قال الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، إنّ هناك متابعة كثيفة مع وزير البترول والثروة المعدنية، في إطار توقيع العقد مع شركة نوفارتس الأمريكية من أجل استقدام وحدة تغويز إضافية، مضيفا: «حتى تكون الشحنات الإضافية التي نحتاجها من الغاز للصيف القادم، لديها وحدة تغويز تضمن استدامة واستقرار الشبكة».

وأضاف «مدبولي»، خلال كلمته في مؤتمر صحفي، نقلته قناة «إكسترا نيوز»: «الشيء المهم أن شركة إكسون موبيل استقدمت الحفار، وتبدأ الحفر في منطقة امتياز لها خلال الأيام المقبلة، ونأمل أن يكون هناك أخبار جيدة فيما يخص الاستكشافات في هذا الموضوع، ونتابع مع كل الشركات الدولية كل خططها في عمليات الاستكشاف وزيادة الإنتاجية».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: مدبولي

إقرأ أيضاً:

أمريكا تسرع خططها لإنتاج قنبلة نووية.. أقوى بـ24 مرة من قنبلة هيروشيما

تسابق الولايات المتحدة الزمن لإنتاج قنبلة نووية جديدة فائقة التدمير، وسط تصاعد التوترات العالمية مع الصين وروسيا، مع مخاوف من اندلاع حرب عالمية ثالثة.

وكشفت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، أن القنبلة النووية الجديدة (B61-13)، تفوق قوتها 24 من قنبلة "الولد الصغير" التي ألقيت على هيروشيما اليابانية، وتسببت في كارثة بشرية وبيئية.

وذكرت أنه تم تقديم الجدول الزمني لإنتاج هذه القنبلة من عام 2026 إلى نهاية عام 2025 بسبب "الحاجة الملحة"، مشيرة إلى أنها صُممت لتكون بديلاً للقنابل النووية القديمة وتبلغ قوتها التدميرية 360 كيلوطن.

وتعتمد القنبلة الجديدة على الرأس الحربي لقنبلة "B61-7 مع ميزات حديثة من قنبلة B61-12، بما في ذلك أنظمة أمان وتوجيه دقيق.

وفي توقعات لحجم تدميرها، قالت الصحيفة، إنها إذا أُلقيت القنبلة على مدينة مثل بكين، فقد تتسبب في قتل 788 ألف إنسان، إضافة إلى إصابة 2.2 مليون آخرين.


ويمكن للقنبلة أن تدمر بشكل كامل أي شيء ضمن دائرة نصف قطرها نصف ميل، مع أضرار جسيمة على مدى ميلين، مع مستويات إشعاع قاتلة قد تقتل الناجين في غضون شهر.

وحول دوافع إنتاج هذه القنبلة، تتخوف الولايات المتحدة من تصاعد التوترات مع الصين وروسيا، خاصة بعد غزو روسيا لأوكرانيا، حيث تسود المخاوف من اندلاع صراع عالمي قد يتطلب استخدام رادع نووي جديد.

وقالت الصحيفة إن تسريع إنتاج قنبلة (B61-13) النووية يعكس تصاعد التوترات الجيوسياسية بين القوى العظمى، مع استعداد الولايات المتحدة لمواجهة تهديدات عسكرية محتملة. هذه الخطوة تزيد من المخاوف العالمية بشأن اندلاع صراع نووي مدمر.

وشنت الولايات المتحدة هجوما بقنبلة ذرية على هيروشيما في نهاية الحرب العالمية الثانية عام 1945، سميت بـ"الولد الصغير"، ثم تلاها إطلاق قنبلة الرجل البدين على مدينة ناغازاكي، ما تسبب في قتل ما يصل إلى 140 ألف شخص في هيروشيما، و80 ألف شخص في ناغازاكي.

مقالات مشابهة

  • بيسيرو: هناك احتمالية للاستعانة بعدد من الأساسيين خلال مواجهة سموحة
  • مدبولي: الحكومة مُستعدة لدعم الأعمال الدرامية الهادفة
  • وزير المالية للنواب: هناك 210 مشروعا ممولا من المنح والقروض
  • أمريكا تسرع خططها لإنتاج قنبلة نووية.. أقوى بـ24 مرة من قنبلة هيروشيما
  • الرئيس السيسي يدعو الشركات القطرية لتوسيع حجم استثماراتهم في مصر
  • مدبولي يتفقد مشروع أبراج الداون تاون خلال زيارته لمدينة العلمين الجديدة اليوم
  • «مدبولي» يتابع موقف تسليم الوحدات السكنية والإدارية بـ العلمين الجديدة
  • مدبولي يسأل والوزير يرد.. ما موقف تسليم وحدات العلمين الجديدة؟
  • مدبولي يسأل عن موقف الوحدات السكنية بالعلمين الجديدة.. ووزير الإسكان: تسليم 6396 وحدة بالمرحلة الأولى
  • مدبولي يسأل عن وحدات العلمين.. ووزير الإسكان: سلمنا 6396 وحدة بالمرحلة الأولى