لهذا السبب.. مني زكي تتصدر التريند
تاريخ النشر: 11th, December 2024 GMT
تصدرت الفنانة مني زكي، محركات البحث جوجل خلال الساعات الماضية، بعد تصريحاتها عن فيلمها الجديد الست، والتحديات التى واجهتها خلاله.
سبب تصدر مني زكي التريندوتحدثت مني زكي خلال لقائها مع منصة blinx، عبر يوتيوب، عن فيلمها الجديد الست، والتحديات التى واجهتها خلاله، وكذلك تجسيدها لشخصية أم كلثوم.
منى زكى تتحدث عن فيلم الستوقالت مني زكي: فيلم الست تحدى كبير لي، ولولا وجود المخرج مروان حامد فى العمل، لم أكن أقبل بهذا التحدى على الإطلاق، شعرت فى بداية تجسيدى للشخصية أن الدور ليس مناسب لى، ولن أقدرعلى تقديم شخصية أم كلثوم، مؤكدة أن هذه التجربة من أصعب التجارب التى قدمتها فى مشوارها.
يتناول فيلم الست السيرة الذاتية لكوكب الشرق أم كلثوم، ويأتي المشروع بتكلفة إنتاجية ضخمة، ويشارك بجانب منى زكي في بطولته، محمد فراج، سيد رجب، أحمد خالد صالح، وتامر نبيل، مع عدد من ضيوف الشرف منهم كريم عبدالعزيز وأحمد حلمي وعمرو سعد ونيللي كريم وأمينة خليل، والعمل من تأليف أحمد مراد وإخراج مروان حامد.
احدث اعمال مني زكيومن ناحية اخري، تواصل مني زكي تصوير فيلم «رزق الهبل»، مع الشركة المنتجة التعاقد مع باقي أبطال العمل، تمهيدا لعرضه خلال الفترة المقبلة، وتجسد منى زكي خلال أحداث العمل، دور زوجة الفنان محمد شاهين، بينما تكون رحمة أحمد زوجة طه الدسوقي، وتدور أحداث الفيلم في إطار لايت كوميدي، ويعتمد على البطولة النسائية.
آخر أعمال منى زكىوكان آخر أعمال منى زكى كان فيلم رحلة 404، ودارت أحداثه في إطار اجتماعي درامي تشويقي، يتناول رحلة تخوضها منى زكي التي تقدم شخصية غادة من القاهرة إلى مكة، لأداء مناسك الحج مع والدها، حيث تقرر التوبة عن عملها بالماضي، ولكن قبل السفر بأسبوع تحدث مفاجأة تغير مجرى حياتها، وتصبح في حيرة من أمرها، إما أن تستكمل الرحلة وفي نيتها الخير أو تتجه إلى طريق آخر، والفيلم من بطولة منى زكي، محمد ممدوح، محمد فراج، خالد الصاوي، شيرين رضا، محمد علاء، جيهان الشماشرجي، تأليف محمد رجاء وإخراج هاني خليفة وإنتاج محمد حفظي وشاهيناز العقاد.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بطولة فيلم الست فيلم الست أحداث فيلم منى زكي مني زكي فیلم الست منى زکی منی زکی
إقرأ أيضاً:
«أبوظبي الدولي للكتاب» يطلق إصدار «أم كلثوم.. من الميلاد إلى الأسطورة»
أبوظبي (الاتحاد)
على أنغام أشهر أغنيات المطربة المصرية الراحلة أم كلثوم، وكلمات عمالقة الشعر العربي وألحان كبار الموسيقيين الذين واكبوا رحلتها الفنية، استعاد جمهور معرض أبوظبي الدولي للكتاب، عبق الطرب الأصيل في أمسية فنية وثقافية خاصة، احتضنتها منصة «المجتمع»، ضمن فعاليات النسخة ال34 من المعرض.
جاءت الأمسية بمناسبة إطلاق كتاب «أم كلثوم.. من الميلاد إلى الأسطورة»، للكاتب والصحافي حسن عبد الموجود، وسط تفاعل كبير من الحضور الذين عاشوا لحظات من الحنين والدهشة، مع سيرة واحد من أعظم الأصوات التي طبعت الوجدان العربي على مدار عقود.
وشهدت الأمسية مشاركة الفنانة والباحثة الدكتورة فيروز كراوية، التي أدت بصوتها مجموعة من روائع أم كلثوم، فأعادت إحياء المشاعر والذكريات بأداء راقٍ ومؤثر، بينما تحدّث المؤلف حسن عبد الموجود عن خصوصية هذه التجربة، مشيداً بتعاون مركز أبوظبي للغة العربية ودار ديوان للنشر في إصدار طبعات فاخرة من الكتاب، احتفاءً بالمكانة الرمزية لأم كلثوم في المشهد الثقافي العربي.
من جهته، أشار أحمد القرملاوي، الشريك المؤسس والمدير التنفيذي لدار ديوان للنشر، إلى أهمية هذا العمل التوثيقي الذي يعيد تقديم أم كلثوم بوصفها أيقونةً فنية وإنسانية مؤثرة في التاريخ المصري والعربي، متوقفاً عند الصعوبات التي واجهها فريق العمل خلال جمع المادة الأرشيفية والتوثيقية، وكيف استطاعوا تجاوزها لتقديم عمل يليق بهذه القامة الاستثنائية.
ويوثق الكتاب سيرة «كوكب الشرق» بأسلوب أدبي حميمي، منذ نشأتها في قرية "طماي الزهايرة" بمحافظة الدقهلية، إلى صعودها الاستثنائي الذي قادها إلى قصور الزعماء والملوك، ومكانتها في قلب الجمهور العربي من الخليج إلى المحيط.
يتضمّن العمل خمسين حكاية من حياة أم كلثوم، تصحب القارئ في رحلة إنسانية وفنية مصحوبة بمجموعة نادرة من الصور الأرشيفية التي تُعرض للمرة الأولى، لتشكّل بانوراما كاملة عن الفنانة التي تخطّت حدود الزمان والمكان.
كما يتناول الكاتب الجانب الشخصي، والإنساني من حياة أم كلثوم: مشاعرها، وأمومتها، ومراحلها العمرية المختلفة، والتحديات التي خاضتها بإصرار وصبر، لتصنع من نفسها أسطورة فنية عربية استثنائية لا تزال حاضرة في الوجدان، على الرغم من مرور خمسين عاماً على رحيلها.
ويؤكد المؤلف أن هذا العمل لا يسعى فقط لتوثيق سيرة أم كلثوم، بل للاحتفاء بها رمزا ثقافياً حيّاً، ومصدر إلهام لا ينضب لفهم علاقة الفن بالهوية، والصوت بالحضور، والمرأة بالإرادة.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا