تنظيم آلية حصول المواطنين الأردنيين على تأشيرة الدخول
تاريخ النشر: 11th, December 2024 GMT
في إطار تعزيز العلاقات الثنائية الوثيقة التي تربط بين البلدين، أعلنت السفارة الليبية في الأردن، عن صدور قرار رئيس حكومة الوحدة الوطنية رقم (590) لسنة 2024، والذي ينظم آلية حصول مواطني المملكة الأردنية الهاشمية على تأشيرة الدخول إلى دولة ليبيا.
وبموجب هذا القرار،” يُسمح لمواطني المملكة الأردنية الهاشمية بالحصول على تأشيرة الدخول إلى الأراضي الليبية من خلال:مواقع التأشيرة الإلكترونية المعتمدة، وعند الوصول إلى معابر السفر الحدودية والمطارات الليبية”.
ووفق السفارة، “يأتي هذا القرار في إطار حرص السفارة الليبية في المملكة الأردنية الهاشمية على تسهيل إجراءات السفر والتنقل، وتعزيز التعاون الأخوي والاقتصادي والثقافي بين الشعبين الشقيقين، بما يدعم أواصر التعاون المشترك”.
وأكدت السفارة الليبية، “أنها على أتم الإستعداد لتقديم أي معلومات أو دعم لمواطني المملكة الأردنية الهاشمية فيما يتعلق بتنفيذ هذا القرار وتوضيح أي إستفسارات تتعلق بإجراءات السفر”.
في إطار تعزيز العلاقات الثنائية الوثيقة التي تربط بين دولة ليبيا والمملكة الأردنية الهاشمية الشقيقة، تود السفارة الليبية…
تم النشر بواسطة السفارة الليبية في عمان في الأربعاء، ١١ ديسمبر ٢٠٢٤المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: تأشيرة دخول ليبيا والأردن المملکة الأردنیة الهاشمیة السفارة اللیبیة
إقرأ أيضاً:
باسم سكجها: كلام المعشّر وارتياح الملك وصلابة الأردنيين!
اللقاء التلفزيوني مع الدكتور رجائي المعشّر جاء في وقته المناسب، فهو يأتي بعد سويعات من لقاء الأعيان مع الملك، وكما قال الرجل فجلالته كان مرتاحاً، مبتسماً، يُشيع أجواء التفاؤل وهذا معروف عنه أصلا!
نعرف من “عمون” أنّ الملك ترك لقاء الأعيان بعد أن استأذنهم بخلقه الرفيع، وعاد ليبلغهم أنّه تهاتف مع الأمير محمد بن سلمان مؤيداً لموقف جلالته، وأكد أجواء التفاؤل في اللقاء العين مازن دروز في تصريحات صحافية.
كان يوم الملك حافلاً أمس، ودون عدّ فقد التقى زعماء وتلقى اتصالات بالغة الأهمية، وذلك كلّه طبيعي في يوم من حياة سيّدنا خصوصاً بعد تصريحات ترامب، بعد لقائه بنتنياهو، وقبل يومين من لقاء مع ترامب نفسه.
تقريباً كان العالم كلّه يقف أمس مستنكراً ما قاله ترامب، اللهم سوى إسرائيل، وحتى الذين يؤيدون الرئيس الأميركي كانوا يردّون على استحياء من موقف مخجل وضعهم فيه الرجل.
نعود إلى لقاء المعشّر، وهناك خصوصية حملها، فهو أحد أهمّ المعبّرين عن مسيحيي الشرق، والأردن بالطبع، ولم يترك الفرصة تمرّ دون أن يشرح عن هؤلاء الذين يحيطون ترامب، مع كلّ معتقداتهم التي تكاد تتجاوز الصهيونية في تعلّقها بفلسطين، والمسيح الذي سيأتي هناك.
ما يهمنا أن نقوله إنّ الملك مرتاح، وهو الصلب وصاحب العزم غير القابل للتنازل، ونشكر المعشّر على موقفه، ويهمّنا أكثر ما قرأناه من ردود فعل أردنية تؤكد أصالة هذا الشعب العظيم، ووقوفه مع فلسطين، ويبقى أنّ رسالة اهداء سبعة آلاف خيمة أردنية لأهلنا في غزة لا تحتاج إلى شرح، وللحديث بقية!
باسم سكجها – وكالة عمون الإخبارية