بوابة الوفد:
2025-02-11@17:12:00 GMT

إطلاق الموسم الأخير من Suicide Squad: Kill the Justice League

تاريخ النشر: 11th, December 2024 GMT

بدأت لعبة Suicide Squad: Kill the Justice League بشكل سيء. فقد تأخر إطلاقها، وخسرت شركة Warner Bros. 200 مليون دولار.

 وفي أخبار أحدث، أعلن المطورون أن الحلقة الثامنة من الموسم الرابع، والتي ستصدر في يناير 2025، ستكون الحلقة الموسمية الأخيرة من اللعبة. وسيتمكن اللاعبون أخيرًا من محاربة Braniac في معركة نهائية.

لا داعي للقلق، مع ذلك. لم يتم إغلاق اللعبة بعد، حيث ستظل جميع الميزات عبر الإنترنت قائمة، مما يعني أنه لا يزال بإمكانك اللعب مع أصدقائك. إذا كنت تفضل اللعب بمفردك، فإن الوضع غير المتصل بالإنترنت الجديد سيأتي مع الحلقة 8. يعمل الوضع غير المتصل بالإنترنت عن طريق بدء ملف تعريف جديد أو نسخ تقدمك الحالي إلى ملف تعريف جديد، مما يتيح لك المتابعة من حيث توقفت.

قد تتساءل عما إذا كان سيكون هناك أي محتوى جديد ليس موسمًا جديدًا في ضوء هذه الأخبار. يبدو أن صفحة الأسئلة الشائعة هذه تتجنب الإجابة المباشرة، وتوضح فقط ما قيل أعلاه. ولا يؤكد أو ينفي "أي محتوى جديد".

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

جيسوس وتصحيح المسار!!

لا شك أن الهلال يُعد من أقوى الفرق على الساحة المحلية والآسيوية، بما يملكه من عناصر مميزة وخبرة طويلة في تحقيق الألقاب، ومع ذلك فإن الوضع الحالي للفريق الأول لكرة القدم لا يسر عشاقه، خاصة من الناحية الفنية، حيث يعاني الفريق من مشاكل دفاعية واضحة، رغم امتلاكه خط هجوم قوي يستطيع فرض سيطرته على المباريات. الهلال في الفترة الأخيرة أصبح يستقبل أهدافًا كثيرة، ما يعكس وجود خلل واضح في المنظومة هذه الثغرات لم تكن وليدة الصدفة، بل نتيجة لأسلوب المدرب جورجي جيسوس، الذي يعتمد على اللعب المفتوح والضغط العالي دون تأمين دفاعي كافٍ، فالفريق يهاجم طوال (90) دقيقة، لكنه يفتقد إلى لاعب وسط دفاعي قوي، أو ما يُعرف برقم “6”، الذي يُعد حلقة الوصل بين الدفاع والهجوم، ويساعد في تغطية الفراغات التي يتركها الظهيران أثناء تقدمهما إلى الأمام.
أحد أبرز الأمثلة على هذا التراجع الدفاعي، هو ما حدث في مواجهات الفريق مع العين الإماراتي، حيث استقبل الهلال تسعة أهداف في ثلاث مباريات فقط، في أقل من موسم واحد. هذه الأرقام تعكس هشاشة المنظومة الدفاعية، وعدم قدرة الفريق على امتصاص هجمات الخصوم، خاصة عبر المرتدات السريعة التي استغلها لاعب العين المغربي سفيان رحيمي، الذي نجح في تسجيل ستة أهداف لوحده. هذا الأمر كان أحد الأسباب الرئيسة في خروج الفريق من البطولة الآسيوية، التي كانت في متناول يده، لولا أسلوب اللعب المفتوح الذي كلفه غاليًا.
وإذا ألقينا نظرة على وضع الهلال في الدوري المحلي، سنجد أن المشكلة الدفاعية مستمرة. فقد استقبل الفريق (19) هدفًا في (19) مباراة، أي هدف في كل مباراة، وهو معدل مرتفع بالنسبة لفريق ينافس على اللقب، واللافت أن جميع الفرق التي تنافسه الاتحاد والنصر والقادسية والأهلي، أقل استقبالًا للأهداف، والأكيد أن الخصوم الذين واجهوا الهلال أدركوا نقطة ضعفه، فلجأت إلى التحصينات الدفاعية، ثم استغلت المساحات الشاسعة خلف خط الدفاع عبر المرتدات، وقد نجحت فرق مثل الخليج والقادسية في الخروج بنتائج إيجابية، وهو ما يعكس الحاجة إلى إعادة النظر في طريقة اللعب.
من أبرز الانتقادات الموجهة للمدرب اعتماده على أسلوب واحد في اللعب، دون تنويع أو مرونة تكتيكية. الفريق يدخل كل مباراة بنفس النهج، دون إجراء تعديلات تتناسب مع الخصم أو ظروف المباراة، كما أن تغييرات المدرب أثناء المباريات غالبًا ما تكون متأخرة أو غير فعالة، ما يجعل الفريق يواجه صعوبة في تغيير مجريات اللقاء عندما يتعثر أمام فرق تلعب بتحفظ دفاعي.
ورغم أن الهلال يمتلك هجومًا كاسحًا قادرًا على تسجيل الأهداف بغزارة، إلا أن مشجعيه يعانون من القلق حتى الدقيقة الأخيرة، بسبب التراجع الدفاعي، هذه الثغرات تجعل الفريق غير قادر على حسم المباريات بسهولة، الأمر الذي سيؤثر على حظوظه في تحقيق الألقاب الكبرى.
وإذا استمر الوضع الحالي، فمن الصعب أن يحسم الهلال لقب الدوري أو كأس السوبر، وربما يجد نفسه خارج المنافسة الآسيوية مبكرًا، خاصة أمام الفرق التي تجيد استغلال المساحات واللعب بأسلوب دفاعي منظم. أما في كأس العالم، فقد يكون الوضع مختلفًا، لكنه سيظل معرضًا لنتائج كبيرة إذا لم يتم تصحيح الأخطاء الدفاعية سريعًا.
الحل الوحيد لاستعادة قوة الفريق وتحقيق البطولات، تجسيد التوازن بين الهجوم والدفاع. فليس من المنطقي أن يسجل الفريق أهدافًا كثيرة، ثم يستقبل العدد نفسه بسبب غياب التغطية الدفاعية. المدرب جيسوس بحاجة إلى إعادة النظر في أسلوب اللعب، وإيجاد حلول فعالة لسد الفجوات الدفاعية، سواء من خلال انتداب لاعب وسط دفاعي قوي، أو تعديل التكتيك بما يتناسب مع إمكانيات الفريق ومتطلبات المنافسات المختلفة.
في النهاية، الهلال يمتلك كل المقومات ليكون فريقًا لا يُقهر، لكنه بحاجة إلى معالجة الأخطاء التي تهدد استقراره، حتى لا يجد نفسه خارج المنافسة على البطولات التي يسعى لتحقيقها.

مقالات مشابهة

  • مواعيد عرض مسلسل «ساعته وتاريخه 2» الحلقة التاسعة
  • الرئيس ترامب وحالة الإسهال السياسية
  • "أون سبورت" تكشف عن بروموهات برامجها الرمضانية تحت شعار "اللعبة اتغيرت"
  • كرة القدم .. عباقرة السر وبهلوانية العلن !
  • جيسوس وتصحيح المسار!!
  • انتخابات العراق 2025.. معركة مبكرة وصراع على قانون اللعبة
  • لعبة السباقات Speed Demons 2.. تجربة جديدة في عالم السرعة
  • سفراء جولف السعودية يشاركون في أجواء استثنائية تحت الأضواء خلال LIV Golf”
  • الأرصاد .. مجاميع الامطار خلال المنخفض الأخير حسنت من الموسم المطري / تفاصيل
  • ترامب وتهجير أهل غزة: نظرية اللعبة في العلاقات الدولية