نوال تخطف الأنظار بإطلالة جذابة خلال تكريمها في The Best
تاريخ النشر: 11th, December 2024 GMT
فارت المطربة نوال عبدالشافى صاحبة أغنية "مخاصماك" على جائزة أفضل أغنية لعام 2024 وهى "لسة شوفتوا حاجة" من مهرجان The Best في مصر، وظهرت بإطلالة أنيقة جذبت الأنظار .
وأعربت المطربة نوال عن سعادتها بالتكريم التي تعتز به مشيرة أن التكريم مهم لكل فنان، ويظل الفنان يشعر مع كل تكريم، بتجديد الروح والحب في داخله، أنه قدم أعمالا مميزة وقيمة للجمهور .
وتقول كلمات أغنية انتوا لسة شوفتوا حاجة : وحده وحده وحده وحده والجايات كتير حبه حبه حبه حبه نصبر مش هطير درجه درجه درجه درجه مين مولود كبير سهله الصعب كله عدى واللى جى كله خير لسه لسه لسه لسه ده التقيل مجاش سنه سنه سنه سنه ده الجى اندهاش حته حته حته حته اه ياواش ياواش قشطه بكره اعمل واسوي اللي لسه ماستواش هو انتو لسه شوفتو حاجه لسه هو احنا لسه عملنا حاجه لسه هو انتو لسه شوفتو حاجه لسه كل اللي جى جد جد جد جد هو انتو لسه شوفتو حاجه لسه هو احنا لسه عملنا حاجه لسه هو انتو لسه شوفتو حاجه لسه هلعبها صد رد مش هخلي فيها حد لسه بنقول يا هادي وبنختارها حادي باي كل اللي فات ده عادي كان تسخين وبس هتاخدوا جنب تاني غير الجنب الاولاني قولتوا هعيدها تاني تاني كان تسخين وبس .
وحققت المطربة نوال عبد الشافى نجاحات كبيرة في الفترة الأخيرة من خلال أغانينها ومنها مخاصماك التي حققت نجاحاً وانتشاراً كبيراً على وسائل التواصل الاجتماعى المختلفة، وتخطت حاجز 500 مليون مشاهدة على التيك توك، ويعد رقم كبير منذ طرحها وأصبحت الأكثر استماعا في الفترة الأخيرة نظرا لبساطتها في الأداء وإشادة نجوم الفن والغناء بها، كما طرحت عدة أغانى وحققت نجاحا أيضا ومنها ياخيبتو وأنت لأ وغيرها .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: نوال مخاصماك لسة شوفتوا حاجة الفن بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
لو كان تغيير الاسم وحده يجدي لما ماتت (تقدم) بعد أن غيّرت اسمها القديم (قحت)
الطلاق البائن الذي حدث اليوم بين مجموعتي تنسيقية القوى الديمقراطية والمدنية (تقدم) لا يتصل بموقفمها المُعادي للقوات المسلحة، ولا يتعلق بدعمهما المُعلن للمليشيا، فهما متفقان على ذلك تماماً، ولم يقصرا طيلة شهور الحرب في التعبير عن ذلك الموقف بشتى السبل، بل يتصل بجزئية محددة، تتعلق باختلافٍ حول (مقترح تكوين حكومة منفى أو في مناطق انتشار الجنجويد)، وبالتالي فإن هذا الطلاق لا يعني ابتعاد أحد الجناحين عن المليشيا، ولا يعني كفه وتوبته عن معاداة القوات المسلحة، ولا يدل على تصحيح موقف خاطئ ومتواطئ كما يتوهم البعض، بقدر ما يتصل بفرق (مقدار) في انخفاض مستوى دعم الجناح (المُنقّب) للدعم الصريع، وارتفاع في معدَّل عداء الجناح (السافر) للجيش والمواطنين!
الإجراء الطبيعي أن يتم فصل المجموعة الرافضة للالتزام بقرار تنسيقية (تقدم) بخصوص مقترح تكوين حكومة منفى أو حكومة أمر واقع في مناطق سيطرة المليشيا وليس حل المكون كله، ومحاولة تقديمه باسمٍ جديد، ليصبح الناتج (خمراً قديمة في قنانٍ جديدة)، ولو كان تغيير الاسم وحده يجدي ويفيد لما ماتت (تقدم) بعد أن غيّرت اسمها القديم (قحت).. المطلوب من أعضاء هذه المكونات الضالة تغيير الأفعال.. لا الأسماء، مع مراعاة مبدأ (لا توبة لخائن)!
د. مزمل أبو القاسم