالمعنى الحقيقي، وتحولت إلى أداة بوليسية وظيفتها القمع، واقتصادها قائم على تجارة المخدرات التي أغرقت بها الدول العربية، وخصوصاً الخليجية. النسيج الاجتماعي تفكك والخريطة الجغرافية تقسمت. استراتيجياً، وقع النظام تحت نفوذ إيران بشكل كامل وميليشياتها، وأصبح ممراً ومخزناً لنقل الأسلحة إلى «حزب الله». كانت سوريا الأسد هي الجزء الأهم والحيوي في الهلال الإيراني الممتد من طهران وحتى بيروت. كان محور «المقاومة» منتصراً وهو يضع سوريا في جيبه، وقواته تستعرض في ساحات دمشق. هذا كان المشهد قبل بضعة أشهر. بلد فاشل، وشعب فقير ومقسم بالداخل وهارب إلى الخارج، ورئيس معزول وضعيف. بدأ المجتمع الدولي يتقبل نظام الأسد وكأنه يغمس يديه مجبراً في الدم.
أتى أحمد الشرع ورفاقه وقاموا بشيء أشبه بالمستحيل. فرّ الأسد، وانسحب الإيرانيون، وغادرت الميليشيات الطائفية. للمرة الأولى يشعر السوريون منذ عقود أن لهم دولة تحتضنهم بلا تمييز. لا تبتزّهم، ولا تلقي بهم في السجون، ولا تطلب منهم الرشى. وللمرة الأولى يشعر العرب (أو الدول المعتدلة) أن سوريا لم تعد مصدر تهديد لهم وإثارة مشاكل. تحولت من عدوة إلى حليفة. كان هناك تخوف مشروع من خلفيات الحكومة الجديدة الفكرية، ولكنها استطاعت أن تبددها. قدمت خطاباً معتدلاً متسامحاً واقعياً. لم تقم بعمليات انتقام، ولكنها تبنت نهجاً وطنياً. وفي خطابات الشرع وحواراته تحدث بلغة رجل الدولة وليس زعيم الميليشيات. استطاع أن يقدم نفسه فوق الطوائف والانقسامات، وتحدث بلغة حكيمة تجمع السوريين ولا تفرقهم. حققت دمشق الجديدة نجاحاً لافتاً دبلوماسياً واقتصادياً. كان عنوانها الصحيح التنمية أولاً وأخيراً.
كل المخاوف تلاشت، وظهر فعلاً أن سوريا تستعيد مكانتها، ولكنها بحاجة إلى الوقت. ما عدا أصحاب المواقف المسبقة، كان الشرع يظهر بصورة تكنوقراطية واقعية أكثر أحياناً من المتوقع. ووقعت قبل أيام أحداث الساحل، ولكن العملية الهدف منها تخريب كل هذه المجهودات الكبيرة، وتعطيل هذا المسار؛ لأهداف متعددة. فلول الأسد يريدون أن يستعيدوا نفوذهم وسطوتهم، والقوى الإيرانية والتابعة لها تريد خلق فوضى لتحقيق أهدافها، وتلطيخ صورة حكومة الشرع، وجرها لحرب أهلية، وتصويرها بأنها غير قادرة على بسط هيمنتها وفرض سيادتها.
التجاوزات وعمليات القتل والعنف مروعة وأحداث مؤسفة، ولكنها خارج كل السياق الذي ذكرناه سابقاً. ولا تعبر عن حكومة الشرع وخطابها وسياستها على أرض الواقع. أعمال مارقة خارجة، والتصرف الصحيح، كما أعلنت الحكومة، محاسبة المتورطين في دماء الشعب السوري، ومنع تكرارها. سوريا ليست سويسرا. لقد ورثوا بلداً مدمراً ومفككاً ومشحوناً بالجروح العميقة. وأدير بطريقة حكيمة، وبحاجة لمزيد من الوقت والصبر. ومن المتوقع أن تواجه سوريا تحديات، ولكنها تسير في الطريق الصحيح لتتحول إلى دولة ناجحة رغم محاولات التخريب والتشغيب. ولكن قادة الدول، خصوصاً في الظروف الصعبة، يعملون على قوة الدولة وبسط نفوذها بالحكمة والواقعية والقوة وبالقانون، وإلا فستكون عرضة للتفكك والانهيار. نجاح سوريا الجديدة سياسياً واقتصادياً هو نجاح ليس فقط للسوريين، ولكنه نجاح لمنطق الاعتدال والعقلانية في المنطقة التي نكبها ودمّرها لفترات طويلة أصحاب الرايات الصفر والسود.

مقالات مشابهة

  • تضامن بورسعيد تُصدر أكثر من 4000 بطاقة خدمات متكاملة
  • الدبلوماسية السورية في عهد جديد.. أين تقف دمشق من العالم؟
  • المنظمة السورية للطوارئ قلقة من التضليل المتعلق بأحداث الساحل
  • حكايات المندسين والفلول في سوريا
  • جيش الاحتلال ينشر مشاهد مصورة لغارات على سوريا شاركت فيها 22 طائرة
  • لحظات مروعة لتركية تطعن سائق تاكسي أمام المارة .. فيديو
  • خالد سرحان: المشاهد الجريئة لا تشبهني ولا أفضلها.. فيديو
  • من يتحمل مسؤولية ما يحدث في سوريا؟
  • أكثر من 40 مجزرة بحق المدنيين من الطائفة العلوية في سوريا خلال 72 ساعة
  • سوريا في الطريق الصحيح