محمد صلاح: جوميز تحجج بالمستحقات المتأخرة.. والأجانب يعتبرون مصر محطة
تاريخ النشر: 11th, December 2024 GMT
تحدث محمد صلاح نجم الزمالك السابق، عن كواليس رحيل البرتغالي جوزيه جوميز عن الفارس الأبيض خلال الساعات الماضية.
جوميز تحجج بالمستحقات المتأخرةوقال محمد صلاح في تصريحات لبرنامج لعبة والتانية مع الإعلامي كريم رمزي على إذاعة ميجا إف إم: رحيل جوميز مفاجأة، وأيام باتشيكو قولت إنه لن يرحل إلا لو رتب أموره، والناحية من جانب الزمالك لا مشكلة فيها والنادي يسير بشكل جيد.
وتابع نجم الزمالك السابق: هناك بعض الأمور لا تسير بشكل جيد بسبب الأمور المالية، وحين رحل باتشيكو مثلا جمعنا كجهاز ولاعبين وعزمنا على العشاء ثم رحل ولم يكن يعلم أي أحد.
وأضاف صلاح: من الممكن أن يضحى المدرب بأي شيء، والمدربين يعتبروا الأهلي والزمالك محطة جيدة وجميعم يرحلون إلى محطات جيدة بعدها.
محمد صلاح: حلمي طولان الأفضل لخلافه جوميز داخل الزمالك تفاصيل مفاوضات كايزر تشيفز مع الأهلي لضم نجمهوأكمل محمد صلاح: كان لا بد أن يقول جوميز إنه سيرحل، ولم يتوقع أحد أن يرحل حاليًا لأنه ليس صاحب مشكلات، ولكنه وضع طبيعي للأجانب الذين يعتبرون مصر محطة وحين يمتلكون عرضا جيدا يرحلون.
وواصل المدير الفني لدياموند تصريحاته: الاجتماع كان للساعة الثالثة صباح اليوم، وجوميز تحجج بالـ3 أشهر المتأخرة، وجوميز قدم كل ما في وسعه مع الزمالك، لكن ليس هناك جديدا.
واختتم محمد صلاح: ليس قيمة الزمالك أن تتركه في هذا الوقت رغم حصولك على بطولتين، واللاعبين والإدارة والجمهور كانوا شركاء فيهم،
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: جوميز محمد صلاح الزمالك رحيل جوميز الدوري المصري محمد صلاح
إقرأ أيضاً:
حقيقة احتفال نونيز مع صلاح بالكحول بعد التتويج بالبريميرليج
كشفت تقارير صحفية عن نوع المشروب المسكوب على الدولي المصري محمد صلاح، في احتفالية فوز ليفربول بالدوري الإنجليزي الممتاز.
وشهد فيديو لداروين نونيز يسكب شيئا على محمد صلاح، حيث رفض الأخير قبل أن يقرر الأول فعل ذلك أيضا.
وربط البعض بأن الزجاجة كانت مليئة بالكحول قبل أن تنفي التقارير ذلك.
ووفقا لصحيفة "ديلي ميل" قالت في تقرير لها، إن المشروب الذي حمله نونيز كان يخلو من الكحول، حيث احترم لاعبو ليفربول فكرة تواجد ثنائي مسلم في الفريق وهما محمد صلاح وكوناتي، وبالتالي سكب نونيز بشكل طبيعي المشروب على رأس صلاح لأنه خال من الكحول.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا