اشتعلت مواقع التواصل الاجتماعي الايام القليلة الماضية بمنشورات تتحدث عن الفيلم السينمائي « نايضة » لسعيد الناصري، الذي ينتقد من خلاله بعض المسؤولين المغاربة.

واستطاع فيلم سعيد الناصري جلب اكثر من 10 ملايين مشاهد بعد نشره عبر قناته الرسمية على « اليوتيوب »، وذلك بعدما حاول بيعه للقنوات الوطنية، وفشل في ذلك، لتُعتبر النقطة التي أفاضت كأس تعاطف المغاربة.

وانقسم نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي بين مؤيد و معارض لفيلم « نايضة » الذي يمرر بعض الرسائل السياسية وينتقد من خلاله المسؤولين عن مصالح « الشعب ».

نال الفيلم إعجاب فئة مهمة من المغاربة اعتبارا منهم أن سعيد الناصري استطاع التحدث نيابة عنهم عن بعض الطابوهات » السياسية » وما يفتقره الشعب المغربي، لكن رآه البعض الآخر من الجهة الفنية التي أظهرت أنه خال من عنصر التشويق وذو حوار ضعيف بإخراج أضعف، ولا يستدعي كل هذه الضجة و »البوز » الاعلامي ».

وروج عدد من النشطاء أن الفيلم تم منعه من القاعات السينمائية، لكن الحقيقة عكس ذلك لأنه عُرض عبر مختلف القاعات السينمائي ابتداءا من 25 أكتوبر من سنة 2023 واستطاع جلب 85 ألف و353 متفرج، وحقق 452 مليون سنتيم و6666 درهم من الإيرادات، حسب معطيات صادرة عن المركز السينمائي المغربي.

 

 

كلمات دلالية سعيد الناصري سينم سينما فيلم نايضة

المصدر: اليوم 24

كلمات دلالية: سعيد الناصري سينما

إقرأ أيضاً:

أزمة الناشئين مستمرة.. منتخبنا يفشل في بلوغ نهائيات كأس العالم

 

جدة- الرؤية

ودّع منتخبنا الوطني للناشئين (تحت 17 سنة) منافسات كأس آسيا المقامة في المملكة العربية السعودية 2025، بعد تعادله المثير أمام منتخب كوريا الشمالية بنتيجة 2-2، في الجولة الأخيرة من مباريات المجموعة الرابعة، وهي النتيجة التي لم تكن كافية لضمان بطاقة العبور إلى الدور ربع النهائي والمؤهِّل تلقائيًا إلى نهائيات كأس العالم للناشئين.


 

وسجّل هدفي الأحمر الناشئ كل من إبراهيم التميمي والوليد آل عبدالسلام، في لقاء شهد أداءً متباينًا من عناصر المنتخب، حيث تقدم الكوريين مرتين في النتيجة وعاد منتخبنا مرتين، مما منح الكوريين فرصة اقتناص نقطة التعادل التي ضمنت لهم التأهل كثاني المجموعة خلف المتصدر منتخب طاجيكستان بعد فوز الاخير على إيران.

ووفق جدول الترتيب النهائي للمجموعة الرابعة، فقد تصدّر طاجيكستان المجموعة برصيد 6 نقاط، تليه كوريا الشمالية بـ4 نقاط، بفارق الأهداف عن منتخبنا الذي تساوى معها في عدد النقاط، بينما تذيّلت إيران الترتيب بنقطتين.

هذا الإخفاق الجديد يعيد إلى الواجهة أزمة نتائج المنتخبات السنية العمانية، خاصة في ظل استمرارية الجهاز الفني والإداري الذي يقود هذا المنتخب منذ فترة طويلة، دون تحقيق نتائج توازي الطموحات أو تعكس الاستقرار الفني المأمول. فقد سبق وأن أخفق الفريق ذاته في تصفيات البطولة، قبل أن يُمنح فرصة المشاركة من بوابة المركز الثالث ضمن أفضل المنتخبات، لكن الأداء ظل متذبذبًا.

ويتساءل الشارع الرياضي العماني اليوم عن مستقبل هذا المشروع الفني، ومدى جدوى استمراره، في ظل غياب التخطيط الواضح والاستفادة الحقيقية من دورات الإعداد السابقة، وسط دعوات لإعادة هيكلة منظومة إعداد المنتخبات السنية، وفتح الباب أمام أسماء جديدة قادرة على تجديد الدماء وإعادة الأمل للكرة العمانية في محافل الفئات العمرية.

مقالات مشابهة

  • الذهب يتراجع بعد ارتفاع قياسي
  • مظاهرة حاشدة فى الرباط دعمًا للشعب الفلسطينى ورفضًا لحرب الإبادة على غزة
  • مسيرة شعبية حاشدة في المغرب نصرة لغزة ورفضا للتطبيع
  • المحكمة الدستورية تُقر بحق المُطلّق في استرداد الشقة عند بلوغ الأبناء 15 عامًا
  • استقرار أسعار الذهب محليا على سعر قياسي
  • الذكاء الاصطناعي ينجح في اجتياز اختبار العقل البشري
  • قضية إسكوبار الصحراء.. سعيد الناصري ينفي تهريب المخدرات
  • تحليل لـCNN: هل ينجح ترامب في حشد حلفاء خلال حربه التجارية مع الصين؟
  • مزارع ينجح في زراعة باذنجان عملاق بحجم يصل إلى ٢ كيلو .. فيديو
  • أزمة الناشئين مستمرة.. منتخبنا يفشل في بلوغ نهائيات كأس العالم