"COP16".. "الجيومكانية" تعلن انضمامها لمجموعة مراقبة كوكب الأرض
تاريخ النشر: 11th, December 2024 GMT
أعلنت الهيئة العامة للمساحة والمعلومات الجيومكانية انضمامها لمجموعة مراقبة كوكب الأرض (Group on Earth Observations) لتمثّل المملكة في إطار ما تضطلع به من اختصاصٍ بتنظيم قطاع المساحة والمعلومات الجيومكانية والتصوير المتعلّق بأعماله في المملكة.
ويأتي انضمام "الجيومكانية" إلى مجموعة (GEO) إلى تعزيز دور المعلومات الجيومكانية في ابتكار الحلول الذكية لمواجهة التحديات البيئية، وصولًا إلى منظومة متكاملة واعدة تتّحد فيها العلوم والتقنيات الناشئة نحو بيئة مستدامة.
أخبار متعلقة وزير الخارجية يناقش مستجدات الأوضاع في سوريا مع المبعوث الأمميالمملكة تسجل 8 أنواعٍ جديدة من النباتات النادرة على مستوى العالم .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } "الجيومكانية" تعلن انضمامها لمجموعة مراقبة كوكب الأرض - واس
يذكر أن المجموعة تأسست عام 2005 خلال مؤتمر القمة الثالث لمراقبة الأرض في بروكسل لتمثّل تعاونًا عالميًا يهدف إلى فهم كوكب الأرض بكل جوانبه؛ ويربط الجهات الحكومية والأكاديمية والبحثية ومقدمي البيانات والشركات الخاصة والعلماء والخبراء مع بعضهم البعض.
وتستهدف المجموعة خلق حلول مبتكرة للتحديات العالمية المتعلقة بالبيئة وتغير المناخ، وتعزيز التعاون الدولي لحشد الجهود والإمكانات لرصد الأرض وما قد يطرأ عليها من تغيرات.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس الرياض مؤتمر مراقبة كوكب الأرض الجيومكانية
إقرأ أيضاً:
960 مليون وردة سنويًا.. عطر الورد الطائفي يفوح في أرجاء المملكة
يتربع الورد الطائفي على عرش النباتات العطرية بصفته أحد الكنوز الزراعية والثقافية التي تفتخر بها المملكة، ويُعد رمزًا للهوية الزراعية وتفوح رائحته الزكية في جميع أنحائها، ويبدأ موسم قطفه مع بداية شهر مارس ويستمر لنحو (45) يومًا، ما يجذب موسمه العديد من محبي الورد وصانعي العطور من داخل المملكة وخارجها.
وأكّدت وزارة البيئة والمياه والزراعة اهتمامها بدعم زراعة الورد الطائفي وصناعته التحويلية؛ لتعزيز الاستدامة الزراعية، وتنمية الاقتصاد الوطني، من خلال دعم برنامج التنمية الريفية الزراعية المستدامة "ريف السعودية"، وتمويل صندوق التنمية الزراعية.
أخبار متعلقة عبر أبشر أعمال.. خطوات تحديث معلومات جواز السفر للعمالةحفروا نفقا بالجدار.. لصوص سرقوا مجوهرات بـ10 ملايين دولار بأمريكا .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الورد الطائفي - واس
وتحظى أكثر من (400) مزرعة بدعم من البرنامج في مجال الورود وصناعته، لتُسهم في توفير العديد من الفرص الوظيفية والتسويقية، وتمكين أهالي المناطق الريفية بالعمل في مجال صناعتها، وتطوير مهاراتهم الإنتاجية وتنويع مصادر دخلهم، بما يُسهم في تحفيز النشاط الزراعي والسياحي، ليُشكل موردًا اقتصاديًا مهمًا يعود نفعه على المملكة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } مزارع الورد الطائفي - واسالورد الطائفيوأوضحت أن برنامج "ريف السعودية" قدم دعمًا للعديد من المشاريع التنموية في مجال الورود وصناعتها التحويلية، لفتح آفاق الاستثمار فيها مثل مصانع استخلاص العطور، ومدارس حقلية ذكية معتمدة على الذكاء الاصطناعي، إضافة إلى معامل زراعة الأنسجة لتحسين جودة إنتاجها، ما يُسهم في تعزيز الأمن الغذائي، وبلوغ مستهدفها في الوصول إلى ما يُقارب ملياري وردة سنويًا خلال عام 2026.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الورد الطائفي - واس
وأشارت الوزارة إلى أن محافظة الطائف بمنطقة مكة المكرمة تُعد موطنًا رئيسًا لزراعة الورد، وتحتضن أكثر من (910) مزارع للورد الطائفي مُنتشرة في مرتفعات جبال الهدا والشفا، ووادي محرم، والطلحات، ووادي الأعمق، ووادي البني، وبلاد طويرق، والمخاضة، بمساحات مزروعة تتجاوز (193) هكتارًا، لتُنتج أكثر من (960) مليون وردة سنويًا، بكمية تتجاوز (2.437) طن، لينتشر شذاه الفوّاح نحو أطياف المملكة.
وأبانت أنها تسعى للحفاظ على الموارد الطبيعية، ودعم الصناعة التحويلية لمُنتجات الورد الطائفي، حيث تُستخرج وتصنّع منها العديد من المُشتقات المتنوعة، مثل الزيوت العطرية، وماء الورد، ومستحضرات التجميل والعناية بالجسم، التي تجد رواجًا واسعًا بالأسواق، جامعًا بين الموروث الثقافي والفرص الاستثمارية الواعدة.
وأشارت إلى أن الصناعات التحويلية الوطنية، تُسهم في تنمية الاقتصاد الوطني، بما يتماشى مع مستهدفات رؤية 2030.